خرز وحجر الحية
قيل هي افرازات توجد في رأس بعض الحيات أو في حنجرتها ، وقيل أنها تخرج من الثعبان إثناء التزاوج وطولها اثنان سنتي متر تقريبا وفى داخلها سر الثعبان ولونها رملى الى الصفار ، ويزعمون ان لها تأثرا في الجلب والقبول وسحب السم نشرت جريدة الوطن السعودية يوم الجمعة 6 ربيع الأول 1429هـ الموافق 14 مارس 2008م العدد (2723) السنة الثامنة أن عبدالله معيبد الحربي يقتني حجر الداب "الحية "، وراثة عن أجداده وهو حجر قادر ـ بإذن الله ـ على إنقاذ حياة إنسان من الموت، حال تعرضه للسعة عقرب سام أو لدغة ثعبان من فصيلة الكوبرا أو الرنان.
وأكد أن هذا الحجر يستخرج من رأس ثعبان سام وشرس ونادر، وهو الذي يجعله يتحمل كمية السم التي يختزنها في جسمه، وقال الحربي إن هذا الحجر الدائري الأملس في جبهته ثقب، وهو الذي يجتمع فيه السم عند وضعه على مكان اللدغة، وإنه اختبر بنفسه هذا الحجر عندما جلب عقارب سامة من الصحراء بالتعاون مع أصدقائه، وجعل العقرب تلسعه، ليقوم بوضع حجر الداب على مكان اللسعة، فبدأ السم يسيل إلى أن انتهى، ثم خرجت قطرات الدم، وهذا دليل على أن الجسم تخلص من كمية السموم التي وضعت فيه.وأضاف ” هذا الحجر ومن خلال السنوات الطويلة التي مرت، لا يتأثر بالعوامل الجوية، والدليل على ذلك أن عائلتي توارثت هذا الحجر منذ 150 عاما” ،مضيفا أنه رفض بيعه قبل ستة أشهر لأحد رجال الأعمال بمبلغ مليون ريال.
وقال إنه يعتز باقتناء هذا الحجر.
وقال الفني بمركز السموم بمنطقة القصيم خالد الخطاف إن للدغات العقارب والثعابين أجساما مضادة تعمل على وقاية الجسم من السم، و هذا الحجر مستخدم قديما كنوع من الأجسام المضادة للسم، ويعتبر من العلاجات القديمة التي تعمل على مكافحة اللدغات بوسائل شعبية غير مضمونة.
قيل هي افرازات توجد في رأس بعض الحيات أو في حنجرتها ، وقيل أنها تخرج من الثعبان إثناء التزاوج وطولها اثنان سنتي متر تقريبا وفى داخلها سر الثعبان ولونها رملى الى الصفار ، ويزعمون ان لها تأثرا في الجلب والقبول وسحب السم نشرت جريدة الوطن السعودية يوم الجمعة 6 ربيع الأول 1429هـ الموافق 14 مارس 2008م العدد (2723) السنة الثامنة أن عبدالله معيبد الحربي يقتني حجر الداب "الحية "، وراثة عن أجداده وهو حجر قادر ـ بإذن الله ـ على إنقاذ حياة إنسان من الموت، حال تعرضه للسعة عقرب سام أو لدغة ثعبان من فصيلة الكوبرا أو الرنان.
وأكد أن هذا الحجر يستخرج من رأس ثعبان سام وشرس ونادر، وهو الذي يجعله يتحمل كمية السم التي يختزنها في جسمه، وقال الحربي إن هذا الحجر الدائري الأملس في جبهته ثقب، وهو الذي يجتمع فيه السم عند وضعه على مكان اللدغة، وإنه اختبر بنفسه هذا الحجر عندما جلب عقارب سامة من الصحراء بالتعاون مع أصدقائه، وجعل العقرب تلسعه، ليقوم بوضع حجر الداب على مكان اللسعة، فبدأ السم يسيل إلى أن انتهى، ثم خرجت قطرات الدم، وهذا دليل على أن الجسم تخلص من كمية السموم التي وضعت فيه.وأضاف ” هذا الحجر ومن خلال السنوات الطويلة التي مرت، لا يتأثر بالعوامل الجوية، والدليل على ذلك أن عائلتي توارثت هذا الحجر منذ 150 عاما” ،مضيفا أنه رفض بيعه قبل ستة أشهر لأحد رجال الأعمال بمبلغ مليون ريال.
وقال إنه يعتز باقتناء هذا الحجر.
وقال الفني بمركز السموم بمنطقة القصيم خالد الخطاف إن للدغات العقارب والثعابين أجساما مضادة تعمل على وقاية الجسم من السم، و هذا الحجر مستخدم قديما كنوع من الأجسام المضادة للسم، ويعتبر من العلاجات القديمة التي تعمل على مكافحة اللدغات بوسائل شعبية غير مضمونة.