ماذا يُـحـب الحبيب ؟
أكمل خلق الله هو سيد ولد آدم عليه الصلاة والسلام .
فماذا كان صلى الله عليه وسلم يُحب ؟
قال أنس رضي الله عنه : إن خياطا دعا رسول الله
صلى الله عليه وسلم لطعام صنعه قال أنس :
فذهبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى
ذلك الطعام ، فقرّب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
خبزاً ومرقا فيه دباء وقديد ، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم
يتتبع الدباء من حوالي القصعة .
قال : فلم أزل أحب الدباء من يومئذ .
ولما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم طيباً أحب
الطِّيب والجنس اللطيف
قال عليه الصلاة والسلام : حُبب إليّ من الدنيا النساء
والطيب ، وجُعلت قرة عيني في الصلاة .
وحُبه صلى الله عليه وسلم للطيب معروف
حتى إنه لا يردّ الطيب .
وكان لا يرد الطيب ، كما قاله أنس ،
والحديث في صحيح البخاري .
الطِّيب والجنس اللطيف
قال عليه الصلاة والسلام : حُبب إليّ من الدنيا النساء
والطيب ، وجُعلت قرة عيني في الصلاة .
وحُبه صلى الله عليه وسلم للطيب معروف
حتى إنه لا يردّ الطيب .
وكان لا يرد الطيب ، كما قاله أنس ،
والحديث في صحيح البخاري .
وكان يتطيّب لإحرامه ، وإذا حلّ من إحرامه ،
كما حكته عنه عائشة رضي الله عنها ،
والحديث في الصحيحين .
قالت عائشة رضي الله عنها : كنت أطيب النبي
صلى الله عليه وسلم عند إحرامه بأطيب ما أجد
ولما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم طيباً
أحب الطيّبات والطيبين .
سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس
أحب إليك ؟ قال : عائشة فقيل : من الرجال ؟
فقال : أبوها . قيل : ثم من ؟
قال : عمر بن الخطاب ، فعدّ رجالا .
كما حكته عنه عائشة رضي الله عنها ،
والحديث في الصحيحين .
قالت عائشة رضي الله عنها : كنت أطيب النبي
صلى الله عليه وسلم عند إحرامه بأطيب ما أجد
ولما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم طيباً
أحب الطيّبات والطيبين .
سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس
أحب إليك ؟ قال : عائشة فقيل : من الرجال ؟
فقال : أبوها . قيل : ثم من ؟
قال : عمر بن الخطاب ، فعدّ رجالا .
فما كره الطيب أو النساء إلا منكوس الفطرة !
وما على العنبر الفوّاح من حرج = أن مات من شمِّـه الزبّال والجُعلُ !!
وأحب صلى الله عليه وسلم الصلاة ،
حتى إنه ليجد فيها راحة نفسه ، وقرّة عينه .
فقد كان عليه الصلاة والسلام يقول لبلال
: يا بلال أرحنا بالصلاة . رواه الإمام أحمد وأبو داود .
وما على العنبر الفوّاح من حرج = أن مات من شمِّـه الزبّال والجُعلُ !!
وأحب صلى الله عليه وسلم الصلاة ،
حتى إنه ليجد فيها راحة نفسه ، وقرّة عينه .
فقد كان عليه الصلاة والسلام يقول لبلال
: يا بلال أرحنا بالصلاة . رواه الإمام أحمد وأبو داود .
بل إن الكفار علموا بهذا الشعور فقالوا يوم
قابلوا جيش النبي صلى الله عليه وسلم :
إنه ستأتيهم صلاة هي أحب إليهم من الأولاد . رواه مسلم .
وشُرعت يومها صلاة الخوف .
فهذا الشعور بمحبة الصلاة علِم به حتى الكفار !
ومن أحب شيئا أكثر من ذِكره ، وعُرِف به .
قابلوا جيش النبي صلى الله عليه وسلم :
إنه ستأتيهم صلاة هي أحب إليهم من الأولاد . رواه مسلم .
وشُرعت يومها صلاة الخوف .
فهذا الشعور بمحبة الصلاة علِم به حتى الكفار !
ومن أحب شيئا أكثر من ذِكره ، وعُرِف به .
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الحلواء
والعسل . رواه البخاري ومسلم .
وكان صلى الله عليه وسلم يحب الزبد والتمر . رواه أبو داود .
وما هذه إلا أمثلة لا يُراد بها الحصر .
والعسل . رواه البخاري ومسلم .
وكان صلى الله عليه وسلم يحب الزبد والتمر . رواه أبو داود .
وما هذه إلا أمثلة لا يُراد بها الحصر .
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه :
هل نجد الشعور الذي وجده أنس بن مالك رضي الله
عنه الذي أحب ما أحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم
تبعاً لمحبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
هل نجد الشعور الذي وجده أنس بن مالك رضي الله
عنه الذي أحب ما أحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم
تبعاً لمحبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم ؟