كيف تراغم الشيطان الرجيم ..؟
اجتنب الغضب
من اشد مداخل الشيطان على النفس
عن أبي هريرة ، أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم: أوصني . قال: "" لا تغضب "" . فرد ذلك مرارا قال:
"" لا تغضب "" . رواه البخاري .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "" ليس الشديد بالصرعة ، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب "" . متفق عليه .
**ترك العجلة (التثبت في الأمور) :
قال صلى الله عليه وسلم: "العجلة من الشيطان والتأني من الله تعالى". [أخرجه الترمذي] وهذا لأن الأعمال ينبغي أن تكون بعد التبصرة والمعرفة، والتبصرة تحتاج إلى تأمل وتمهل، والعجلة تمنع من ذلك، وعند الاستعجال يروّج الشيطان شره على الإِنسان من حيث لا يدري.
**ومن المراغمة: التسمية عند الطعام والشراب ودخول المنزل
فإن الشيطان ينقلب مقبوحا مردودا ويقول لمن معه " لا مبيت لكم ولا عشاء " .
وعن جابر ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "" إذا دخل الرجل بيته فذكر الله عند دخوله ، وعند طعامه؛ قال الشيطان: لا مبيت لكم ولا عشاء ، وإذا دخل فلم يذكر الله عند دخوله؛ قال الشيطان: أدركتم المبيت ، وإذا لم يذكر الله عند طعامه؛ قال: أدركتم المبيت والعشاء "" . رواه مسلم .
** ومن المراغمة أيضا: إذا سقطت لقمة أحدنا فإنه لا يدعها للشيطان بل عليه أن يأخذها ويزيح ما علق فيها ثم ليأكلها .
وعن جابر ، قال: النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "" إن الشيطان يحضر أحدكم عند كل شيء من شأنه حتى يحضره عند طعامه ، فإذا سقطت من أحدكم لقمة فليمط ما كان بها من أذى ثم ليأكلها ولا يدعها للشيطان ، فإذا فرع فليلعق أصاب فانه لا يدري: في أي طعامه يكون البركة ؟ "" . رواه مسلم
**ومن مراغمة الشيطان : رده ما استطعنا عند التثاؤب ، والشيطان يضحك من العبد إذا بدا شكله قبيحا بفتح فمه في التثاؤب فينبغي كتم التثاؤب ، وخصوصا في الصلاة .
عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال: "" إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب ، فإذا عطس أحدكم وحمد الله كان حقا على كل مسلم سمعه أن يقول: يرحمك الله . فأما التثاؤب فإنما هو من الشيطان ، فإذا تثاءب أحدكم فليرده مااستطاع ، فإن أحدكم إذا تثاءب ضحك منه الشيطان "" . رواه البخاري
**سجود التلاوة ، فإذا مررت بسورة فيها سجدة فاسجد فإن سجودك إرغام للشيطان
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم " إذا قرأ ابن ادم السجدة فسجد اعتزل الشيطان يبكي يقول يا ويله أمر ابن ادم بالسجود فسجد فله الجنة وأُمرت بالسجود فعصيت ولي النار " رواه مسلم
**أن تجعل سترة أمامك ، فإذا صلى المسلم فليجعل له سترة أمامه فإنها تدفع الوساوس في الصلاة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "" إذا صلى أحدكم إلى سترة فليدن منها ، لا يقطع الشيطان عليه صلاته "" . رواه أبو داود .
**رفع الأصبع أثناء التشهد في الصلاة فإنه أثقل على الشيطان من الحديد
عن نافع قال: كان عبد الله بن عمر إذا جلس في الصلاة وضع يديه على ركبتيه وأشار بأصبعه وأتبعها بصره ثم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "" لهي أشد على الشيطان من الحديد "" . يعني السبابة . حسن رواه أحمد .
