أيها الأخوة، ومما ورد في الرحمة الخاصة الذي تضمنه اسم الله الرحيم قوله تعالى في شأن موسى:
﴿ قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ (151) ﴾
( سورة الأعراف )
يعني مطلق عطاء الله أن تكون في رحمة الله، وعن أيوب عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام:
﴿ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) ﴾
( سورة الأنبياء )
(( تهجد النبي صلى الله عليه وسلم في بيتي فسمع صوت عباد يصلي في المسجد، فقال: يا عائشة أصوت عباد هذا ؟ قلت: نعم، قال: اللهم ارحم عباداً))
البخاري عن عائشة رضي الله عنها
أي إذا الله رحم الإنسان عاش في سعادة، عاش في توفيق، عاش في هيبة، إذا أحب الله عبداً ورحمه ألقى محبته في قلوب الخلق.
﴿ قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ (151) ﴾
( سورة الأعراف )
يعني مطلق عطاء الله أن تكون في رحمة الله، وعن أيوب عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام:
﴿ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) ﴾
( سورة الأنبياء )
(( تهجد النبي صلى الله عليه وسلم في بيتي فسمع صوت عباد يصلي في المسجد، فقال: يا عائشة أصوت عباد هذا ؟ قلت: نعم، قال: اللهم ارحم عباداً))
البخاري عن عائشة رضي الله عنها
أي إذا الله رحم الإنسان عاش في سعادة، عاش في توفيق، عاش في هيبة، إذا أحب الله عبداً ورحمه ألقى محبته في قلوب الخلق.