اليكم قصة يرويها صاحبها بكل صدق يحكي فيها عن تجربة الكحل الروحاني ومادا حدث له مع الجان
قبل ان ابدأ اقصة كم هذه النصائح:
العين تعتبر اغلى ما يملكه الانسان من نعم الله عليه بل وهى اكثر غلاوة عند المرأة بمعنى ان اى شئ بخصوص العين لا يحتمل التجربة او الخطأ لان التجربة الخاطأة لكحل العين سوف تسبب العمى وفقدان البصر لا محالة بمعنى اخر لا تسمع للقيل والقال فى هذا الامر ( الكحل الروحاني)ان كانت عيناك غالية عندك
سؤآل:
؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تعتقد ان رؤية الجن شئ بسيط ؟؟ او انها خير مثلا ؟؟ او انها لا تضر ؟؟ فإن كانت الاجابة لديك نعم فسأل نفسك ايضا
؟؟؟؟؟
ان كانت رؤية الجن شئ جيد لماذا اخفاهم الله عن ابصارنا ؟؟؟
وكما نعلم ان الله يريد الخير لكل البشر
ومن هنا يتضح لنا ان رؤية الجن او الكنوز او الارصاد او اى شئ اخفاه الله عن ابصارنا هو شئ لا يوجد به الا الشر والدليل على كلامي سوف اقدمه لكم الان :
القصة يرويها صاحبها:
عندما كان شيخي على قيد الحياة رحمة الله عليه سمعت انا عن الكحل الروحاني وعن ما يفعله من جعل الانسان يرى ويسمع ويخاطب الجن وكل ما قلته لكي فجن جنوني وسألت شيخي عن الكحل الروحاني وانى اريد وصفة له فنهاني الشيخ عن الكحل الروحاني وعرض على اضراره ونبهني كثيرا جدا جدا منه ولكن الفضول وحب الاستطلاع عندي كان اقوى من تحزيراته فيحثت خلسة فى مكتبته الخاصة من دون علمه او اعتقد انه كان يعلم ولكن تركني افعل ما اريد حتى احمل اوزاري بنفسي واعرف واتأكد ان التجارب لها حدود حتى لو كان معى شيخ عالم فى ما اريده
وبين البحث فى المكتبة وجدت مخطوط اسمه
(..............)... فجن جنوني من الفرحة والسعادة واخذت المخطوط خلسة وطبعت منه نسخة واعدت الاصل الى مكتبة الشيخ حتى لا يعلم شئ على حسب عقلي البسيط
وبدئت اتصفح المخطوط حتى استقريت على وصفة اعجبتني وارتحت لها وبدئت احضر المواد الخاصة لها كي اصنعها واجربها بنفسي وبالفعل بعد عناء تمكنت من احضار كل المطلوب للوصفة وقمت بصناعتها وذهبت الى مكان خالى من البشر بعيد عن المساكن والعمار وبدئت اضع القليل من هذا الكحل فى عيني فى بداية الامر لم ارى شئ فقط شعرت بحرارة قوية فى عيني وصرت اغلقها من شدة الحرارة والحرقان الذي فيها ودعكت عيني بيدي لمدة خمس دقائق وإذا بيد توضع على كتفي وصوت اكاد ان اعرفه وانا مغلق عيني يقول لي ... الم احذرك وامنعك من هذا الامر والتفت الى مصدر الصوت وحاولت ان افتح عيني قليلا واذا بي ارى شيخي يقف خلف ظهري وهو من يكلمني فقلت له وانا محرج جدا منه ومن نفسي عذرا منك ابي الشيخ ولكن جنوني بالعلم هو ما دفعنى لهذا .... قال لي إذا تحمل نتيجة جنونك واحمل اوزار مصيرك بنفسك الذي اخترته انت لك ... وقال لي وهو حزين وكأنه ندمان لما فعلته انا بيدي ولاني عصيت كلامه ... قال لي بصوت منخفض بعد التنهيد ... لقد كنت فى غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاؤك فبصرك اليوم حديد .. إنظر خلفك يا فارس (.............)