حماية البشرة من الأضرار الناتجة عن شمس الشتاء
تعتبر الشمس أحد مصادر الحياة على الكرة الأرضية، وبأشعتها ودورانها يحيا الإنسان وتتعاقب السنين والأيام،
لكن هذا المصدر قد يكون في بعض الأحيان سبباً في الاصابة بالكثير من الأضرار الجلدية،
وذلك بحسب المكان وقرب الشمس من الأرض والأوقات التي يتعرض فيها الإنسان لأشعتها
فالشمس، وإن كانت أحد مصادر الحياة والصديق المحبب للجميع والنور الذي يعلن بدء يوم جديد،
فعلينا في المقابل أن نعرف كيف نتعامل معها ومتى نستطيع الاستفادة من طاقتها،فهي كالنار إن لم نحسن التعامل معها والاستفادة منها أحرقتنا وحولت ما حولنا إلى خراب
يعتقد الكثيرون أن شمس الشتاء أقل ضرراً منها في الصيف، وذلك بسبب انخفاض درجات الحرارة،
ما يدفع البعض إلى التعرض لها بشكل قد يضرهم من حيث لا يعلمون، فالأشعة فوق البنفسجية
تسقط على البشرة وتسبب التجاعيد، وتحفز الخلايا الصبغية التي تنتج الميلانين فتظهر البقع المائلة إلى اللون الأسود،
لذلك لا ننصح بالتعرض لأشعة الشمس في فصل الشتاء
فيتامين د
صحيح ان التعرض لأشعة الشمس يزود الجسم بفيتامين د، واننا بحاجة إلى تعريض الوجه والذراعين واليدين لها بضع دقائق في اليوم،
لكن يجب أن يكون ذلك خارج أوقات الذروة للأشعة فوق البنفسجية]فكما أن التعرض لأشعة الشمس الحارقة في فصل الصيفقد يسبب حروقا جلدية، فالاكثار من التعرض لها في الشتاء يسبب ظهور التصبغات والبقع الداكنة التي تسيء إلى جمال البشرة ومظهرها.
فالسحب والظلال لا تفعل الكثير لاحتجاز الأشعة فوق البنفسجية، والرمال والأرصفة ذات الألوان الفاتحة تعكس هذه الأشعة، وهي ضارة بقدر أشعة الشمس نفسه المباشرة تقريباً
حماية البشرة من الأضرار
علمنا أن الشمس هي مصدر للحياة، ولكن لا بد في الوقت ذاته من معرفة أنها قد تسبب الأضرار حال عدم معرفة
طرق التعرض لها والتعامل مع الأضرار الناتجة منها، لذا يجب
أولاً: وضع كريمات واقية على الوجه والأنف والأذنين والكتف قبل 30 دقيقة من التعرض للأشعة كل يوم،
وذلك لمنع وقوع الأضرار أو التخفيف منها، ويجب التنبه إلى استخدام واق يحمي البشرة من
الأشعة فوق البنفسجية الطويلة والمتوسطة
ثانياً: الاهتمام باستخدام السنفرة اليومية لإزالة الخلايا الميتة وتنشيط إنتاج خلايا بشرة جديدة
ثالثاً: استخدام مضادات الأكسدة لإصلاح الأضرار التي تلحق بلون البشرة وملمسها ومرونتها، ويعتبر العسل أحد
مضادات الأكسدة الرائعة التي يمكنك استخدامها على الوجه
رابعاً: وضع كريم لتبييض البشرة، فهو سيخفف من بقع الشمس والنمش والمناطق المتصبّغة بلون غامق
خامساً: تجنب التعرض للشمس من الساعة العاشرة صباحاً وحتى الثالثة عصراً
سادساً: استخدام مرطبات للشفاه مع الكريمات الواقية
سابعاً: تناول عناصر من فيتامين أ الطبيعية مثل: البطيخ، الطماطم، اللوبياء الخضراء، الملفوف
وغيرها لأن هذه العناصر تحمي الجسم من الأشعة الحارقة
ثامناً: استخدام نظارات الشمس وارتداء القبعات
تاسعاً: تجنب استخدام الصابون، فهذا قد يهيج البشرة
عاشراً: الإكثار من تناول الماء والعصير
