اصحاب الوجهه الطفولي يعيشون حياة اطول
أظهرت دراسة دنماركية جديدة أن الأشخاص الذين يتميزون بوجه طفولي
يعيشون حياة أطول من أترابهم الذين يظهر عليهم التقدم في السن.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن علماء دنماركيين أجروا دراسة
شملت 387 توأما تتراوح أعمارهم بين 70 و80 و90 عاماً، وقد أخذت صور
لهم وطلب من أشخاص آخرين منهم ممرضات وأساتذة مدارس أن يقدروا أعمارهم.
ونشرت نتائج الدراسة في المجلة الطبية البريطانية، وظهر أن الأشخاص
الذين قدر بأن أعمارهم أصغر عاشوا لفترة أطول. ولفتت الدراسة إلى أن أجزاء
أساسية في تركيبة الحمض النووي تعرف بالتولومير وتحدد قدرة الخلايا على التكاثر
ترتبط أيضا بمدى شباب شكل الفرد. ويؤدي التولومير القصير إلى ظهور معالم الشيخوخة
بشكل أسرع كما يرتبط بظهور عدد من الأمراض.
وأظهرت الدراسة التي تمت متابعتها بعد 7 سنوات من إظهار الصور،
أنه كلما ازداد فرق العمر المقدر بين التوأم، كلما ازداد احتمال وفاة الشخص الذي يبدو أكبر سناً
وفي دراسه اخرى الجلوس قرب النافذة أثناء العمل يزيد من خطر تلف الجلد
العمل يزيد من خطر تلف الجلد الجلوس العمل يزيد من خطر تلف الجلد قد تفرض
طبيعة عمل الانسان ظروفا معينة عليه تعود بالضرر على صحته. حيث حذرت دراسة
أجراها علماء جامعة لانكستر البريطانية الموظفين والعمال من أن الجلوس قرب النوافذ
يسرّع تقدمهم في العمر ويجعلهم يبدون أكبر من زملائهم بعشر سنوات. ووجدت الدراسة
أن أشعة الشمس الضارة التي تخترق زجاج النوافذ، تحدث خطوطاً وتجاعيد في وجوه
الموظفين الذين يجلسون بقربها.
وقالت إن سائقي سيارات الأجرة والشاحنات يواجهون أيضاً خطراً مشابهاً جراء الأشعة
التي تخترق النوافذ الجانبية وتجعل جانباً واحداً من وجوههم يبدو أكبر وبمعدل سبع سنوات
من الجانب الآخر.
وأضافت الدراسة أن الجلوس قرب النافذة أثناء العمل في الشمس الضعيفة خلال شهر
ابريل، يزيد من خطر تلف الجلد بنسبة %300 في حين تساهم أشعة الشمس الخفيفة
في فصل الخريف بجعل جينات الشيخوخة أكثر نشاطاً وبمعدل 50 مرة.
وأشارت إلى أن أكثر من %90 من شيخوخة الجلد تنجم عن الأشعة فوق البنفسجية
الضارة، ونصحت الموظفين والعمال بالابتعاد عن النوافذ في أماكن العمل
أظهرت دراسة دنماركية جديدة أن الأشخاص الذين يتميزون بوجه طفولي
يعيشون حياة أطول من أترابهم الذين يظهر عليهم التقدم في السن.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن علماء دنماركيين أجروا دراسة
شملت 387 توأما تتراوح أعمارهم بين 70 و80 و90 عاماً، وقد أخذت صور
لهم وطلب من أشخاص آخرين منهم ممرضات وأساتذة مدارس أن يقدروا أعمارهم.
ونشرت نتائج الدراسة في المجلة الطبية البريطانية، وظهر أن الأشخاص
الذين قدر بأن أعمارهم أصغر عاشوا لفترة أطول. ولفتت الدراسة إلى أن أجزاء
أساسية في تركيبة الحمض النووي تعرف بالتولومير وتحدد قدرة الخلايا على التكاثر
ترتبط أيضا بمدى شباب شكل الفرد. ويؤدي التولومير القصير إلى ظهور معالم الشيخوخة
بشكل أسرع كما يرتبط بظهور عدد من الأمراض.
وأظهرت الدراسة التي تمت متابعتها بعد 7 سنوات من إظهار الصور،
أنه كلما ازداد فرق العمر المقدر بين التوأم، كلما ازداد احتمال وفاة الشخص الذي يبدو أكبر سناً
وفي دراسه اخرى الجلوس قرب النافذة أثناء العمل يزيد من خطر تلف الجلد
العمل يزيد من خطر تلف الجلد الجلوس العمل يزيد من خطر تلف الجلد قد تفرض
طبيعة عمل الانسان ظروفا معينة عليه تعود بالضرر على صحته. حيث حذرت دراسة
أجراها علماء جامعة لانكستر البريطانية الموظفين والعمال من أن الجلوس قرب النوافذ
يسرّع تقدمهم في العمر ويجعلهم يبدون أكبر من زملائهم بعشر سنوات. ووجدت الدراسة
أن أشعة الشمس الضارة التي تخترق زجاج النوافذ، تحدث خطوطاً وتجاعيد في وجوه
الموظفين الذين يجلسون بقربها.
وقالت إن سائقي سيارات الأجرة والشاحنات يواجهون أيضاً خطراً مشابهاً جراء الأشعة
التي تخترق النوافذ الجانبية وتجعل جانباً واحداً من وجوههم يبدو أكبر وبمعدل سبع سنوات
من الجانب الآخر.
وأضافت الدراسة أن الجلوس قرب النافذة أثناء العمل في الشمس الضعيفة خلال شهر
ابريل، يزيد من خطر تلف الجلد بنسبة %300 في حين تساهم أشعة الشمس الخفيفة
في فصل الخريف بجعل جينات الشيخوخة أكثر نشاطاً وبمعدل 50 مرة.
وأشارت إلى أن أكثر من %90 من شيخوخة الجلد تنجم عن الأشعة فوق البنفسجية
الضارة، ونصحت الموظفين والعمال بالابتعاد عن النوافذ في أماكن العمل