السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اول ما ابدأ به كلامي هو بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا محمدا صلى الله عليه وآله وسلم تسليما كثيرا يليق بمقام حضرته الشريفة.
ثانياً، تحية لكل المشايخ والأخوة والأخوات في هذا المنتدى الرائع والمفيد.
هذه المشاركة هي تجسيد للخير الذي وصلني بعد تسجيلي في المنتدى، اذ انني لا انكر فضل الله تعالى اولا ومن ثم بركة الرسول صلى الله عليه واله والقائمين على هذا الصرح الكبير في وصولي الى هذه الدرجة وان كانت لا تزال في بداية الطريق.
منذ سنة تقريباً، كنت أتجول مع أحد معارفي في احد المناطق الصحراوية في العراق ولديه ولع في جمع الأحجار عسى ان تكون احدى هذه الاحجار (مسكونة) بروح ليستفيد منها سواء على الصعيد الشخصي او بيعها في السوق.
وكما تعلمون فان صحراء العراق حارة جدا ولا يوجد فيها شجر كثير لتستظل بها. ولذلك لا اعتقد ان احدا يمكن ان يحاول البحث عن اي شيء هناك؛ ولكن صديقي لديه قدرة عجيبة في ايجاد الاحجار البرية كما يسميها البعض ورغم عدم فعالية معضمها الا انه يجد دوماً طريقة لبيعهم.
هنا يبداء دوري في القصة، وجد صديقي أحجارا كثيرة وبعد فحص وتمحيص بقي لديه ثلاثة احجار وبعد يومين قام بإعطائي احدهم، لانه كما قال "احسست ان الحجر يريدك" وانا متاكد انه قالها بطريقة هو نفسه غير مقتنع بها فقط ليحاول إضفاء الطابع الخاص لعلاقتنا عسى ان ينجح في محاولته رقم 1200 ليثبت انه يعرف الاحجار روحانيا.
وصف الحجر: لونه اسود مع وجود خط ابيض، غير مصقول، شكله طولي.
منذ اول يوم ولمدة اسبوع وحتى من دون ان اضع الحجر تحت المخدة او اقوم بطرق الكشف الموجودة هنا في المنتدى؛ كانت تظهر لي احلام وتكون بنفس الفكرة رغم اختلاف الأماكن والشخوص فيها.
اجد نفسي في حضرة مجلس ملك او قائد او شيخ من الجن وحوله حاشيته وينظرون لي بطريقة مستخفة بوجودي لانني بشري مبتدأ في الروحانيات ولا امتلك سلاح من اي نوع فاخرج الحجر واضعه امامهم؛ فجاة يخطف الحجر ملك او قائد او الشيخ الجني الى داخل الحجر ويعيده بعد ثانية او اثنتين ويكون مذهولا وخائفا من المكان الذي ذهب اليه كأن الحجر يخطف قوتهم. مرة حاول احد الملوك واثنان من حاشيته الهجوم مرة واحدة فخطفهم وادخلهم ومن ثم اعدهم وكان نفس الشيء (ذهول/خوف/ارتباك) وللعلم لا احد يتعرض لي بشيء.
وضعت الحجر داخل صندوق خشبي صغير حتى استطيع في المستقبل التواصل معه بشكل مباشر لا لبس فيه.
اول ما ابدأ به كلامي هو بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا محمدا صلى الله عليه وآله وسلم تسليما كثيرا يليق بمقام حضرته الشريفة.
ثانياً، تحية لكل المشايخ والأخوة والأخوات في هذا المنتدى الرائع والمفيد.
هذه المشاركة هي تجسيد للخير الذي وصلني بعد تسجيلي في المنتدى، اذ انني لا انكر فضل الله تعالى اولا ومن ثم بركة الرسول صلى الله عليه واله والقائمين على هذا الصرح الكبير في وصولي الى هذه الدرجة وان كانت لا تزال في بداية الطريق.
منذ سنة تقريباً، كنت أتجول مع أحد معارفي في احد المناطق الصحراوية في العراق ولديه ولع في جمع الأحجار عسى ان تكون احدى هذه الاحجار (مسكونة) بروح ليستفيد منها سواء على الصعيد الشخصي او بيعها في السوق.
وكما تعلمون فان صحراء العراق حارة جدا ولا يوجد فيها شجر كثير لتستظل بها. ولذلك لا اعتقد ان احدا يمكن ان يحاول البحث عن اي شيء هناك؛ ولكن صديقي لديه قدرة عجيبة في ايجاد الاحجار البرية كما يسميها البعض ورغم عدم فعالية معضمها الا انه يجد دوماً طريقة لبيعهم.
هنا يبداء دوري في القصة، وجد صديقي أحجارا كثيرة وبعد فحص وتمحيص بقي لديه ثلاثة احجار وبعد يومين قام بإعطائي احدهم، لانه كما قال "احسست ان الحجر يريدك" وانا متاكد انه قالها بطريقة هو نفسه غير مقتنع بها فقط ليحاول إضفاء الطابع الخاص لعلاقتنا عسى ان ينجح في محاولته رقم 1200 ليثبت انه يعرف الاحجار روحانيا.
وصف الحجر: لونه اسود مع وجود خط ابيض، غير مصقول، شكله طولي.
منذ اول يوم ولمدة اسبوع وحتى من دون ان اضع الحجر تحت المخدة او اقوم بطرق الكشف الموجودة هنا في المنتدى؛ كانت تظهر لي احلام وتكون بنفس الفكرة رغم اختلاف الأماكن والشخوص فيها.
اجد نفسي في حضرة مجلس ملك او قائد او شيخ من الجن وحوله حاشيته وينظرون لي بطريقة مستخفة بوجودي لانني بشري مبتدأ في الروحانيات ولا امتلك سلاح من اي نوع فاخرج الحجر واضعه امامهم؛ فجاة يخطف الحجر ملك او قائد او الشيخ الجني الى داخل الحجر ويعيده بعد ثانية او اثنتين ويكون مذهولا وخائفا من المكان الذي ذهب اليه كأن الحجر يخطف قوتهم. مرة حاول احد الملوك واثنان من حاشيته الهجوم مرة واحدة فخطفهم وادخلهم ومن ثم اعدهم وكان نفس الشيء (ذهول/خوف/ارتباك) وللعلم لا احد يتعرض لي بشيء.
وضعت الحجر داخل صندوق خشبي صغير حتى استطيع في المستقبل التواصل معه بشكل مباشر لا لبس فيه.