بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين أما بعد:
فهذه قصة فتاة انحرفت إلى عالم الحرام والرذيلة واتبعت طريق الشيطان وهي إذ تضع قصتها بين يدي القراء ترجو أن تكون عبرة لكل فتاة تسول لها نفسها سلوك الطرق المحرمة في إشباع نزواتها ورادع لها يجعلها تفكر ألاف المرات قبل أن تخطو خطوة واحدة في هذا الرب الشائك المحرم
تقول داليا راوية ماساتها وهي تبكي بحرقة وألم وكأن الموضع تحفر مجراها أخاديد على وجهها:
كنت في الرابعة عشر من عمري عندما بدأت تراودني الأحلام التي تراود كل فتاة في إشباع نزواتها وغرائزها ولكني كنت أخاف من افتضاح أمري عبر إقامتي لعلاقة محرمة مع شاب وان كانت نفسي تتوق لها لذلك استعضت عن هذه العلاقة بالاستمناء بيدي وببعض الأدوات كالأقلام وغيرها من الأدوات لأشعر بعد هذه العملية بالذنب الشديد في بادىء الأمر ولكن سرعان ما اختفى هذا الشعور بعد تكرر هذه العملية لأكثر من مرة في اليوم الواحد وأصبحت أحس بالتلذذ والرعشة تسريان في جسدي كلما مددت يدي إلى أعضائي لأتلمسها
ومضت الأيام على هذه الحال إلى أن كان يوم حضرت فيه إحدى بنات خالاتي في زيارة لمنزلنا تستغرق عدة أيام وكانت في نفس عمري تقريبا" وإنما كانت تكبرني بسنة واحدة لا غير وفي الليل اقترحت والدتي أن تنام في غرفتي لحين انتهاء الزيارة لغاية في نفسي فقد كانت نفسي تتوق إلى الملاعبة والمداعبة مع شخص أخر كما أن ابنة خالتي نفسها استساغت الفكرة التي طرحتها والدتي وفي المساء وبعد أن أوى الجميع إلى الفراش انطلقنا أنا وابنة خالتي للنوم وقمت بتبديل ملابسي أمامها لأثيرها وبقيت عارية كما خلقتني أمي وطلبت منها أن تفعل كما فعلت وتأتي للنوم عارية ولكنها تمنعت في البداية فاقتربت منها وخلعت ملابسها ببراءة فتاة صغيرة وأنا أداعب نهديها أحيانا وأحيانا أخرى أداعب أماكن حساسة من جسدها على سبيل المزاح وأنا أثيرها في قرارة نفسي لتقبل ممارسة السحاق معي واستجابت ابنة خالتي لمداعباتي البريئة وصارت تداعبني كما أداعبها وتسللنا إلى الفراش وما أن لامس جسمي جسمها حتى شعرت بفورة في جسدي تأخذني إلى عالم أخر وبالرعشة تسري في جسدي وبحرارة أنفاسها اللاهية وقد أثارت تلك المداعبات مشاعرها النائمة وأيقظتها وانطلقت تلتصق بي شيئا فشيئا وأنا مستمرة في إثارة أكثر ألاماكن حساسية في جسدها لتنفعل معي وتبدأ في ممارسة السحاق وقضينا تلك الليلة حتى الصباح على هذه الحال وكأننا عاشقان قد التقيا بعد فراق طويل واحتضنت إحدانا الأخرى بقوة ولم نستفق إلا على طرق والدتي للباب وهي تدعونا الىالفطور وفي النهار انزوينا عن أعين الأهل ولم تفارق إحدانا الأخرى طوال النهار ونحن نتحدث عن الليلة الحمراء التي قضيناها في الفراش واتفقنا على تجربة أوضاع أخرى وأشياء أخرى في الليلة المقبلة وهكذا انقضت الأيام الخمسة التي ستقيم ابنة خالتي عندنا فيها ولكن في الليلة الأخيرة التي تسبق رحيلها حدث ما لم يكن في الحسبان فمعرفتنا أنها ستغادر صباحا في اليوم التالي أصابنا بالجنون ومحولة قضاء كل لحظة منها في حب ومداعبة وبينما كنا نحن الاثنتين كل واحدة منا تدخل قلما في فرج الأخرى أصابنا الهياج ولم نعد ندري ما نحن فاعلتان وأدخلنا القلم في فروجنا ليتفتق غشاء البكارة لكلتينا وافقنا من هول الصدمة على الواقع المر الذي قادتنا إليه شهواتنا المحرمة وذرفنا الدموع الغزيرة ولكن هيهات أن ينفع الندم
وها أنا قد بلغت السادسة والعشرين وأنا امتنع عن قبول كل خاطب يتقدم إلي خوفا من افتضاح أمري وأتحجج أمام أهلي في كل مرة بشكل ولكن إلى متى فالأهل مصرون على تزويجي وأنا حائرة لا ادري ما افعل
