من اراد ان يجتمع على خديم هذا الاسم فليقرأه مدة من ايام حتى يمتزج مع لحمه ودمه .
ثم بعد ذلك يقدم الى خلوة بعيدة عن العمارة بشروط الخلوة المعروفة ويجتنب ما فيه روح وما خرج منها ويبخر كل ليلة جمعة بالقسط واللبان الذكر ويتمادى على ذكر الاسم فى كل يوم ثمانية الاف مرة وفى كل ليلة اثنا عشرة الفا .
يظل هكذا مدة من اشهر حتى يحضر بين يديه الخديم على صفة رجل ابيض اللون وعلى رأسه ياقوتة حمراء فى عمامته ومعه جند عظيم من الخيل والرماح وهو راكب على فرس احمر يسلم عليك فرد عليه السلام فيقول لك ماذا تريد يا ولى الله فقل الصحبة معك فأنه يتعاهد معك على الاخوة فى الله .
ثم يعرض عليك الخلافة السلطانية فأن طلبت ان تكون اميرا فقل له اريد معاونتك من الجيوش لاهزم بهم من اراد معارضتى .
وامددنى ايها الروحانى بكرامة الاولياء الصالحين وسخر لى الخلق اجمعين وملكنى زمام العز.
فأنه يعطيك قضيبا من الفضة البيضاء فحركه فى يدك فمهما اردت حاجة من الحوائج فنادى بالاسم الروحانى ثلاث مرات ثم اذكر الاسم واشر بذلك القضيب فأنه يحضر بين يديك هو وجنوده فافهم الاشارة .
واكتم سرك تنل امرك .
والمدة تختلف من انسان للاخر وكل واحد حسب روحانيته .
وهذه من خدمة الاولياء العلوية الخالصة .
وهى توفيق من الله لمن يريد من عباده لان من يملكه فأنه يملك الدنيا وما فيها .
ثم بعد ذلك يقدم الى خلوة بعيدة عن العمارة بشروط الخلوة المعروفة ويجتنب ما فيه روح وما خرج منها ويبخر كل ليلة جمعة بالقسط واللبان الذكر ويتمادى على ذكر الاسم فى كل يوم ثمانية الاف مرة وفى كل ليلة اثنا عشرة الفا .
يظل هكذا مدة من اشهر حتى يحضر بين يديه الخديم على صفة رجل ابيض اللون وعلى رأسه ياقوتة حمراء فى عمامته ومعه جند عظيم من الخيل والرماح وهو راكب على فرس احمر يسلم عليك فرد عليه السلام فيقول لك ماذا تريد يا ولى الله فقل الصحبة معك فأنه يتعاهد معك على الاخوة فى الله .
ثم يعرض عليك الخلافة السلطانية فأن طلبت ان تكون اميرا فقل له اريد معاونتك من الجيوش لاهزم بهم من اراد معارضتى .
وامددنى ايها الروحانى بكرامة الاولياء الصالحين وسخر لى الخلق اجمعين وملكنى زمام العز.
فأنه يعطيك قضيبا من الفضة البيضاء فحركه فى يدك فمهما اردت حاجة من الحوائج فنادى بالاسم الروحانى ثلاث مرات ثم اذكر الاسم واشر بذلك القضيب فأنه يحضر بين يديك هو وجنوده فافهم الاشارة .
واكتم سرك تنل امرك .
والمدة تختلف من انسان للاخر وكل واحد حسب روحانيته .
وهذه من خدمة الاولياء العلوية الخالصة .
وهى توفيق من الله لمن يريد من عباده لان من يملكه فأنه يملك الدنيا وما فيها .