إيمانا مني بتعميم الفائدة و مناقشة المواضيع العلمية الهادفة أحببت أن اضع بين يدي القراء الكرام هذا الموضوع و اتمنى أن أكون قد أضفت شيء بسيط للمواضيع الجيدة التي نطلع عليها كل يوم من طرف نخبة من الإخوة و الأخوات و لأهمية هذا الموضوع عند الأباء و الأمهات أردت مناقشته معكم
ماذا تعرف عن الأرطفونيا
هي الدراسة العلمية للاتصال اللغوي و غير اللغوي في أشكاله المختلفة عند الأطفال و الراشدين في الحالة العادية و المرضية و تتكفل هذه الدراسات بمشاكل الاتصال و اضطرابات اللغة و الكلام و الوقاية من حدوثها، كما تهتم بالكيفية السليمة لاكتساب اللغة الصحيحة.
ظهرت بوادر هذا العلم بفرنسا في بداية القرن التاسع عشر أثناء تأسيس أول مركز للتكفل بالأمراض اللغوية
و لقد بدأ هذا العلم في التطور و الانتشار بعد الطفرة العلمية التي شهدها ميدان الطب و العلوم النفسية و الدراسات اللسانية و اللغوية التي لها علاقة معه خاصة في الأعوام الأخيرة، بحيث أخذت مجالات تقويم و علاج اضطرابات اللغة و الكلام و النطق تتسع و تدرس على مستويات مختلفة، فمنه ما هو مرض عضوي و منه ما هو نفسي و عقلي
كما أصبح علم الأرطفونيا يهتم بمتابعة الأطفال الذين يعانون من صعوبات في التمدرس كصعوبات تعلم القراء و الكتابة و الحساب و غيرها من المشاكل
مجالات اهتماماته
1-اضطرابات اللغة الشفهية :
- اضطرابات النطق
- تأخر الكلام
- التأتأة
- النمو اللغوي كتأخر اللغة مثل
2- اضطرابات اللغة المكتوبة :
- عسر القراءة و الكتابة
- عسر الحساب
3- اضطرابات الإعاقة السمعية بمختلف أنزاعها
- الإعاقة السمعية الإرسالية
- الإعاقة السمعية الإدراكية
- الإعاقة السمعية المختلطة
4- اضطرابات اللغة الناتجة عن إصابات عصبية دماغية التي يطلق عليها الحبس
5- اضطرابات الإنتاج الصوتي كالبحة أو الصوت الجهوري أو استئصال الحنجر
6- اضطرابات اللغة عند المصابين بالأمراض النفسية و النفس حركية و العقلية و الإعاقة الحركية الدماغية ، المنغوليا، التوحد...الخ
ماذا تعرف عن الأرطفونيا
هي الدراسة العلمية للاتصال اللغوي و غير اللغوي في أشكاله المختلفة عند الأطفال و الراشدين في الحالة العادية و المرضية و تتكفل هذه الدراسات بمشاكل الاتصال و اضطرابات اللغة و الكلام و الوقاية من حدوثها، كما تهتم بالكيفية السليمة لاكتساب اللغة الصحيحة.
ظهرت بوادر هذا العلم بفرنسا في بداية القرن التاسع عشر أثناء تأسيس أول مركز للتكفل بالأمراض اللغوية
و لقد بدأ هذا العلم في التطور و الانتشار بعد الطفرة العلمية التي شهدها ميدان الطب و العلوم النفسية و الدراسات اللسانية و اللغوية التي لها علاقة معه خاصة في الأعوام الأخيرة، بحيث أخذت مجالات تقويم و علاج اضطرابات اللغة و الكلام و النطق تتسع و تدرس على مستويات مختلفة، فمنه ما هو مرض عضوي و منه ما هو نفسي و عقلي
كما أصبح علم الأرطفونيا يهتم بمتابعة الأطفال الذين يعانون من صعوبات في التمدرس كصعوبات تعلم القراء و الكتابة و الحساب و غيرها من المشاكل
مجالات اهتماماته
1-اضطرابات اللغة الشفهية :
- اضطرابات النطق
- تأخر الكلام
- التأتأة
- النمو اللغوي كتأخر اللغة مثل
2- اضطرابات اللغة المكتوبة :
- عسر القراءة و الكتابة
- عسر الحساب
3- اضطرابات الإعاقة السمعية بمختلف أنزاعها
- الإعاقة السمعية الإرسالية
- الإعاقة السمعية الإدراكية
- الإعاقة السمعية المختلطة
4- اضطرابات اللغة الناتجة عن إصابات عصبية دماغية التي يطلق عليها الحبس
5- اضطرابات الإنتاج الصوتي كالبحة أو الصوت الجهوري أو استئصال الحنجر
6- اضطرابات اللغة عند المصابين بالأمراض النفسية و النفس حركية و العقلية و الإعاقة الحركية الدماغية ، المنغوليا، التوحد...الخ