لا أعلم من أين أبدأ فالحزن يغمرني بل ملتف على قلبي و أنا أكتب هذا بدموعي .
منذ صغري و أنا أعاني من عدم توفيق شديد في حياتي ولطالما عانيت من الهجر و الكره حتى من أقرب الناس فرغم أني بالغ الأن فإنه منذ صغري كنت دوما مكروها من أصحابي و أساتذتي في المدرسة و ما تزال هذه الحالة مستمرة معي إلى الآن فالكل نافر مني من دون سبب أقاربي أصحابي زملائي .
كل عمل أباشر به يكون دوما مغلقا في وجهي بل أحيانا حتى قبل أن أباشر به أصلا الناس تغتابني و تتكلم عني بسوء في ظهري و دائما ما ينافقونني و أعاني من عدم طلاقة في اللسان فصرت حتى لا أحسن شرح الأمور وأقول خطأ كلاما يعين أعدائي عليا كل الأبواب مغلقة في وجهي و كل من أحبهم قد هجروني لأسباب أعجز عن ذكرها لعدم وضوحها. وقد نصحني أحد رفاقي في السنة الماضية بالذهاب إلى أحد الأشخص الصالحين ليكشف عن أمري فقال لي بأني أعني من القرينة (مؤنث القرين) وقد أمرني بقراءة أمور معينة من القرآن الكريم ولفترات طويلة غير أني غير قادر على ذلك أبدا لصعوبة الأمر و عسره .
فطلب مني الذهاب لشخص مختص في قراءة العزائم فيقوم بإستحضر قرينتي لي إلا أني غير قادر بتتا على ذلك لغلاء التكلفة فأنا لا أملك من المال شيء فلا أحد يرضى بتوظيفي فصرت الأن مضطرا للعيش مع أذاها فأعينوني أعانكم الله هل من كتاب أقرءه يعينني في هذا ؟
هل من شيء أفعله يقوم لي باستحضارها ؟
وليكن بالأمر اليسير فلا تكون نتيجته بعد مدة جزاكم الله خيرا. مؤخرا قد ضاع مني أعز ما أملك وعندما هممت بالبحث عنه إذ بي أصدم بهاتفي يضيع مني رغم عدم مرور يوم على شرائه وقد إستفسرت عنه عند من يدعي بأنه يعرف مكان المفقودات فقال لي بأنه قد بيع و ما من سبيل لإستعادته و حتى أني حاولت البحث عن بطاقة الذاكرة .
لكن ما من شيء وقد زاد حزني بعد هذه الحادثة كثيرا وصار حزنا عميقا رغم كوني دائما ما أعين نفسي بالصبر و الفأل و الأعمال الصالحة و لكن حزني إشتدد كثيرا بعد هذه الحادثة حاولت بشتى أنواع الطرق إستعادتهما و لكن ما من شيء بل حتى حاولت التوجه لكتب إستحضار الجن لخدمتي في إسترجاع ما ضاع مني و قراءة العزائم لكني خشيت على نفسي فلا أعلم من أي الكتب أقراء فأيها يمكنني الثقة بأنه لن يضرني ؟
أو كيف أحصن نفسي عند قراءة العزائم ؟ و أنا أعيش في كرب شديد منذ ضياعهما فأرشدوني يرشدكم الله و يجزيكم خيرا و الله إنهما لغاليان عليا بشدة ولقد سدت عيا الأبواب كلها والله إن حياتي لضاقت بشدة وصرت أستيقظ و أنام في حزن رغم كل محاولاتي لتصبير نفسي .
إلا أن الأمر زاد بشدة في الآونة الأخيرة الكل مبتعد عني و الكل هاجرني و قرينتي تزود عليا النكد و الهم و ما ضاع مني يسلب تفكيري و عقلي بل ويورقني كثيرا فياليتني كنت طليق اللسان فأحسن وصف ما أمر به من سوء فأنجدوني ينجدكم الله والله ما عدت أطيق صبرا على ما وصلت إليه.
