بسم الله الرحمن الرحيم
دكتور .. سلام الله عليك ورحمته وبركاته
أرجو أن تساعدني في حل مشكلتي .. حيث انني حاولت معالجة نفسي عن طريق الاستعانة
بمواضيع منتدانا هذا .. و لكني أشعر اني اعالج الشئ الخطأ
كان لدي ثقل في ذراعي اليمين فقرأت عليها ال 33 اية الشريفة -بين الشفع و الوتر-ثلاثة أيام
فشفيت ذراعي الحمد لله و أصبحت أستعملها كالسابق و بدون أي ألام .
المشكلة انه واضح ان ما بها انتقل لكل جسدي فأصبحت أشعر بالشئ الذي يتحرك به
فقرأت سورة (ق) 4 مرات بعد كل صلاة ل ثلاثة أيام
فأصبح التحرك خفيف ثم رجع مرة أخرى كما لو أن احدا يلكزني و لكن من الداخل
فقرأت ال 33 اية الشريفة و كلما تحرك الشئ وضعت يدي عليه و قرأت وفي النهاية
نفثت في يدي و مسحت جسدي .
الحمد لله لم يتحرك هذه الليلة و رجع كما كان في اليوم التالي .
فقرأت البقرة و ال عمران ... و لاتغيير الى الان
غير اني أكل بشراهة فظيعة فطبعا أقئ ولكن تظل الغصة في صدري و الاحساس بتلك الكرة
الصغيرة في حلقي .
ولكن مع ذلك لا يؤذيني قراءة القران أو سماعه بالعكس أريد قراءة المزيد
و أستاء في فترة الامتناع عن الصلاة .. بل وجدت ان لكل يوم و ليلة صلوات
فأصبحت أصليها بحب و ليس فقط طمعا في الجزاء و الثواب
و كنت اريد السيطرة على الشره فصمت و الحمد لله بمحبة و رضا و لم اتأذى من الصيام
ونرجع للمشكلة ... فهذا التناقض حيرني و جعلني أيقن انني لا أقرأ العلاج الصحيح
فسؤالي الان ماهو تحديدا هذا الذي يتحرك بداخلي
وما الطريقة الصحيحة للتخلص منه
و جزاكم الله خيرا
دكتور .. سلام الله عليك ورحمته وبركاته
أرجو أن تساعدني في حل مشكلتي .. حيث انني حاولت معالجة نفسي عن طريق الاستعانة
بمواضيع منتدانا هذا .. و لكني أشعر اني اعالج الشئ الخطأ
كان لدي ثقل في ذراعي اليمين فقرأت عليها ال 33 اية الشريفة -بين الشفع و الوتر-ثلاثة أيام
فشفيت ذراعي الحمد لله و أصبحت أستعملها كالسابق و بدون أي ألام .
المشكلة انه واضح ان ما بها انتقل لكل جسدي فأصبحت أشعر بالشئ الذي يتحرك به
فقرأت سورة (ق) 4 مرات بعد كل صلاة ل ثلاثة أيام
فأصبح التحرك خفيف ثم رجع مرة أخرى كما لو أن احدا يلكزني و لكن من الداخل
فقرأت ال 33 اية الشريفة و كلما تحرك الشئ وضعت يدي عليه و قرأت وفي النهاية
نفثت في يدي و مسحت جسدي .
الحمد لله لم يتحرك هذه الليلة و رجع كما كان في اليوم التالي .
فقرأت البقرة و ال عمران ... و لاتغيير الى الان
غير اني أكل بشراهة فظيعة فطبعا أقئ ولكن تظل الغصة في صدري و الاحساس بتلك الكرة
الصغيرة في حلقي .
ولكن مع ذلك لا يؤذيني قراءة القران أو سماعه بالعكس أريد قراءة المزيد
و أستاء في فترة الامتناع عن الصلاة .. بل وجدت ان لكل يوم و ليلة صلوات
فأصبحت أصليها بحب و ليس فقط طمعا في الجزاء و الثواب
و كنت اريد السيطرة على الشره فصمت و الحمد لله بمحبة و رضا و لم اتأذى من الصيام
ونرجع للمشكلة ... فهذا التناقض حيرني و جعلني أيقن انني لا أقرأ العلاج الصحيح
فسؤالي الان ماهو تحديدا هذا الذي يتحرك بداخلي
وما الطريقة الصحيحة للتخلص منه
و جزاكم الله خيرا