**ولا تجلس بين ظل وفي فان وصلتك الشمس فصار بعضك في الظل وبعضك في الشمس فتحول إما إلى الشمس أو إلى الظل فان ذلك مجلس الشيطان
" أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يجلس الرجل بين الضح والظل وقال مجلس الشيطان .. رواه أحمد بإسناد جي
عن أبي هريرة ، أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم: أوصني . قال: "" لا تغضب "" . فرد ذلك مرارا قال:
"" لا تغضب "" . رواه البخاري .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "" ليس الشديد بالصرعة ، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب "" . متفق عليه .
**ترك العجلة (التثبت في الأمور) :
قال صلى الله عليه وسلم: "العجلة من الشيطان والتأني من الله تعالى". [أخرجه الترمذي] وهذا لأن الأعمال ينبغي أن تكون بعد التبصرة والمعرفة، والتبصرة تحتاج إلى تأمل وتمهل، والعجلة تمنع من ذلك، وعند الاستعجال يروّج الشيطان شره على الإِنسان من حيث لا يدري.
**ومن المراغمة: التسمية عند الطعام والشراب ودخول المنزل
فإن الشيطان ينقلب مقبوحا مردودا ويقول لمن معه " لا مبيت لكم ولا عشاء " .
وعن جابر ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "" إذا دخل الرجل بيته فذكر الله عند دخوله ، وعند طعامه؛ قال الشيطان: لا مبيت لكم ولا عشاء ، وإذا دخل فلم يذكر الله عند دخوله؛ قال الشيطان: أدركتم المبيت ، وإذا لم يذكر الله عند طعامه؛ قال: أدركتم المبيت والعشاء "" . رواه مسلم .
** ومن المراغمة أيضا: إذا سقطت لقمة أحدنا فإنه لا يدعها للشيطان بل عليه أن يأخذها ويزيح ما علق فيها ثم ليأكلها .
وعن جابر ، قال: النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "" إن الشيطان يحضر أحدكم عند كل شيء من شأنه حتى يحضره عند طعامه ، فإذا سقطت من أحدكم لقمة فليمط ما كان بها من أذى ثم ليأكلها ولا يدعها للشيطان ، فإذا فرع فليلعق أصاب فانه لا يدري: في أي طعامه يكون البركة ؟ "" . رواه مسلم
**ومن مراغمة الشيطان : رده ما استطعنا عند التثاؤب ، والشيطان يضحك من العبد إذا بدا شكله قبيحا بفتح فمه في التثاؤب فينبغي كتم التثاؤب ، وخصوصا في الصلاة .
عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال: "" إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب ، فإذا عطس أحدكم وحمد الله كان حقا على كل مسلم سمعه أن يقول: يرحمك الله . فأما التثاؤب فإنما هو من الشيطان ، فإذا تثاءب أحدكم فليرده مااستطاع ، فإن أحدكم إذا تثاءب ضحك منه الشيطان "" . رواه البخاري
**سجود التلاوة ، فإذا مررت بسورة فيها سجدة فاسجد فإن سجودك إرغام للشيطان
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم " إذا قرأ ابن ادم السجدة فسجد اعتزل الشيطان يبكي يقول يا ويله أمر ابن ادم بالسجود فسجد فله الجنة وأُمرت بالسجود فعصيت ولي النار " رواه مسلم
**أن تجعل سترة أمامك ، فإذا صلى المسلم فليجعل له سترة أمامه فإنها تدفع الوساوس في الصلاة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "" إذا صلى أحدكم إلى سترة فليدن منها ، لا يقطع الشيطان عليه صلاته "" . رواه أبو داود .
**رفع الأصبع أثناء التشهد في الصلاة فإنه أثقل على الشيطان من الحديد
عن نافع قال: كان عبد الله بن عمر إذا جلس في الصلاة وضع يديه على ركبتيه وأشار بأصبعه وأتبعها بصره ثم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "" لهي أشد على الشيطان من الحديد "" . يعني السبابة . حسن رواه أحمد .
**ولا تجلس بين ظل وفي فان وصلتك الشمس فصار بعضك في الظل وبعضك في الشمس فتحول إما إلى الشمس أو إلى الظل فان ذلك مجلس الشيطان
" أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يجلس الرجل بين الضح والظل وقال مجلس الشيطان .. رواه أحمد بإسناد جي