اللّهمّ إنّي أسألك بسمكَ يا كافي
اَللّهُمَّ اِنّي اَسْئَلُكَ بِسْمِكَ يا كافي ، يا شافي ، يا وافي ، يا مُعافي ،
يا هادي ، يا داعي ، يا قاضي ، يا راضي ، يا عالي ، يا باقي ، سُبحانَكَ...
اَللُّهمَّ اِنّي اَسئَلُكَ بِسمِكَ يا كافِيُ
وفي اتّحاد الألِف و الكافي
في العدد الذي روحهما إشارةٌ الى انّ الألف الّذي هو حرف الّذات
هو الكافي ويناسبه ما قيل
وقد روي عن سيّد العارفين وقبلة الموحّدين عليّ عليه السّلام
العِلمُ نُقَطةٌ كثَّرَهَا الجاهِلُونَ
وهذه النّقطة ،
هي النقطة الّتي هي اصل النّقوش التّكوينيّة والخطوطِ الوجوديّة
وقد مرّ انّ التوحيد الحقّ هو اللّه
وقال تعالى {حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ ٱلْحَقُّ} فصلت 53
هو انّ النّون منها نون النّور
و القاف قاف القدرة
و طه خاتم الأنبياء محمّد صلّى اللّه عليه وآله
{طه مَآ أَنَزَلْنَا عَلَيْكَ ٱلْقُرْآنَ لِتَشْقَىٰ} طه 1-2
و طه أربعة عشر وكلّهم نور واحد.
وقد مرّ انّ الطا آدم و الها حّوا
لأنّ صورتها الرقميّة المفصّلة هكذا 15 وهو عدد حّوا.
وآدم وحّوا وأولادهما كلّهم
رقائق الحقيقة المحمّديّة صلّى اللّه عليه وآله
فالمعنى انّ العلم انّ نور القدرة هو النّور المحمّدي
صلّى اللّه عليه وآله وسلّم السّائر في المجالي الأربعة عشر بل المظاهر الاخر