بكسر الخاء بمعنى الباقي بعد فناء الموجودات وقال الامام جعفر الصادق (عليه السلام ) في تفسير هذا الأسم لاشيء في الاسم الا الفناء والزوال او الانتقال من لون الى لون ومن هيئة الى هيئة ومن صفة ومن زيادة بنقصان ومن نقصان بزيادة الا عليه واليه شيء من صفاته واسماؤه ومن ردد هذا الذكر غلب على خصمه وصار مهابا عزيزا بل واستمر في عمله وحسنت عاقبته وختم الله له بسعادة وصفاء باطني وفرح وسرور .
وان المربع التالي من حيث النظر اليه مفيد ونافع لما ذكرنا انشاء الله تعالى ومن ردد هذا الاسم خمسة الف واربعمائة مرة على مدى سبعين يوم ليل نهار قائلا (الاول الاخر الظاهر الباطن ) انكشفت له اسرار الناس المكنونة وصارت بصيرته الظاهرة والباطنة ثاقبة وعلم خواص الاشياء والعلوم الظاهرة والباطنة انشاء الله .
والمربع
ومن نظر الى المربع
اوحمله معه امتاز على الاخرين بمعرفة بواطنهم وبواطن عملهم ومن دوام على ذكر الاول الاخر الظاهر الباطن اطلع على اسرار الناس المكنونة ومن ابتلى بظالم وجب عليه ان يقول (يانقيا من كل جور لم يرضه ولم يخالط فعاله , هو الاول والاخر ,والظاهر والباطن وهوبكل شيء عليم )
من قالها ورددها نجا بسرعة ممن ظلمه انشاء الله .
وان المربع التالي من حيث النظر اليه مفيد ونافع لما ذكرنا انشاء الله تعالى ومن ردد هذا الاسم خمسة الف واربعمائة مرة على مدى سبعين يوم ليل نهار قائلا (الاول الاخر الظاهر الباطن ) انكشفت له اسرار الناس المكنونة وصارت بصيرته الظاهرة والباطنة ثاقبة وعلم خواص الاشياء والعلوم الظاهرة والباطنة انشاء الله .
والمربع
ومن نظر الى المربع
اوحمله معه امتاز على الاخرين بمعرفة بواطنهم وبواطن عملهم ومن دوام على ذكر الاول الاخر الظاهر الباطن اطلع على اسرار الناس المكنونة ومن ابتلى بظالم وجب عليه ان يقول (يانقيا من كل جور لم يرضه ولم يخالط فعاله , هو الاول والاخر ,والظاهر والباطن وهوبكل شيء عليم )
من قالها ورددها نجا بسرعة ممن ظلمه انشاء الله .