ا وشاهد ما اردت ان تشاهده بنفسك فنظرت للهاوية وإذا بي اري خيالات واشباح كثيرة جدا لا تعد ولا تحصي ففتحت عيني اكثر ودعكتها اكثر بيدي وإذا فجأة ارى ما لم اكن حتى احلم به .... رأيت مليارات من الجن ليس لهم عدد فى مكان صغير جدا لدرجة انه لا يوجد مكان لقدم طفل رضيع لكي يقف وسطهم وكانو على اشكالهم الحقيقية الممسوخه المخيفة المرعبة اقسم بالله العظيم قمة فى القذارة والرعب والخوف مهما وصفت سوف يعجز اكبر فيلسوف على ان يصف من هذه الاشكال القبيحه وهم ينادوني بإسمي وإسم امي ويقولون لي اهلا ومرحبا بمن كان أتى إلى قدره بكامل ارادته واخذو يقتربون مني فرتعش جسدي كله من هول المناظر والقباحات واغمضت عيني خوفاً ورعبا مما رأيت وقال لي شيخي وانا مغمض عيني ... إفتح عينك يا فارس لكي تتمتع برؤية ما اردت ان تراه ... وشعرت بأكثر من يد خشنة الملمس عفنة الرائحة تمسك بيداي الاثنين وتسحبني فى اتجاه الساحة التى كنت اعتقد من قبل انها فارغة ففتحت عيني فإذا بالجن يتسارعون على ويسحبوني رغماً عنى حاولت ان اقاومهم ولكني فشلت حاولت ان اتلى بعض من ايات الله بل واشد ايات على الجن والشياطين ولكن رأيتهم يتراقصون ويرددون ما اقول فى نوع من انتصار وغرور وقالو لي لن تفيدك اي سورة او اية من ايات الله او حتى اى ديانة او اي شئ لانك انت من اتيت لنا بكامل ارادتك ورغبتك ولسنا نحن من ذهبنا لك وانت من قمت بنزع الحجاب عنك بيدك وليس الله هو من نزعه عنك فلا مفر منا الا الينا .... فعندها بدئ جسمي يزيد من الخوف والرعب والقشعريرة وصرت كالمجنون التفت على شيخي وهم يسحبوني واناديه واستغيث به وارجوه ان ينقذني وانا ابكي بشدة ولكن هو نظر لي من بعيد نظرة حسرة وندم ولم يتكلم فشرعت انى هالك لا محالة فسقطت على الارض مصروع فاقد وعيي وكل قوايا ولم أشعر بشئ الا بيد تهزني وصوت يقول لي ... ... فبدئ يعود لي الرشد والوعي وانتفض جسدي خوفا ورعبا ونهضت من رقدتي وركدت بسرعة لاحتمى فى ركن داخل غرفة بيضاء !!! فنظرت حولى فوجدت نفسي فى غرفة بيضاء وكنت نائم على سرير ابيض وعلمت ان هذه مستشفي للأمراض العصبية ورأيت شيخي وكل الصحبة من التلاميذ وفى وسطهم شيخي يلتفون حول السرير الذي كنت نائم عليه وانا جالس على الارض فى احد اركان الغرفة واحمي وجهي بذراعي من الخوف واصدقائي من التلاميذ منهم من يبكي على حالى ومنهم من ذهب من الغرفة لانه لم يقدر ان يشاهدنى فى مثل هذه الحالة ومنهم من يقف على وجهه مليارات من علامات الزهول والاستفهام فوضعت يدي على وجهي وصرت ابكي مثل الاطفال من الخوف والاحراج وانا جالس على الارض فى نهاية ركن الغرفة ... سمعت صوت اقدام تمشي فى اتجاهي بهدوء وشعرت بأطراف يد توضع على كتفي فإنتفض جسدي من الخوف ونظرت فوجدته شيخي يمسح على كتفي ويهون عليا الامر وجزبني من زراعى فأوقفنى على قدمي فأرتميت فى حضنه ابكي لاني خذلته وعصيت كلامه وأقبل رأسه ويده وانا اعتذر وابكي واعاهده على انى لن اعيد هذا الامر مرة ثانية ولكن اعصي له كلمة بعد الان .....
