قناعات سلبية
1_ الجري
1_ الجري
قبل خمسين عام كان هناك اعتقاد بين رياضي الجري ..
أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميلا في أقل من أربع دقائق ..
وأن أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!
ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه ،
فجاءته الإجابة بالنفي !!
فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في
أقل من أربع دقائق ..
في البداية ظن العالم أنه مجنون أو أن ساعته غير صحيحة
لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر
واستطاع في نفس العام أكثر من 100 رياضي ..
أن يكسر ذلك الرقم !!
بالطبع القناعة السلبية هي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل ..
فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا ..
حقاً إنها القناعات ..
أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميلا في أقل من أربع دقائق ..
وأن أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!
ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه ،
فجاءته الإجابة بالنفي !!
فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في
أقل من أربع دقائق ..
في البداية ظن العالم أنه مجنون أو أن ساعته غير صحيحة
لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر
واستطاع في نفس العام أكثر من 100 رياضي ..
أن يكسر ذلك الرقم !!
بالطبع القناعة السلبية هي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل ..
فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا ..
حقاً إنها القناعات ..
الموظف والثلاجة
يذكر أن هناك ثلاجة كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية…
ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…
وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة…
دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل…
فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب…
طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد …
وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…
حيث أن اليومين القادمين عطلة …
فعرف الرجل أنه سوف يهلك…
لا أحد يسمع طرقه للباب!! جلس ينتظر مصيره…
وبعد يومين فتح الموظفون الباب… وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي…ووجدوا بجانبه ورقة…كتب فيها…
ماكان يشعر به قبل وفاته…وجدوه قد كتب
(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة…
أحس بأطرافي بدأت تتجمد…
أشعر بتنمل في أطرافي…
أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…
أشعر أنني أموت من البرد…)
وبدأت الكتابة تضعف شيئا فشيئا حتى أصبح الخط ضعيف…
الى أن أنقطع…
العجيب
أن الثلاجة كانت مطفأة ولم تكن متصلة بالكهرباء إطلاقاً !!
برأيكم
من الذي قتل هذا الرجل؟؟
لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه…
كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر…
وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!
لذلك (أرجوكم) لا تدعوا الأفكار السلبية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا…
نجد كثيرا من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…
ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…
وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة…
دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل…
فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب…
طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد …
وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…
حيث أن اليومين القادمين عطلة …
فعرف الرجل أنه سوف يهلك…
لا أحد يسمع طرقه للباب!! جلس ينتظر مصيره…
وبعد يومين فتح الموظفون الباب… وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي…ووجدوا بجانبه ورقة…كتب فيها…
ماكان يشعر به قبل وفاته…وجدوه قد كتب
(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة…
أحس بأطرافي بدأت تتجمد…
أشعر بتنمل في أطرافي…
أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…
أشعر أنني أموت من البرد…)
وبدأت الكتابة تضعف شيئا فشيئا حتى أصبح الخط ضعيف…
الى أن أنقطع…
العجيب
أن الثلاجة كانت مطفأة ولم تكن متصلة بالكهرباء إطلاقاً !!
برأيكم
من الذي قتل هذا الرجل؟؟
لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه…
كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر…
وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!
لذلك (أرجوكم) لا تدعوا الأفكار السلبية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا…
نجد كثيرا من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…
الفيل والحبل الصغير
كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني
فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة
قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف
حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص..
كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع
وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك!
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف
هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات
الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن،
كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.
وكانت هذه القيود - في ذلك العمر- كافية لتقييدها..
وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة
على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد
أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه
، كنت مندهشاً جداً.
هذه الحيوانات - التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة
أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت
مكانها كحيوان الفيل،
الكثير منا أيضاًيمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاًوذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك،أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح.
حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي
وبطريقة إيجابية
في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبيةالتي نجعلها (شماعة للفشل) ..
فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ...
وهذه ليست إلا قناعات سلبية ليس لها من الحقيقة شيء ..
والإنسان (الجاد) ,(المتوكل على الله ) يستطيع التخلص منها بسهولة...
فلماذا لانكسر تلك القناعات السلبية بإرادة من حديد
نشق من خلالها طريقنا نحو"القمة ''
فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة
قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف
حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص..
كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع
وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك!
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف
هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات
الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن،
كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.
وكانت هذه القيود - في ذلك العمر- كافية لتقييدها..
وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة
على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد
أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه
، كنت مندهشاً جداً.
هذه الحيوانات - التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة
أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت
مكانها كحيوان الفيل،
الكثير منا أيضاًيمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاًوذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك،أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح.
حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي
وبطريقة إيجابية
في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبيةالتي نجعلها (شماعة للفشل) ..
فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ...
وهذه ليست إلا قناعات سلبية ليس لها من الحقيقة شيء ..
والإنسان (الجاد) ,(المتوكل على الله ) يستطيع التخلص منها بسهولة...
فلماذا لانكسر تلك القناعات السلبية بإرادة من حديد
نشق من خلالها طريقنا نحو"القمة ''