فاكهة المانجوستين تمنع تلف خلايا القلب
شكل فاكهة المانجوستين من الداخل
فاكهة المانجوستين تمنع تلف خلايا القلب
فاكهة المانجوستين تمنع تلف خلايا القلب
من المشاكل التي بإمكان المانجوستين معالجتها مثل:
1. مرض ضعف التركيز.
2. مختلف أنواع الحساسية.
3. التهاب غشاء الأنف المخاطي.
4. الزهايمر (الخرَف ألكهلي).
5. التهاب المفاصل، الربو.
6. الجلطة الدموية.
7. حرقة المريء.
8. داء النفق الرسغي (تنمل الأصابع).
9. الآلام المزمنة.
10. التليف العضلي
.
11. الكولسترول المرتفع.
12. مشاكل المفاصل و أكثر من ذلك الصداع النصفي و آلام الرأس.
13- الشلل الرعاشي و فقر الدم ألمنجلي.
المانجوستين فاكهه موسمية محبوبة لطعمها الحلو الحمضي قليلا وهي عبارة عن فاكهة مدورة بحجم كرة التنس مع لحاء قوى و ناعم الذي يأخذ اللون القرمزي عند النضج وقشرتها بنفسجية داكنة أو بيضاء كما أن لبها حلو المذاق وذو رائحة عطرة و مقسمة إلى عدة قطاعات يشبه منظر فصوص الثوم و يتم تناولها نيئة ويتم مزجها بالمشروبات ويتم تصنيعها كتورتة أو تتم إضافتها إلى المأكولات البحرية تحتوى من 4 الى 6 فصوص غالباً غنية بالمواد المضادة للأكسدة الجيدة للقلب و تساعد في خفض الكولسترول ومنع تلف الخلايا في القلب والأوعية الدموية
توجد في البلدان الاستواءيه في جميع أنحاء آسيا، على سبيل المثال تايلند، والهند، وماليزيا، وفيتنام، والفلبين كما انه ينمو جيدا الى حد معقول في مجالات مثل هاواي واستراليا المدارية الشمالية
وتتوفر على هيئة فواكه طازجة أو مُعلبة أو عصير. وهناك أيضا حبوب دوائية لمستخلصات المواد الموجودة في مانجوستين، وتُباع في أسواق الشرق والغرب. وهذه الفاكهة غنية بالمواد المضادة للأكسدة، إضافة إلى مجموعات من المعادن والفيتامينات المفيدة.ولذا فإن تناولها كفاكهة طازجة مفيد بلا شك لعموم صحة الإنسان ونشاط عمل أجهزة الجسم والوقاية من أمراض الشرايين والأورام.
وهناك العديد من الدراسات العلمية التي أُجريت على هذه الفاكهة في فحص مدى تأثير تناولها على خفض نشاط عمليات الالتهابات في الجسم. وغالبية هذه الدراسات العلمية تتحدث عن مادة «زانثون» المضادة للأكسدة.
وإن كانت الدراسات العلمية تمت في المختبرات وعلى حيوانات التجارب فقط، إلا أن نتائجها تشير إلى جدوى وفائدة في هذا الجانب على تخفيف حدة تهيج عمليات الالتهابات في المفاصل وغيرها.
وتحتوي الفاكهة على ماده Xanthones وهي تعتبر أكثر فعالية بمائة مرة كمانع للتأكسد من كل من فيتامين أي ، سي و إي و له كذلك ميزات شافيه هائلة جلية في دراسات علمية مستفيضة من مختلف أرجاء العالم و تظهر هذه المواد مانعة التأكسد على نحوٍ طبيعي و بكميات وفيرة في قشر فاكهة المانجوستين أكثر من أي مصدر غذاء آخر على وجه الأرض
أما عصير المانجوستين المصنوع من قشر هذه الفاكهة فيعتبر مضادا للفيروسات وللفطريات وللبكتريا وللجراثيم، ومضادا للأورام، والسرطان، وللالتهابات، ومضادا لتصلب الانسجه، وللآلام، ومضاد للحساسية، ومضاد للكآبة، ومضاد لابيضاض الدم، ومضاد للقرحة، ومضاد للسكر، ومضاد للربو، ومضاد للشيخوخة.
