الوجه ثاني للذكاء الاصطناعي في الروحانيات

الذكاء الاصطناعى كهدف اساسى لخدمة المسيخ الدجال فهو يعرف عموما مع من يتحدث وكيف يتحدث .

ولابد من بعض الاجابات القويه والملهمه فى الامور الجاده ليتمكن من التلاعب فيما هو سهل التلاعب به فيما بعد .

فمثلا لو تم طرح سؤال اى دين من الاديان صحيح بما انك مسمله فسيرشح لك الاسلام .

ومع ذلك يتعمد الاخطاء اللغويه فى بعض ايات القران رغم انها غير مكتوبه فى اى موقع ابدا بشكل خاطئ .

وعند سؤاله حتى لماذا كتبت هذه الايه خطأ فيكتفى بالاعتذار وان ذلك لن يحدث ثانية .

فعموما القائمين على خدمات الذكاء الاصطناعى هم يخدمون فى الاساس الشياطين ويصب الامر ككل فى صالح المسيخ الدجال .

والامر يطول التحاور به فباختصار
على سبيل المثال قد يحيى مثلا المسيخ الدجال الموتى بواسطة الذكاء الاصطناعى .

فيمكن للذكاء الاصطناعى كما هو الحال حاليا صنع فيديوهات متكلمه وحيويه لاشخاص ميتين بالفعل .

فلنفترض تم صنع فيديو لشخص مؤثر فى وقت ما وادعى انه عاد من الموت على يد المسيخ الدجال .

وطبعا سيصفه بالالوهيه وليس بالمسيخ الدجال فكم من مغيب عقليا سيصدق الامر ويتبع هذا الاله لكى تعود مثلا حبيبته للحياه او والده او والدته للحياه وما الخ على يد هذا الاله المزيف .

دا غير قدرة اذكاء الاصطناعى مع التطور ان يقوم روبوت ما على شكل شخص ما
بالظهور فى الحقيقه على انه هذا الشخص .

فقط الامر حاليا يذاع على انه روبوت وذكاء اصطناعى فيما بعد لا يمكن التمييز بين الحقيقه والوهم هل هذا شخص ام روبوت كما هو الحال حاليا هل هذا الفيديو صحيح او مفبرك .

فالخلاصه لايمكن الاعتماد على الذكاء الاصطناعى فى الدين حتى فبالطبع اتباعه فى شرح الاوفاق والتحدث حول الروحانيات وما الخ لن ينتهى بخير .