يعني السابق على كل شيء ولامن شيء يسبقه وهذا هو الشأن الخاص لواجب الوجود وان كل ممكن مسبوق بعدم وجوده قبل القبل في أزل الآزال وانه تعالى ليس ناشيء من اول سبقه ابو البقاء في جميع الكليات وانه ذات الشيء ونفسه .
ومعنى ذلك انه لذاته كان موجودا وهذا معنى واجب الوجود لذاته وعليه فإن معنى الاولية المطلقة هي الله الحق وقال بعضهم ان معنى الاولية في الحق سبحانه استغناء بالذات وعدم حاجة لغير أبغير وقال بعض آخر من المريدين انه لايوجد تركيب في ذراته واعتقد بعض ثالث بأن الله تعالى .
لايتناسب مع ذكلر الاشياء لذا لاينبغي القول بأنه اول الاشياء بل هو اول مطلق ومن ذكر او ردد هذا الاسم في شروع اي عمل من الله عليه باليمن والبركة ومن كان له غائب ردد هذا الاسم الف مرة على مدى اربعين ليلة جمعة عندها يحضر غائبه وكذا من كانت له حاجة ولطلب الولد مجرب ومن وضع اصبع السبابة في بطن حامل وردد اسم يامبدئ اي الاول جاء الولد الدنيا سالما من كل عيب وان المربع التالي نافع للبركة ومفتح للابواب والمداومة على ذكر (يامبدئ البرايا ومعيدها بعد فنائها بقدرته ) تفيد في بلوغ الاهداف الدنيوية والاخروية وانقياد الخلق ووطاعتهم وان ترديد هذا الذكر ثلاثا واربعون مرة مفيد لاضمحلال العدو بالتجربة .
ومعنى ذلك انه لذاته كان موجودا وهذا معنى واجب الوجود لذاته وعليه فإن معنى الاولية المطلقة هي الله الحق وقال بعضهم ان معنى الاولية في الحق سبحانه استغناء بالذات وعدم حاجة لغير أبغير وقال بعض آخر من المريدين انه لايوجد تركيب في ذراته واعتقد بعض ثالث بأن الله تعالى .
لايتناسب مع ذكلر الاشياء لذا لاينبغي القول بأنه اول الاشياء بل هو اول مطلق ومن ذكر او ردد هذا الاسم في شروع اي عمل من الله عليه باليمن والبركة ومن كان له غائب ردد هذا الاسم الف مرة على مدى اربعين ليلة جمعة عندها يحضر غائبه وكذا من كانت له حاجة ولطلب الولد مجرب ومن وضع اصبع السبابة في بطن حامل وردد اسم يامبدئ اي الاول جاء الولد الدنيا سالما من كل عيب وان المربع التالي نافع للبركة ومفتح للابواب والمداومة على ذكر (يامبدئ البرايا ومعيدها بعد فنائها بقدرته ) تفيد في بلوغ الاهداف الدنيوية والاخروية وانقياد الخلق ووطاعتهم وان ترديد هذا الذكر ثلاثا واربعون مرة مفيد لاضمحلال العدو بالتجربة .