فهذه قصة فتاة انحرفت إلى عالم الحرام والرذيلة واتبعت طريق الشيطان وهي إذ تضع قصتها بين يدي القراء ترجو أن تكون عبرة لكل فتاة تسول لها نفسها سلوك الطرق المحرمة في إشباع نزواتها ورادع لها يجعلها تفكر ألاف المرات قبل أن تخطو خطوة واحدة في هذا الرب الشائك المحرم
تقول داليا راوية ماساتها وهي تبكي بحرقة وألم وكأن الموضع تحفر مجراها أخاديد على وجهها:
كنت في الرابعة عشر من عمري عندما بدأت تراودني الأحلام التي تراود كل فتاة في إشباع نزواتها وغرائزها ولكني كنت أخاف من افتضاح أمري عبر إقامتي لعلاقة محرمة مع شاب وان كانت نفسي تتوق لها لذلك استعضت عن هذه العلاقة بالاستمناء بيدي وببعض الأدوات كالأقلام وغيرها من الأدوات لأشعر بعد هذه العملية بالذنب الشديد في بادىء الأمر ولكن سرعان ما اختفى هذا الشعور بعد تكرر هذه العملية لأكثر من مرة في اليوم الواحد وأصبحت أحس بالتلذذ والرعشة تسريان في جسدي كلما مددت يدي إلى أعضائي لأتلمسها
ومضت الأيام على هذه الحال إلى أن كان يوم حضرت فيه إحدى بنات خالاتي في زيارة لمنزلنا تستغرق عدة أيام وكانت في نفس عمري تقريبا" وإنما كانت تكبرني بسنة واحدة لا غير وفي الليل اقترحت والدتي أن تنام في غرفتي لحين انتهاء الزيارة لغاية في نفسي فقد كانت نفسي تتوق إلى الملاعبة والمداعبة مع شخص أخر كما أن ابنة خالتي نفسها استساغت الفكرة التي طرحتها والدتي وفي المساء وبعد أن أوى الجميع إلى الفراش انطلقنا أنا وابنة خالتي للنوم وقمت بتبديل ملابسي أمامها لأثيرها وبقيت عارية كما خلقتني أمي وطلبت منها أن تفعل كما فعلت وتأتي للنوم عارية ولكنها تمنعت في البداية فاقتربت منها وخلعت ملابسها ببراءة فتاة صغيرة وأنا أداعب نهديها أحيانا وأحيانا أخرى أداعب أماكن حساسة من جسدها على سبيل المزاح وأنا أثيرها في قرارة نفسي لتقبل ممارسة السحاق معي واستجابت ابنة خالتي لمداعباتي البريئة وصارت تداعبني كما أداعبها وتسللنا إلى الفراش وما أن لامس جسمي جسمها حتى شعرت بفورة في جسدي تأخذني إلى عالم أخر وبالرعشة تسري في جسدي وبحرارة أنفاسها اللاهية وقد أثارت تلك المداعبات مشاعرها النائمة وأيقظتها وانطلقت تلتصق بي شيئا فشيئا وأنا مستمرة في إثارة أكثر ألاماكن حساسية في جسدها لتنفعل معي وتبدأ في ممارسة السحاق وقضينا تلك الليلة حتى الصباح على هذه الحال وكأننا عاشقان قد التقيا بعد فراق طويل واحتضنت إحدانا الأخرى بقوة ولم نستفق إلا على طرق والدتي للباب وهي تدعونا الىالفطور وفي النهار انزوينا عن أعين الأهل ولم تفارق إحدانا الأخرى طوال النهار ونحن نتحدث عن الليلة الحمراء التي قضيناها في الفراش واتفقنا على تجربة أوضاع أخرى وأشياء أخرى في الليلة المقبلة وهكذا انقضت الأيام الخمسة التي ستقيم ابنة خالتي عندنا فيها ولكن في الليلة الأخيرة التي تسبق رحيلها حدث ما لم يكن في الحسبان فمعرفتنا أنها ستغادر صباحا في اليوم التالي أصابنا بالجنون ومحولة قضاء كل لحظة منها في حب ومداعبة وبينما كنا نحن الاثنتين كل واحدة منا تدخل قلما في فرج الأخرى أصابنا الهياج ولم نعد ندري ما نحن فاعلتان وأدخلنا القلم في فروجنا ليتفتق غشاء البكارة لكلتينا وافقنا من هول الصدمة على الواقع المر الذي قادتنا إليه شهواتنا المحرمة وذرفنا الدموع الغزيرة ولكن هيهات أن ينفع الندم
وها أنا قد بلغت السادسة والعشرين وأنا امتنع عن قبول كل خاطب يتقدم إلي خوفا من افتضاح أمري وأتحجج أمام أهلي في كل مرة بشكل ولكن إلى متى فالأهل مصرون على تزويجي وأنا حائرة لا ادري ما افعل