تحياتي الخالصة
تعتبر الشمس أحد مصادر الحياة على الكرة الأرضية، وبأشعتها ودورانها يحيا الإنسان وتتعاقب السنين والأيام،
لكن هذا المصدر قد يكون في بعض الأحيان سبباً في الاصابة بالكثير من الأضرار الجلدية،
وذلك بحسب المكان وقرب الشمس من الأرض والأوقات التي يتعرض فيها الإنسان لأشعتها
فالشمس، وإن كانت أحد مصادر الحياة والصديق المحبب للجميع والنور الذي يعلن بدء يوم جديد،
فعلينا في المقابل أن نعرف كيف نتعامل معها ومتى نستطيع الاستفادة من طاقتها،فهي كالنار إن لم نحسن التعامل معها والاستفادة منها أحرقتنا وحولت ما حولنا إلى خراب
يعتقد الكثيرون أن شمس الشتاء أقل ضرراً منها في الصيف، وذلك بسبب انخفاض درجات الحرارة،
ما يدفع البعض إلى التعرض لها بشكل قد يضرهم من حيث لا يعلمون، فالأشعة فوق البنفسجية
تسقط على البشرة وتسبب التجاعيد، وتحفز الخلايا الصبغية التي تنتج الميلانين فتظهر البقع المائلة إلى اللون الأسود،
لذلك لا ننصح بالتعرض لأشعة الشمس في فصل الشتاء
فيتامين د
صحيح ان التعرض لأشعة الشمس يزود الجسم بفيتامين د، واننا بحاجة إلى تعريض الوجه والذراعين واليدين لها بضع دقائق في اليوم،
لكن يجب أن يكون ذلك خارج أوقات الذروة للأشعة فوق البنفسجية]فكما أن التعرض لأشعة الشمس الحارقة في فصل الصيفقد يسبب حروقا جلدية، فالاكثار من التعرض لها في الشتاء يسبب ظهور التصبغات والبقع الداكنة التي تسيء إلى جمال البشرة ومظهرها.
فالسحب والظلال لا تفعل الكثير لاحتجاز الأشعة فوق البنفسجية، والرمال والأرصفة ذات الألوان الفاتحة تعكس هذه الأشعة، وهي ضارة بقدر أشعة الشمس نفسه المباشرة تقريباً
حماية البشرة من الأضرار
علمنا أن الشمس هي مصدر للحياة، ولكن لا بد في الوقت ذاته من معرفة أنها قد تسبب الأضرار حال عدم معرفة
طرق التعرض لها والتعامل مع الأضرار الناتجة منها، لذا يجب
أولاً: وضع كريمات واقية على الوجه والأنف والأذنين والكتف قبل 30 دقيقة من التعرض للأشعة كل يوم،
وذلك لمنع وقوع الأضرار أو التخفيف منها، ويجب التنبه إلى استخدام واق يحمي البشرة من
الأشعة فوق البنفسجية الطويلة والمتوسطة
ثانياً: الاهتمام باستخدام السنفرة اليومية لإزالة الخلايا الميتة وتنشيط إنتاج خلايا بشرة جديدة
ثالثاً: استخدام مضادات الأكسدة لإصلاح الأضرار التي تلحق بلون البشرة وملمسها ومرونتها، ويعتبر العسل أحد
مضادات الأكسدة الرائعة التي يمكنك استخدامها على الوجه
رابعاً: وضع كريم لتبييض البشرة، فهو سيخفف من بقع الشمس والنمش والمناطق المتصبّغة بلون غامق
خامساً: تجنب التعرض للشمس من الساعة العاشرة صباحاً وحتى الثالثة عصراً
سادساً: استخدام مرطبات للشفاه مع الكريمات الواقية
سابعاً: تناول عناصر من فيتامين أ الطبيعية مثل: البطيخ، الطماطم، اللوبياء الخضراء، الملفوف
وغيرها لأن هذه العناصر تحمي الجسم من الأشعة الحارقة
ثامناً: استخدام نظارات الشمس وارتداء القبعات
تاسعاً: تجنب استخدام الصابون، فهذا قد يهيج البشرة
عاشراً: الإكثار من تناول الماء والعصير
تحياتي الخالصة
