البجادي ويعرف " بالبنفش" هو حجر. يشبه الياقوت بعض الشبه إلا أنه لايضيء غالباً، حتى يقعر من تحته بالحفر، ليشف عن البطائن. وشبه أرسطو طاليس لونه بنارٍ يشوا دخان.
ومنه ما يجلب من سرنديب، وهو أرفع طبقاته، ويعرف بالماذنبي..
ومنه ما يجلب من بذخشان، ومنه ما يجلب من بلاد إفرنجة. ومنه صن .
ف يشوبه صفرٌة خلوقية، ويعرف "بالاسبادشت". ويوجد في "الخراساني" منه ما يكون وزنه نصف منٍه أما "السرنديبي" فإنه لا يتجاوز مقدار الياقوت بكثير وزنٍ. وقيل: منه إن الجيد يلتقط زغب الر.يش المنتوف. ويبلغ قيمة الدرهم منه ديناراً واحداً.
وقال أرسطو طاليس: إن من تختم بوزن عشرين شعيرةً منه، لم ير في منامه أحلاماً رديةً. ومن أدمن النظر إليه نقص نور عينيه.
وقال ابن أبي الأشعث: لبسه يورث الخيلاء ويحرك الشبق.
وأم.ا "الإشبادشت" فإنه يقطع الرعاف، ونزف الدم تعليقاً، إذا كان وزنه نصف مثقالٍ فما فوقه.
ومنه ما يجلب من سرنديب، وهو أرفع طبقاته، ويعرف بالماذنبي..
ومنه ما يجلب من بذخشان، ومنه ما يجلب من بلاد إفرنجة. ومنه صن .
ف يشوبه صفرٌة خلوقية، ويعرف "بالاسبادشت". ويوجد في "الخراساني" منه ما يكون وزنه نصف منٍه أما "السرنديبي" فإنه لا يتجاوز مقدار الياقوت بكثير وزنٍ. وقيل: منه إن الجيد يلتقط زغب الر.يش المنتوف. ويبلغ قيمة الدرهم منه ديناراً واحداً.
وقال أرسطو طاليس: إن من تختم بوزن عشرين شعيرةً منه، لم ير في منامه أحلاماً رديةً. ومن أدمن النظر إليه نقص نور عينيه.
وقال ابن أبي الأشعث: لبسه يورث الخيلاء ويحرك الشبق.
وأم.ا "الإشبادشت" فإنه يقطع الرعاف، ونزف الدم تعليقاً، إذا كان وزنه نصف مثقالٍ فما فوقه.