إذا تبين لك خروجه فاحمد الله وأنصحك ( أن المأسآة ممكن تعود إذا ما حصنت نفسك ) فآية الكرسي رددها في يومك كثيراً فهي لا تأخذ أكثر من دقيقة واحدة ، مع ملازمة أذكار الصباح والمساء - وبعض الناس مع العافية ينسى وما ينتبه إلا والجن في داخله مرة ثانية فانتبهوا رعاكم الله
الشعور براحة كبيرة في منطقة الصدر ووصول الأكسجين ( الشهيق )لآخر الصدر
وكأنه كان مصاب بربو أو أن جبل على صدره وذهب الخفة في الحركة وكأنه سابقاً عليه كثبان رملية ثقيلة خاصة في القدمين
ذهاب الهم والحزن والشعور بفرحة غريبة وكأنه كان هناك هم أو غم ورفع عنه
الذهول وعدم تصديق الإنسان أنه كان فيه جني ، ويشعر كأنه كان يحلم وأفاق
قلة العصبية وهدوء الأعصاب وحب المحيطين فيه والتسامح معهم وهذا يدل على أن العارض كان يكره المريض في المحيطين فيه ويكرههم فيه
- الشعور المريح أثناء النوم بدون أرق
- قلة النوم والنهوض سريعاً
- سماع الأذان
- في حالة الشفاء : يشعر المريض عند سماعه للقرآن كأنه أول مرة يسمعه
- الإقبال على الطاعات بشغف كبير وحب
- صفاء الذهن والقدرة على الحفظ حيث إن العارض يؤثر تأثيراً بالغاً على هذه المناطق
- انتهاء الوساوس نهائياً
- الاستغراب من التصرفات الماضية وكأنه كان فاقد الذاكرة وعادت إليه
- يجد المريض أن أكثر التصرفات السابقة كان للعارض تأثير في بعضها كبغض الناس أو الوالدين أو الإخوان
- انفتاح الشهية
- القدرة على التبول براحة حيث إن للعارض تأثير عليه وستجدونه بعد شفائكم بإذن الله
- الاستمتاع بالجماع وكأنه أول مرة يتزوج
- حب الأولاد محبة كبيرة وكأنه كان مسافراً ومشتاق لهم حيث إنه وقت وجود العارض لا تطيق أولا يطيق الأولاد ولا يلتمس لهم العذر
- ستشعر أن لسانك يلهج بالحمد كثيراً وينطلق بالادعية والذكر والقرآن
- انقطاع الاحلام المزعجة نهائياً
- عدم التأثر بالقرآن الكريم ولا العلاجات السابقة مطلقاً
تننبه :فينبغي على المريض عدم التسرع في اتخاذ قرار الشفاء إلا بعد أسبوع على الأقل من قراءة البقرة واستخدام العلاج التي أثرت في شفائه حيث إن الشيطان له مكر كبير في ذلك لكي تترك العلاج وتقع فريسة له
وأكثر الحالات التي يخرج فيها الجن مستسلماً لا تكون يقظة أبداً فيما أعلم
فيخرج من المريض وهو نــــــــــــــــــــــائم