وعلمت بعد هذا اني عندما كنت فى يد الجن وسقطت على الارض فاقد الوعي لم انجو الا بمعجزة والسبب والفضل يعود لشيخي
واني اصابني صدمة عصبية شديدة جدا ادت الى اصابتي بإنهيار عصبي حاد وتوقف القلب لمدة عشرة دقائق
فحمدت الله على اني نجوت من ما كنت فيه وحمدته ايضا على نعمة الحجاب الذى اعطاه الى كل انسان على وجه الارض والذي لم اكن يوم اعرف ما مدى اهميته الا بعد ما حدث وهذه هى كانت قصتى مع الكحل الرباني
وهناك اشخاص اعرفهم ايضا استخدمو الكحل واصابتهم اهوال مثل ما اصبت انا ومنهم من لم ينجو من هذا الامر
فلا احد يجب اي كحل او يستحدمه قبل ان يكون له شيخ يستأذن منه حتى لا يحصل له مكروه
قبل ان ابدأ اقصة كم هذه النصائح:
العين تعتبر اغلى ما يملكه الانسان من نعم الله عليه بل وهى اكثر غلاوة عند المرأة بمعنى ان اى شئ بخصوص العين لا يحتمل التجربة او الخطأ لان التجربة الخاطأة لكحل العين سوف تسبب العمى وفقدان البصر لا محالة بمعنى اخر لا تسمع للقيل والقال فى هذا الامر ( الكحل الروحاني)ان كانت عيناك غالية عندك
سؤآل:
؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تعتقد ان رؤية الجن شئ بسيط ؟؟ او انها خير مثلا ؟؟ او انها لا تضر ؟؟ فإن كانت الاجابة لديك نعم فسأل نفسك ايضا
؟؟؟؟؟
ان كانت رؤية الجن شئ جيد لماذا اخفاهم الله عن ابصارنا ؟؟؟
وكما نعلم ان الله يريد الخير لكل البشر
ومن هنا يتضح لنا ان رؤية الجن او الكنوز او الارصاد او اى شئ اخفاه الله عن ابصارنا هو شئ لا يوجد به الا الشر والدليل على كلامي سوف اقدمه لكم الان :
القصة يرويها صاحبها:
عندما كان شيخي على قيد الحياة رحمة الله عليه سمعت انا عن الكحل الروحاني وعن ما يفعله من جعل الانسان يرى ويسمع ويخاطب الجن وكل ما قلته لكي فجن جنوني وسألت شيخي عن الكحل الروحاني وانى اريد وصفة له فنهاني الشيخ عن الكحل الروحاني وعرض على اضراره ونبهني كثيرا جدا جدا منه ولكن الفضول وحب الاستطلاع عندي كان اقوى من تحزيراته فيحثت خلسة فى مكتبته الخاصة من دون علمه او اعتقد انه كان يعلم ولكن تركني افعل ما اريد حتى احمل اوزاري بنفسي واعرف واتأكد ان التجارب لها حدود حتى لو كان معى شيخ عالم فى ما اريده
وبين البحث فى المكتبة وجدت مخطوط اسمه
(..............)... فجن جنوني من الفرحة والسعادة واخذت المخطوط خلسة وطبعت منه نسخة واعدت الاصل الى مكتبة الشيخ حتى لا يعلم شئ على حسب عقلي البسيط
وبدئت اتصفح المخطوط حتى استقريت على وصفة اعجبتني وارتحت لها وبدئت احضر المواد الخاصة لها كي اصنعها واجربها بنفسي وبالفعل بعد عناء تمكنت من احضار كل المطلوب للوصفة وقمت بصناعتها وذهبت الى مكان خالى من البشر بعيد عن المساكن والعمار وبدئت اضع القليل من هذا الكحل فى عيني فى بداية الامر لم ارى شئ فقط شعرت بحرارة قوية فى عيني وصرت اغلقها من شدة الحرارة والحرقان الذي فيها ودعكت عيني بيدي لمدة خمس دقائق وإذا بيد توضع على كتفي وصوت اكاد ان اعرفه وانا مغلق عيني يقول لي ... الم احذرك وامنعك من هذا الامر والتفت الى مصدر الصوت وحاولت ان افتح عيني قليلا واذا بي ارى شيخي يقف خلف ظهري وهو من يكلمني فقلت له وانا محرج جدا منه ومن نفسي عذرا منك ابي الشيخ ولكن جنوني بالعلم هو ما دفعنى لهذا .... قال لي إذا تحمل نتيجة جنونك واحمل اوزار مصيرك بنفسك الذي اخترته انت لك ... وقال لي وهو حزين وكأنه ندمان لما فعلته انا بيدي ولاني عصيت كلامه ... قال لي بصوت منخفض بعد التنهيد ... لقد كنت فى غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاؤك فبصرك اليوم حديد .. إنظر خلفك يا فارس (.............)