شكل فاكهة المانجوستين من الداخل
فاكهة المانجوستين تمنع تلف خلايا القلب
فاكهة المانجوستين تمنع تلف خلايا القلب
من المشاكل التي بإمكان المانجوستين معالجتها مثل:
1. مرض ضعف التركيز.
2. مختلف أنواع الحساسية.
3. التهاب غشاء الأنف المخاطي.
4. الزهايمر (الخرَف ألكهلي).
5. التهاب المفاصل، الربو.
6. الجلطة الدموية.
7. حرقة المريء.
8. داء النفق الرسغي (تنمل الأصابع).
9. الآلام المزمنة.
10. التليف العضلي
.
11. الكولسترول المرتفع.
12. مشاكل المفاصل و أكثر من ذلك الصداع النصفي و آلام الرأس.
13- الشلل الرعاشي و فقر الدم ألمنجلي.
المانجوستين فاكهه موسمية محبوبة لطعمها الحلو الحمضي قليلا وهي عبارة عن فاكهة مدورة بحجم كرة التنس مع لحاء قوى و ناعم الذي يأخذ اللون القرمزي عند النضج وقشرتها بنفسجية داكنة أو بيضاء كما أن لبها حلو المذاق وذو رائحة عطرة و مقسمة إلى عدة قطاعات يشبه منظر فصوص الثوم و يتم تناولها نيئة ويتم مزجها بالمشروبات ويتم تصنيعها كتورتة أو تتم إضافتها إلى المأكولات البحرية تحتوى من 4 الى 6 فصوص غالباً غنية بالمواد المضادة للأكسدة الجيدة للقلب و تساعد في خفض الكولسترول ومنع تلف الخلايا في القلب والأوعية الدموية
توجد في البلدان الاستواءيه في جميع أنحاء آسيا، على سبيل المثال تايلند، والهند، وماليزيا، وفيتنام، والفلبين كما انه ينمو جيدا الى حد معقول في مجالات مثل هاواي واستراليا المدارية الشمالية
وتتوفر على هيئة فواكه طازجة أو مُعلبة أو عصير. وهناك أيضا حبوب دوائية لمستخلصات المواد الموجودة في مانجوستين، وتُباع في أسواق الشرق والغرب. وهذه الفاكهة غنية بالمواد المضادة للأكسدة، إضافة إلى مجموعات من المعادن والفيتامينات المفيدة.ولذا فإن تناولها كفاكهة طازجة مفيد بلا شك لعموم صحة الإنسان ونشاط عمل أجهزة الجسم والوقاية من أمراض الشرايين والأورام.
وهناك العديد من الدراسات العلمية التي أُجريت على هذه الفاكهة في فحص مدى تأثير تناولها على خفض نشاط عمليات الالتهابات في الجسم. وغالبية هذه الدراسات العلمية تتحدث عن مادة «زانثون» المضادة للأكسدة.
وإن كانت الدراسات العلمية تمت في المختبرات وعلى حيوانات التجارب فقط، إلا أن نتائجها تشير إلى جدوى وفائدة في هذا الجانب على تخفيف حدة تهيج عمليات الالتهابات في المفاصل وغيرها.
وتحتوي الفاكهة على ماده Xanthones وهي تعتبر أكثر فعالية بمائة مرة كمانع للتأكسد من كل من فيتامين أي ، سي و إي و له كذلك ميزات شافيه هائلة جلية في دراسات علمية مستفيضة من مختلف أرجاء العالم و تظهر هذه المواد مانعة التأكسد على نحوٍ طبيعي و بكميات وفيرة في قشر فاكهة المانجوستين أكثر من أي مصدر غذاء آخر على وجه الأرض
أما عصير المانجوستين المصنوع من قشر هذه الفاكهة فيعتبر مضادا للفيروسات وللفطريات وللبكتريا وللجراثيم، ومضادا للأورام، والسرطان، وللالتهابات، ومضادا لتصلب الانسجه، وللآلام، ومضاد للحساسية، ومضاد للكآبة، ومضاد لابيضاض الدم، ومضاد للقرحة، ومضاد للسكر، ومضاد للربو، ومضاد للشيخوخة.