من أين تأخذ العلوم الروحانية؟
من المواقع .
من الكتب .
من المجلات والنشرات .
العلم والتعلم يكون بأفضل الطرق والسبل هو من الصدور إلى الصدور مباشرة وكل الوسائل الاخري تأتي بعد هذه الغاية ذات الأهمية القصوى
لكن العلوم الروحانية علوم خفية وبعيدة عن متناول اغلب الناس ولها طلابها الخاصين وعلمائها الأفذاذ النادرون فعلا العلوم الروحانية درجات مختلفة جدا وكل ميسرا لما خلق له .
ما هي العلوم الأهم لك؟
هي من سيرشدك شيخك له بعد تفحصك والتدقيق والتحقق منك ومن قدراتك الممكنة وعلمك وحده ومداه عندها سيكون هناك ترتيب الأولويات فالعلم الأهم لك هو الذي سيجعله شيخك هو الأهم وهو الأول لك.
إذا المصدر الصحيح الوحيد المضمون وهو الأصل وماسواه يعتبر تبعا له هوالتلقي من عالم مشهود له من ذوي العلم والخبرة بالثقة والأمانة العلمية وان يقدر ويعرف شرف العلم وأهله وطلابه العلم من صدور الرجال العلماء الأفذاذ النوادر فقط (وهو المصدر الصحيح الدقيق) وماسواه من مواقع أو كتب فلابد من عرضها علي اهل العلم والاختصاص فما اجازوه وصححوه فنعما الموقع ونعم المجلة والكتاب وإلا فلا .
الكثير من الكتب التجارية والمواقع ليست دقيقة بعلومها وبياناتها الا من رحم الله وهناك نقص وتقصير وزيادة متعمدة ومقصودة من البعض هداهم الله .
فالهدف الأول والاهم لكل طالب علم هو البحث عن من يوثق بعلمه وبقدراته الروحانية ويتعلم منه.
فاذا لم يوفق الطالب بهذا الهدف الأول والاهم فانه سيضيع عمره وجهده وربما ماله بلا جدوى ولا هدف حقيقي ولن يصل مهما بقي وتعب
وهذا تبديد لجهده وطاقته وضياع.
هناك علوم ممكن تقرئ وتستوعب إذا كانت كتبت بشكل صحيح ببعض الكتب أو المواقع وبعد استيعابها وفهم مضمونها يكون الطالب متهيئ جدا وسهل التعلم لدي شيخه وهذا يسهل علي الطالب والشيخ ويسرع بتجاوز مراحل بالتعلم بشكل أسرع ولذلك كثرة القراءة ولو بها بعض الغلط الذي سيصححه شيخك لاحقا قد تفيد هذه التهيئة والاستيعاب وتجعل منك طالبا لديه معرفة وقبول ولو بسيط
ا .
إلا انه من حسن الحظ والفال الطيب أن يوفق الطالب بعالم محب طيب القلب يريد له الوصول بسرعة ويعامله كأنه ابن له بغض النظر عن بلده أو انتمائه العرقي أو الديني أو المذهبي أنهم هؤلاء العلماء أندر من الكبريت الأحمر ولكن من حسن الحظ أنهم موجودون ببقاع كثيرة من هذه المعمورة وان الرجال-الروحانيين العظماء- لهم قلوب من انقي القلوب ولهم عقول فذة وفكر مستنير منفتح علي الكل ولهم محبة لكل الخلق بلا استثناء يحبون للبعيد كما للقريب ويبذلون مالهم ووقتهم ابتغاء رضوان الله خصوصا في أمرين وهما تعليم العلوم وعلاجات الناس المتضررين بأقل الكلفة أو بدونها بأغلب الحالات .
من المواقع .
من الكتب .
من المجلات والنشرات .
العلم والتعلم يكون بأفضل الطرق والسبل هو من الصدور إلى الصدور مباشرة وكل الوسائل الاخري تأتي بعد هذه الغاية ذات الأهمية القصوى
لكن العلوم الروحانية علوم خفية وبعيدة عن متناول اغلب الناس ولها طلابها الخاصين وعلمائها الأفذاذ النادرون فعلا العلوم الروحانية درجات مختلفة جدا وكل ميسرا لما خلق له .
ما هي العلوم الأهم لك؟
هي من سيرشدك شيخك له بعد تفحصك والتدقيق والتحقق منك ومن قدراتك الممكنة وعلمك وحده ومداه عندها سيكون هناك ترتيب الأولويات فالعلم الأهم لك هو الذي سيجعله شيخك هو الأهم وهو الأول لك.
إذا المصدر الصحيح الوحيد المضمون وهو الأصل وماسواه يعتبر تبعا له هوالتلقي من عالم مشهود له من ذوي العلم والخبرة بالثقة والأمانة العلمية وان يقدر ويعرف شرف العلم وأهله وطلابه العلم من صدور الرجال العلماء الأفذاذ النوادر فقط (وهو المصدر الصحيح الدقيق) وماسواه من مواقع أو كتب فلابد من عرضها علي اهل العلم والاختصاص فما اجازوه وصححوه فنعما الموقع ونعم المجلة والكتاب وإلا فلا .
الكثير من الكتب التجارية والمواقع ليست دقيقة بعلومها وبياناتها الا من رحم الله وهناك نقص وتقصير وزيادة متعمدة ومقصودة من البعض هداهم الله .
فالهدف الأول والاهم لكل طالب علم هو البحث عن من يوثق بعلمه وبقدراته الروحانية ويتعلم منه.
فاذا لم يوفق الطالب بهذا الهدف الأول والاهم فانه سيضيع عمره وجهده وربما ماله بلا جدوى ولا هدف حقيقي ولن يصل مهما بقي وتعب
وهذا تبديد لجهده وطاقته وضياع.
هناك علوم ممكن تقرئ وتستوعب إذا كانت كتبت بشكل صحيح ببعض الكتب أو المواقع وبعد استيعابها وفهم مضمونها يكون الطالب متهيئ جدا وسهل التعلم لدي شيخه وهذا يسهل علي الطالب والشيخ ويسرع بتجاوز مراحل بالتعلم بشكل أسرع ولذلك كثرة القراءة ولو بها بعض الغلط الذي سيصححه شيخك لاحقا قد تفيد هذه التهيئة والاستيعاب وتجعل منك طالبا لديه معرفة وقبول ولو بسيط
ا .
إلا انه من حسن الحظ والفال الطيب أن يوفق الطالب بعالم محب طيب القلب يريد له الوصول بسرعة ويعامله كأنه ابن له بغض النظر عن بلده أو انتمائه العرقي أو الديني أو المذهبي أنهم هؤلاء العلماء أندر من الكبريت الأحمر ولكن من حسن الحظ أنهم موجودون ببقاع كثيرة من هذه المعمورة وان الرجال-الروحانيين العظماء- لهم قلوب من انقي القلوب ولهم عقول فذة وفكر مستنير منفتح علي الكل ولهم محبة لكل الخلق بلا استثناء يحبون للبعيد كما للقريب ويبذلون مالهم ووقتهم ابتغاء رضوان الله خصوصا في أمرين وهما تعليم العلوم وعلاجات الناس المتضررين بأقل الكلفة أو بدونها بأغلب الحالات .