ا وشاهد ما اردت ان تشاهده بنفسك فنظرت للهاوية وإذا بي اري خيالات واشباح كثيرة جدا لا تعد ولا تحصي ففتحت عيني اكثر ودعكتها اكثر بيدي وإذا فجأة ارى ما لم اكن حتى احلم به .... رأيت مليارات من الجن ليس لهم عدد فى مكان صغير جدا لدرجة انه لا يوجد مكان لقدم طفل رضيع لكي يقف وسطهم وكانو على اشكالهم الحقيقية الممسوخه المخيفة المرعبة اقسم بالله العظيم قمة فى القذارة والرعب والخوف مهما وصفت سوف يعجز اكبر فيلسوف على ان يصف من هذه الاشكال القبيحه وهم ينادوني بإسمي وإسم امي ويقولون لي اهلا ومرحبا بمن كان أتى إلى قدره بكامل ارادته واخذو يقتربون مني فرتعش جسدي كله من هول المناظر والقباحات واغمضت عيني خوفاً ورعبا مما رأيت وقال لي شيخي وانا مغمض عيني ... إفتح عينك يا فارس لكي تتمتع برؤية ما اردت ان تراه ... وشعرت بأكثر من يد خشنة الملمس عفنة الرائحة تمسك بيداي الاثنين وتسحبني فى اتجاه الساحة التى كنت اعتقد من قبل انها فارغة ففتحت عيني فإذا بالجن يتسارعون على ويسحبوني رغماً عنى حاولت ان اقاومهم ولكني فشلت حاولت ان اتلى بعض من ايات الله بل واشد ايات على الجن والشياطين ولكن رأيتهم يتراقصون ويرددون ما اقول فى نوع من انتصار وغرور وقالو لي لن تفيدك اي سورة او اية من ايات الله او حتى اى ديانة او اي شئ لانك انت من اتيت لنا بكامل ارادتك ورغبتك ولسنا نحن من ذهبنا لك وانت من قمت بنزع الحجاب عنك بيدك وليس الله هو من نزعه عنك فلا مفر منا الا الينا .... فعندها بدئ جسمي يزيد من الخوف والرعب والقشعريرة وصرت كالمجنون التفت على شيخي وهم يسحبوني واناديه واستغيث به وارجوه ان ينقذني وانا ابكي بشدة ولكن هو نظر لي من بعيد نظرة حسرة وندم ولم يتكلم فشرعت انى هالك لا محالة فسقطت على الارض مصروع فاقد وعيي وكل قوايا ولم أشعر بشئ الا بيد تهزني وصوت يقول لي ... ... فبدئ يعود لي الرشد والوعي وانتفض جسدي خوفا ورعبا ونهضت من رقدتي وركدت بسرعة لاحتمى فى ركن داخل غرفة بيضاء !!! فنظرت حولى فوجدت نفسي فى غرفة بيضاء وكنت نائم على سرير ابيض وعلمت ان هذه مستشفي للأمراض العصبية ورأيت شيخي وكل الصحبة من التلاميذ وفى وسطهم شيخي يلتفون حول السرير الذي كنت نائم عليه وانا جالس على الارض فى احد اركان الغرفة واحمي وجهي بذراعي من الخوف واصدقائي من التلاميذ منهم من يبكي على حالى ومنهم من ذهب من الغرفة لانه لم يقدر ان يشاهدنى فى مثل هذه الحالة ومنهم من يقف على وجهه مليارات من علامات الزهول والاستفهام فوضعت يدي على وجهي وصرت ابكي مثل الاطفال من الخوف والاحراج وانا جالس على الارض فى نهاية ركن الغرفة ... سمعت صوت اقدام تمشي فى اتجاهي بهدوء وشعرت بأطراف يد توضع على كتفي فإنتفض جسدي من الخوف ونظرت فوجدته شيخي يمسح على كتفي ويهون عليا الامر وجزبني من زراعى فأوقفنى على قدمي فأرتميت فى حضنه ابكي لاني خذلته وعصيت كلامه وأقبل رأسه ويده وانا اعتذر وابكي واعاهده على انى لن اعيد هذا الامر مرة ثانية ولكن اعصي له كلمة بعد الان .....
وعلمت بعد هذا اني عندما كنت فى يد الجن وسقطت على الارض فاقد الوعي لم انجو الا بمعجزة والسبب والفضل يعود لشيخي
واني اصابني صدمة عصبية شديدة جدا ادت الى اصابتي بإنهيار عصبي حاد وتوقف القلب لمدة عشرة دقائق
فحمدت الله على اني نجوت من ما كنت فيه وحمدته ايضا على نعمة الحجاب الذى اعطاه الى كل انسان على وجه الارض والذي لم اكن يوم اعرف ما مدى اهميته الا بعد ما حدث وهذه هى كانت قصتى مع الكحل الرباني
وهناك اشخاص اعرفهم ايضا استخدمو الكحل واصابتهم اهوال مثل ما اصبت انا ومنهم من لم ينجو من هذا الامر
فلا احد يجب اي كحل او يستحدمه قبل ان يكون له شيخ يستأذن منه حتى لا يحصل له مكروه
