يسأل البعض عن آية معينة يريد أن يأخذ أعدادها وينزلها في وفق ما وإن الآية الكريمة التي أنزلت في عدد الوفق هي التي ستدور أرواحها حول حامله ويتسخر له العمل المبني عليه . وأنا أنصح القراء الأعزاء وجميع من عمل في هذا الحقل بالذات أن لا يكتب اسمه ضمن الآية القرآنية التي سينزلها في الوفق
مثال على ذلك : إذا أخذ آية هو الله أحد ، فعددها 90 وأنزل اسمه في داخل الوفق وخلطها ببسائط الحروف يجب أن يكون الانسان طاهراً كالمصحف الشريف لأن خلط بسائطه في بسائط الآية تعرضها لنجاسة الأمر فيعكس عليه المقال . وأنا سأعلمك أيها الراغب في علم الأوفاق مما يدور حول هذا العلم من رسائل شتى من القراء والمطلعين على هذا الموقع ، وأكثرها حول هذا العلم . فإذا أنزلت حروف اسمك عددياً في مثلث خالي الوسط والآية من حوله كان العمل جيداً أما أن تخلط بسائطك أي عدد حروفك في الآية فهذا شيء عويص ، فبعضهم يقول لماذا لم يعطي الوفق دائرته أو تصريفه .
وسأبين لكم كيفية وضع الاسم واسم الام في الوفق من غير أن يخلط عدد حروف اسمك في عدد حروف الآية فمثلاً : قلنا أن عدد آيات الكتاب 6666 آية . فكيف ننزل هذا العدد وبداخله اسمنا من غير أن يمس العدد ببسائطنا ، فنحن معرضين للكذب والفتن .. .وغير ذلك ، وهذا طبيعة الحياة . قلنا الاسم منهل بن حوا عدده 140 ، يرغب أن يضع اسمه في آية من آيات الكتاب لتسهيل أمره بشيء ما . نأخذ الـ 6666 كما في الوفق المثلث تماماً ونطرح منها الآس عدده 12 ، ويبقى 6654 ، ويقسم هذا العدد على ثلاثة فيكون الناتج 2218 ، وهذا هو المفتاح
قلنا الاسم منهل بن حوا عدده 140 نضعه في الوسط ثم نجمع زوايا الضلع الأول 2219 مع 141 فيكون الناتج 2360 ونطرحها من العدد الرئيسي الذي هو 6666 ، ويكون الناتج 4306 ، فنكمل الوفق كما في الشكل . يعطي الضلع عدد الآيات 6666 ، ونكون بذلك قد وضعنا اسمنا واسم الام في الوفق من غير أن نمس عدد الآيات الكريمة .
وقلنا أن الوفق المثلث هو جامع لكل شيء اسمه في التكوين آدم وحوا لعدد ضلعه 15 هو اسم حوا ، ومجموع أضلاعه 45 وهو اسم آدم ، وهو أصل التكوين ، فلهذا يقولون قد خرجت حوا من ضلع آدم . أما باقي الأوفاق فلكل منها خصائص فقد شرحنا أن الوفق المربع ينفع للمحبة والزواج ولإصلاح حال الزوجين وما إلى ذلك ... أما الوفق المخمس والذي سنوافيكم به في المقال المقبل هو قهري ينفع في النصر على الأعداء وتحصين النفس ... فهو ناري مجموع أضلاعه كاملة 325 وهو اسم الله الواحد القهار .
أما الوفق الذي يكتب من غير أن يشترك به الاسم يحمل على أساس الآية التي تخص حاملها ، وسنذكر لكم بعض التواكيل . فإذا أنزلت آية من الكتاب أقرأ على الوفق تلك الآية على موجب التسبيع 7 أو 14 أو 21 ... وهكذا ، ثم تقول توكلوا يا أرواح وخدام هذه الآية بحق الاسم الذي انزل في الآية . كالفاتحة مثلا تقسم بـ الرحمن الرحيم ، بأن تتوكلوا بكذا وكذا .. والتوكيل يكون على موجب التسبيع أيضاً ، مع القليل من البخور .
مثال على ذلك : إذا أخذ آية هو الله أحد ، فعددها 90 وأنزل اسمه في داخل الوفق وخلطها ببسائط الحروف يجب أن يكون الانسان طاهراً كالمصحف الشريف لأن خلط بسائطه في بسائط الآية تعرضها لنجاسة الأمر فيعكس عليه المقال . وأنا سأعلمك أيها الراغب في علم الأوفاق مما يدور حول هذا العلم من رسائل شتى من القراء والمطلعين على هذا الموقع ، وأكثرها حول هذا العلم . فإذا أنزلت حروف اسمك عددياً في مثلث خالي الوسط والآية من حوله كان العمل جيداً أما أن تخلط بسائطك أي عدد حروفك في الآية فهذا شيء عويص ، فبعضهم يقول لماذا لم يعطي الوفق دائرته أو تصريفه .
وسأبين لكم كيفية وضع الاسم واسم الام في الوفق من غير أن يخلط عدد حروف اسمك في عدد حروف الآية فمثلاً : قلنا أن عدد آيات الكتاب 6666 آية . فكيف ننزل هذا العدد وبداخله اسمنا من غير أن يمس العدد ببسائطنا ، فنحن معرضين للكذب والفتن .. .وغير ذلك ، وهذا طبيعة الحياة . قلنا الاسم منهل بن حوا عدده 140 ، يرغب أن يضع اسمه في آية من آيات الكتاب لتسهيل أمره بشيء ما . نأخذ الـ 6666 كما في الوفق المثلث تماماً ونطرح منها الآس عدده 12 ، ويبقى 6654 ، ويقسم هذا العدد على ثلاثة فيكون الناتج 2218 ، وهذا هو المفتاح
قلنا الاسم منهل بن حوا عدده 140 نضعه في الوسط ثم نجمع زوايا الضلع الأول 2219 مع 141 فيكون الناتج 2360 ونطرحها من العدد الرئيسي الذي هو 6666 ، ويكون الناتج 4306 ، فنكمل الوفق كما في الشكل . يعطي الضلع عدد الآيات 6666 ، ونكون بذلك قد وضعنا اسمنا واسم الام في الوفق من غير أن نمس عدد الآيات الكريمة .
وقلنا أن الوفق المثلث هو جامع لكل شيء اسمه في التكوين آدم وحوا لعدد ضلعه 15 هو اسم حوا ، ومجموع أضلاعه 45 وهو اسم آدم ، وهو أصل التكوين ، فلهذا يقولون قد خرجت حوا من ضلع آدم . أما باقي الأوفاق فلكل منها خصائص فقد شرحنا أن الوفق المربع ينفع للمحبة والزواج ولإصلاح حال الزوجين وما إلى ذلك ... أما الوفق المخمس والذي سنوافيكم به في المقال المقبل هو قهري ينفع في النصر على الأعداء وتحصين النفس ... فهو ناري مجموع أضلاعه كاملة 325 وهو اسم الله الواحد القهار .
أما الوفق الذي يكتب من غير أن يشترك به الاسم يحمل على أساس الآية التي تخص حاملها ، وسنذكر لكم بعض التواكيل . فإذا أنزلت آية من الكتاب أقرأ على الوفق تلك الآية على موجب التسبيع 7 أو 14 أو 21 ... وهكذا ، ثم تقول توكلوا يا أرواح وخدام هذه الآية بحق الاسم الذي انزل في الآية . كالفاتحة مثلا تقسم بـ الرحمن الرحيم ، بأن تتوكلوا بكذا وكذا .. والتوكيل يكون على موجب التسبيع أيضاً ، مع القليل من البخور .