القرآن الكَريم كَلام الله المُنزل على سيّدنا محمد - عليه الصلاة والسلام - المُتعبّد بتلاوته، والمنقول إلينا بالتواتر، المبدوء بسورة
الفاتحة المختوم بسورة الناس. أُنزِل القُرآن الكريم ليَكونَ المعجزةَ الخالدة لسيّدنا محمد - صلى الله عليه وسلم-، فهو شفاءٌ ورحمةٌ للعالمين، وبه أُخرِجَ الناس من الظُّلُمات إلى النور، وهو كتاب عظيم أُنزِل على رسولٍ عظيم، ولكل سورة من سوره فضل عظيم.
نزلت السور والآيات في القرآن الكريم حسب مُناسباتٍ عرضت للرسول - صلى الله عليه وسلم - بعد أن نزل القرآن الكريم إلى
السماء السابعة، وسيُشار في هذا المقال إلى بعض تلك السور وفضائلها حسب ما جاءت به السنة المُطهَّرة.
الفاتحة المختوم بسورة الناس. أُنزِل القُرآن الكريم ليَكونَ المعجزةَ الخالدة لسيّدنا محمد - صلى الله عليه وسلم-، فهو شفاءٌ ورحمةٌ للعالمين، وبه أُخرِجَ الناس من الظُّلُمات إلى النور، وهو كتاب عظيم أُنزِل على رسولٍ عظيم، ولكل سورة من سوره فضل عظيم.
نزلت السور والآيات في القرآن الكريم حسب مُناسباتٍ عرضت للرسول - صلى الله عليه وسلم - بعد أن نزل القرآن الكريم إلى
السماء السابعة، وسيُشار في هذا المقال إلى بعض تلك السور وفضائلها حسب ما جاءت به السنة المُطهَّرة.