ما يجري حولنا هو حرب دينيَّة لا مجال للهروب منه قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" مَنَعَتْ الْعِرَاقُ دِرْهَمَهَا وَقَفِيزَهَا وَمَنَعَتْ الشَّأْمُ مُدْيَهَا وَدِينَارَهَا وَمَنَعَتْ مِصْرُ إِرْدَبَّهَا وَدِينَارَهَا، وَعُدْتُمْ مِنْ حَيْثُ بَدَأْتُمْ وَعُدْتُمْ مِنْ حَيْثُ بَدَأْتُمْ وَعُدْتُمْ مِنْ حَيْثُ بَدَأْتُمْ"
العراق حاصره العالم أجمع في سابقة لم تحدث عبر التاريخ ثم احتل ثم سلمته أمريكا لإيران*
ثم "حصار الشام" حوصر أهل الشام اليوم في القدس والضفة بالجدار العازل وغزة بخذلان العرب وفي غوطة دمشق تشهد عليها البراميل المتفجرة والأسلحة الكيماوية والإبادة الجماعية
الدوراليوم هو لمصر[[[ أم الدنيا ]]]والخراب سيطول الجميع على أرضها :
يبدو أنه أصبح واقعا نراه حولنا وهي أزمة إقتصادية مع استمرار نقص النقد الأجنبي فضلا عن إقفال الغرب لكل منافذ العملة الصعبة عقابا للسيسي سببه الفساد السياسي الذي يحكم مصر بالحديد والنار، والنقص المزمن في الغذاء والدواءوأسعار المواد الغذائية ترتفع بشكل جنوني، وإغلاق الشركات، والبطالة، وتدهور الإنتاجية، والاستبداد، وانتهاكات حقوق الإنسان.
قليل النظرمن يظن أن بناء إثيوبيا لسد النهضة هو بسبب حاجتها للكهرباء، بل هذا ما أرادته القوى الغربية لحصار مصر !؟ بل إن الأمر وصل إلى قيام عديمي الأخلاق والدين والضمير، بذبح أعداد هائلة من الحمير وتقديمها للمصريين على أنها "لحوم حمراء"، ويقول خبراء الاقتصاد في مصر والعالم تؤكد أن الأسوأ لم يأت بعد !؟
إذا كنا نعلم جيدا أن قادة أمريكا وإسرائيل وبريطانيا والبعض الآخر في الغرب يسيرون خلف "النبوءات التوراتية" وأنهم من يمول بناء السدود على النيل، والنيل هو شريان الحياة في مصر، وهم يريدون حصار مصر وخنقها في شريان حياتها ووجودها، وهذه مقتطفات من "سفر إشعياء 19"!؟
[الجوع يدفع بعض المحرومين في مصر للبحث عن الطعام في حاويات القمامة خاصة من معدومي الدخل والأطفال المشردين] .
مخطئ من يظن أن إسرائيل التي تبحث عن دولتها الكبرى من الفرات إلى النيل تريد مصر وفيها "90 مليون"، بل هي تريد تشريدهم والقضاء عليهم بالمجاعات والأمراض من جهة وبالتهجير من جهة أخرى. وهذه عقائدهم وهم يعترفون بها وهي في كتبهم، الخطير أنهم ينفذونها اليوم وليس هناك من يقف أمامهم وعلماء الأمة نيام !؟
منقول بتصرف سياسة " مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَىٰ ".
" مَنَعَتْ الْعِرَاقُ دِرْهَمَهَا وَقَفِيزَهَا وَمَنَعَتْ الشَّأْمُ مُدْيَهَا وَدِينَارَهَا وَمَنَعَتْ مِصْرُ إِرْدَبَّهَا وَدِينَارَهَا، وَعُدْتُمْ مِنْ حَيْثُ بَدَأْتُمْ وَعُدْتُمْ مِنْ حَيْثُ بَدَأْتُمْ وَعُدْتُمْ مِنْ حَيْثُ بَدَأْتُمْ"
العراق حاصره العالم أجمع في سابقة لم تحدث عبر التاريخ ثم احتل ثم سلمته أمريكا لإيران*
ثم "حصار الشام" حوصر أهل الشام اليوم في القدس والضفة بالجدار العازل وغزة بخذلان العرب وفي غوطة دمشق تشهد عليها البراميل المتفجرة والأسلحة الكيماوية والإبادة الجماعية
الدوراليوم هو لمصر[[[ أم الدنيا ]]]والخراب سيطول الجميع على أرضها :
يبدو أنه أصبح واقعا نراه حولنا وهي أزمة إقتصادية مع استمرار نقص النقد الأجنبي فضلا عن إقفال الغرب لكل منافذ العملة الصعبة عقابا للسيسي سببه الفساد السياسي الذي يحكم مصر بالحديد والنار، والنقص المزمن في الغذاء والدواءوأسعار المواد الغذائية ترتفع بشكل جنوني، وإغلاق الشركات، والبطالة، وتدهور الإنتاجية، والاستبداد، وانتهاكات حقوق الإنسان.
قليل النظرمن يظن أن بناء إثيوبيا لسد النهضة هو بسبب حاجتها للكهرباء، بل هذا ما أرادته القوى الغربية لحصار مصر !؟ بل إن الأمر وصل إلى قيام عديمي الأخلاق والدين والضمير، بذبح أعداد هائلة من الحمير وتقديمها للمصريين على أنها "لحوم حمراء"، ويقول خبراء الاقتصاد في مصر والعالم تؤكد أن الأسوأ لم يأت بعد !؟
إذا كنا نعلم جيدا أن قادة أمريكا وإسرائيل وبريطانيا والبعض الآخر في الغرب يسيرون خلف "النبوءات التوراتية" وأنهم من يمول بناء السدود على النيل، والنيل هو شريان الحياة في مصر، وهم يريدون حصار مصر وخنقها في شريان حياتها ووجودها، وهذه مقتطفات من "سفر إشعياء 19"!؟
[الجوع يدفع بعض المحرومين في مصر للبحث عن الطعام في حاويات القمامة خاصة من معدومي الدخل والأطفال المشردين] .
مخطئ من يظن أن إسرائيل التي تبحث عن دولتها الكبرى من الفرات إلى النيل تريد مصر وفيها "90 مليون"، بل هي تريد تشريدهم والقضاء عليهم بالمجاعات والأمراض من جهة وبالتهجير من جهة أخرى. وهذه عقائدهم وهم يعترفون بها وهي في كتبهم، الخطير أنهم ينفذونها اليوم وليس هناك من يقف أمامهم وعلماء الأمة نيام !؟
منقول بتصرف سياسة " مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَىٰ ".