السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بادئ ذي بدء أود التقدم لأخي الدكتور الغالي / أبو الحارث -حفظه الله- لما قدمه ما يقدمة للأخوان في المنتدى و هذا ليس بجديد عليه فمن تعود بسط الكف .... فهذا دأبه دائما.
ثانيا أود ذكر تجربتي مع الدكتور الغالي و زيارتي له في حلب الشهباء، فقد كنت إستلمت الخاتم منه في أوج الأزمة والأحداث في الحبيبة سوريا (فرج الله عنهم ونصرهم)، وتقرر ذهابي إلي حلب لتشرف بلقائه، وقد تقرر الموعد في ثالث أيام عيد الأضحى أي شهر 11 ميلادي، تم السفر وكلي شوق للقاء هذا العملاق وسيد الروحانيين الذي لم أجد فيه إلا الصدق الأمانه والإخلاص في العمل والتعامل.
اللقاء: بعد الوصول إلى حلب تم الحصول على شريحة جوال محليه والأرسال للدكتور بالوصول ومكان الإقامة، فرد حفظة الله بالموعد و أنه خارج حلب وسوف يرجع مباشرة إلى الفندق (ديديمان) للقائي وما أن إقترب اللقاء حتى وجدتني مرتبكا و دقات قلبي تتسارع في شوق للقائة، وما أن جاء الموعد (والله بالدقيقة) إلا وتلقيت إتصال من الدكتور يقول لي: أخي منير أنا تحت في الأستقبال!!!
والله لم أصدق نفسي أن لم يكن بيني وبين حبيبنا الدكتور إلا أن عدة طوابق !
ثم اللقاء بالدكتور وقد وجدت فيه التواضع والإبتسامة الامر الذي أزال عنى الإرتباك و منحني أريحة في التحدث معه وكأني أعرفة من سنين. كما أخذني في جولة في سيارته الخاصة في أنحاء حلب، وبعد ذلك رجعنا إلى الفندق وأكملنا الجلسة الروحانية و فتح القفل ونزل الخادم ولله الحمد والمنه.
كما أنه حفظه الله أعطاني تصريف الخاتم وتكرم علي ببعض الفوائد الجليلة وألاوراد الخاصة والتي أنا مواضب عليها كما أخبرني.
إنتهى اللقاء بيننا في حوالي الساعة الواحدة والنصف ليلا وكأنه في لمح البصر ! لأنه كلامه وجلسته لا تمل. وفي اليوم التالي إتصل بي الدكتور للإطمئنان علي و على أحوالي وإذا كنت محتاج شيئا (تواضع ما بعده تواضع)، كما أنه إتصل بي بعد رجوعي لبلدي للإطمئنان كذلك.
القوة العظمى: بعد الرجوع إلى بلدي تم تنفيذ جميع التعليمات التي أعطانيها الدكتور -حفظه الله- والمواضبة على قرأتة التصاريف حسب العدد الذي حدده لي و والله والله والله ما وجدت إلا الخير و القبول من الناس (وأكتفي بهذا واللبيب بالإشارة يفهم).
الخلاصة: أني لم أجد أصدق قولا و أخلص عملا من سيدي الدكتور / أبوو الحارث فوالله إن المكالمات كانت تأتي إليه ولا يرد عليها أثناء وجودي معه ولا يرد عليها إخلاصا لعمله و لإعطائي حقي من وقته، فهنيئا لنا بهذا العملاق المخلص وهنيئا لنا بمعرفته، أدامه الله تاجا فوق رؤوسنا و متعنا بعمره المديد.
شكرا لكم دكتوري الغالي على وقتكم الثمينشكرا لكم على رعايتكم لي شكرا على سؤالكم عني شكرا لكم على كل شيء
حفظكم الله و سدد خطاكم وأمد في عمركم وجزاكم عني و عن إخواني في المنتدى كل الخير إنه سميع مجيب.