منذ صغري و أنا أعاني من عدم توفيق شديد في حياتي ولطالما عانيت من الهجر و الكره حتى من أقرب الناس فرغم أني بالغ الأن فإنه منذ صغري كنت دوما مكروها من أصحابي و أساتذتي في المدرسة و ما تزال هذه الحالة مستمرة معي إلى الآن فالكل نافر مني من دون سبب أقاربي أصحابي زملائي .
كل عمل أباشر به يكون دوما مغلقا في وجهي بل أحيانا حتى قبل أن أباشر به أصلا الناس تغتابني و تتكلم عني بسوء في ظهري و دائما ما ينافقونني و أعاني من عدم طلاقة في اللسان فصرت حتى لا أحسن شرح الأمور وأقول خطأ كلاما يعين أعدائي عليا كل الأبواب مغلقة في وجهي و كل من أحبهم قد هجروني لأسباب أعجز عن ذكرها لعدم وضوحها. وقد نصحني أحد رفاقي في السنة الماضية بالذهاب إلى أحد الأشخص الصالحين ليكشف عن أمري فقال لي بأني أعني من القرينة (مؤنث القرين) وقد أمرني بقراءة أمور معينة من القرآن الكريم ولفترات طويلة غير أني غير قادر على ذلك أبدا لصعوبة الأمر و عسره .
فطلب مني الذهاب لشخص مختص في قراءة العزائم فيقوم بإستحضر قرينتي لي إلا أني غير قادر بتتا على ذلك لغلاء التكلفة فأنا لا أملك من المال شيء فلا أحد يرضى بتوظيفي فصرت الأن مضطرا للعيش مع أذاها فأعينوني أعانكم الله هل من كتاب أقرءه يعينني في هذا ؟
هل من شيء أفعله يقوم لي باستحضارها ؟
وليكن بالأمر اليسير فلا تكون نتيجته بعد مدة جزاكم الله خيرا. مؤخرا قد ضاع مني أعز ما أملك وعندما هممت بالبحث عنه إذ بي أصدم بهاتفي يضيع مني رغم عدم مرور يوم على شرائه وقد إستفسرت عنه عند من يدعي بأنه يعرف مكان المفقودات فقال لي بأنه قد بيع و ما من سبيل لإستعادته و حتى أني حاولت البحث عن بطاقة الذاكرة .
لكن ما من شيء وقد زاد حزني بعد هذه الحادثة كثيرا وصار حزنا عميقا رغم كوني دائما ما أعين نفسي بالصبر و الفأل و الأعمال الصالحة و لكن حزني إشتدد كثيرا بعد هذه الحادثة حاولت بشتى أنواع الطرق إستعادتهما و لكن ما من شيء بل حتى حاولت التوجه لكتب إستحضار الجن لخدمتي في إسترجاع ما ضاع مني و قراءة العزائم لكني خشيت على نفسي فلا أعلم من أي الكتب أقراء فأيها يمكنني الثقة بأنه لن يضرني ؟
أو كيف أحصن نفسي عند قراءة العزائم ؟ و أنا أعيش في كرب شديد منذ ضياعهما فأرشدوني يرشدكم الله و يجزيكم خيرا و الله إنهما لغاليان عليا بشدة ولقد سدت عيا الأبواب كلها والله إن حياتي لضاقت بشدة وصرت أستيقظ و أنام في حزن رغم كل محاولاتي لتصبير نفسي .
إلا أن الأمر زاد بشدة في الآونة الأخيرة الكل مبتعد عني و الكل هاجرني و قرينتي تزود عليا النكد و الهم و ما ضاع مني يسلب تفكيري و عقلي بل ويورقني كثيرا فياليتني كنت طليق اللسان فأحسن وصف ما أمر به من سوء فأنجدوني ينجدكم الله والله ما عدت أطيق صبرا على ما وصلت إليه.