أخوكم في الله / منير
بادئ ذي بدء أود التقدم لأخي الدكتور الغالي / أبو الحارث -حفظه الله- لما قدمه ما يقدمة للأخوان في المنتدى و هذا ليس بجديد عليه فمن تعود بسط الكف .... فهذا دأبه دائما.
ثانيا أود ذكر تجربتي مع الدكتور الغالي و زيارتي له في حلب الشهباء، فقد كنت إستلمت الخاتم منه في أوج الأزمة والأحداث في الحبيبة سوريا (فرج الله عنهم ونصرهم)، وتقرر ذهابي إلي حلب لتشرف بلقائه، وقد تقرر الموعد في ثالث أيام عيد الأضحى أي شهر 11 ميلادي، تم السفر وكلي شوق للقاء هذا العملاق وسيد الروحانيين الذي لم أجد فيه إلا الصدق الأمانه والإخلاص في العمل والتعامل.
اللقاء: بعد الوصول إلى حلب تم الحصول على شريحة جوال محليه والأرسال للدكتور بالوصول ومكان الإقامة، فرد حفظة الله بالموعد و أنه خارج حلب وسوف يرجع مباشرة إلى الفندق (ديديمان) للقائي وما أن إقترب اللقاء حتى وجدتني مرتبكا و دقات قلبي تتسارع في شوق للقائة، وما أن جاء الموعد (والله بالدقيقة) إلا وتلقيت إتصال من الدكتور يقول لي: أخي منير أنا تحت في الأستقبال!!!
والله لم أصدق نفسي أن لم يكن بيني وبين حبيبنا الدكتور إلا أن عدة طوابق !
ثم اللقاء بالدكتور وقد وجدت فيه التواضع والإبتسامة الامر الذي أزال عنى الإرتباك و منحني أريحة في التحدث معه وكأني أعرفة من سنين. كما أخذني في جولة في سيارته الخاصة في أنحاء حلب، وبعد ذلك رجعنا إلى الفندق وأكملنا الجلسة الروحانية و فتح القفل ونزل الخادم ولله الحمد والمنه.
كما أنه حفظه الله أعطاني تصريف الخاتم وتكرم علي ببعض الفوائد الجليلة وألاوراد الخاصة والتي أنا مواضب عليها كما أخبرني.
إنتهى اللقاء بيننا في حوالي الساعة الواحدة والنصف ليلا وكأنه في لمح البصر ! لأنه كلامه وجلسته لا تمل. وفي اليوم التالي إتصل بي الدكتور للإطمئنان علي و على أحوالي وإذا كنت محتاج شيئا (تواضع ما بعده تواضع)، كما أنه إتصل بي بعد رجوعي لبلدي للإطمئنان كذلك.
القوة العظمى: بعد الرجوع إلى بلدي تم تنفيذ جميع التعليمات التي أعطانيها الدكتور -حفظه الله- والمواضبة على قرأتة التصاريف حسب العدد الذي حدده لي و والله والله والله ما وجدت إلا الخير و القبول من الناس (وأكتفي بهذا واللبيب بالإشارة يفهم).
الخلاصة: أني لم أجد أصدق قولا و أخلص عملا من سيدي الدكتور / أبوو الحارث فوالله إن المكالمات كانت تأتي إليه ولا يرد عليها أثناء وجودي معه ولا يرد عليها إخلاصا لعمله و لإعطائي حقي من وقته، فهنيئا لنا بهذا العملاق المخلص وهنيئا لنا بمعرفته، أدامه الله تاجا فوق رؤوسنا و متعنا بعمره المديد.
شكرا لكم دكتوري الغالي على وقتكم الثمينشكرا لكم على رعايتكم لي شكرا على سؤالكم عني شكرا لكم على كل شيء
حفظكم الله و سدد خطاكم وأمد في عمركم وجزاكم عني و عن إخواني في المنتدى كل الخير إنه سميع مجيب.
أخوكم في الله / منير