في الخلوة مع الله :
لا تحتاج إلي حجز موعد مسبق بل كل الأوقات متاحة بين يديك وأنت من تقرر!!
ما أكرمك يا الله !!
???? في الخلوة مع الله :
لا تحتاج إلى اعتذار لإطالة اللقاء لأنه يحبك ويحب مناجاتك !
ما أرحمك يا الله !!
???? في الخلوة مع الله :
لا تحتاج للاعتذار بسبب تكرار الموضوع فهو يحب المُلحّين !
ما أعظمك يا الله !!
???? في الخلوة مع الله :
لا تحتاج لأن تكون صاحب عبارة منمقة وحجة دامغة لتنال طلبك ، فهو يعلم بحاجتك قبل سؤالك !
ما أقربك يا الله !!
???? في الخلوة مع الله :
لن تصاب بالإحراج لو دمعت عينك أو تلعثمت كلماتك فالضعف بين يديه قوة وعزة !
ما ألطفك ياالله !!
???? في الخلوة مع الله :
يمكنك الاعتراف بالخطيئة دون أن تخاف من تبعات الاعتراف لأنه يحب منك الاعتراف بالاقتراف !
ما أجلّك يالله !!
???? وأخيراً في الخلوة مع الله :
تنتهي لحظات خلوتك وقد وضعت بين يديه حاجاتك وتمضي .. والرب يدبر لك ما يصلح حالك ومآلك وأنت لا تشعر . . .
???? فطوبى لأصحاب الخلوات ????
حين تنادي (يا رب ...)
أبشر لن تخيب !!
إما ملبى لك النداء .
أو مدفوع عنك البلاء .
أو مكتوب أجرك في الخفاء .
مر سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ذات يوم برجل في السوق.
فإذا بالرجل يدعو ويقول :
اللهم اجعلني من عبادك القليل...
اللهم اجعلني من عبادك القليل ..
فقال له سيدنا عمر :
من أين أتيت بهذا الدعاء ..؟؟
فقال الرجل :ان الله يقول في كتابه العزيز ,,((وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ)).
فاليوم إذا نصحت أحداً بترك معصية كان رده: أكثر الناس تفعل ذلك .. لست وحدي !!
وﻟﻮ ﺑﺤﺜﺖ ﻋﻦ ﻛﻠﻤﺔ " ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ " ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻟﻮﺟﺪﺕ ﺑﻌﺪﻫﺎ
(ﻻ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ - ﻻ ﻳﺸﻜﺮﻭﻥ - ﻻ ﻳﺆﻣﻨﻮﻥ)
ﻭﻟﻮ ﺑﺤﺜﺖ ﻋﻦ ﻛﻠﻤﺔ " ﺃﻛﺜﺮﻫﻢ " ﻟﻮﺟﺪﺕ ﺑﻌﺪﻫﺎ (ﻓﺎﺳﻘﻮﻥ - ﻳﺠﻬﻠﻮﻥ - ﻣﻌﺮﺿﻮﻥ - ﻻ ﻳﻌﻘﻠﻮﻥ - ﻻ ﻳﺴﻤﻌﻮﻥ)
ﻓﻜﻦ أﻧﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻴﻬﻢ :
{ ﻭﻗﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﻋﺒﺎﺩﻱ ﺍﻟﺸﻜﻮﺭ }
{ ﻭﻣﺎ ﺁﻣﻦ ﻣﻌﻪ ﺇﻻ ﻗﻠﻴﻞ }
{ ﺛﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻷﻭﻟﻴﻦ ﻭﻗﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ }
لا تحتاج إلي حجز موعد مسبق بل كل الأوقات متاحة بين يديك وأنت من تقرر!!
ما أكرمك يا الله !!
???? في الخلوة مع الله :
لا تحتاج إلى اعتذار لإطالة اللقاء لأنه يحبك ويحب مناجاتك !
ما أرحمك يا الله !!
???? في الخلوة مع الله :
لا تحتاج للاعتذار بسبب تكرار الموضوع فهو يحب المُلحّين !
ما أعظمك يا الله !!
???? في الخلوة مع الله :
لا تحتاج لأن تكون صاحب عبارة منمقة وحجة دامغة لتنال طلبك ، فهو يعلم بحاجتك قبل سؤالك !
ما أقربك يا الله !!
???? في الخلوة مع الله :
لن تصاب بالإحراج لو دمعت عينك أو تلعثمت كلماتك فالضعف بين يديه قوة وعزة !
ما ألطفك ياالله !!
???? في الخلوة مع الله :
يمكنك الاعتراف بالخطيئة دون أن تخاف من تبعات الاعتراف لأنه يحب منك الاعتراف بالاقتراف !
ما أجلّك يالله !!
???? وأخيراً في الخلوة مع الله :
تنتهي لحظات خلوتك وقد وضعت بين يديه حاجاتك وتمضي .. والرب يدبر لك ما يصلح حالك ومآلك وأنت لا تشعر . . .
???? فطوبى لأصحاب الخلوات ????
حين تنادي (يا رب ...)
أبشر لن تخيب !!
إما ملبى لك النداء .
أو مدفوع عنك البلاء .
أو مكتوب أجرك في الخفاء .
مر سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ذات يوم برجل في السوق.
فإذا بالرجل يدعو ويقول :
اللهم اجعلني من عبادك القليل...
اللهم اجعلني من عبادك القليل ..
فقال له سيدنا عمر :
من أين أتيت بهذا الدعاء ..؟؟
فقال الرجل :ان الله يقول في كتابه العزيز ,,((وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ)).
فاليوم إذا نصحت أحداً بترك معصية كان رده: أكثر الناس تفعل ذلك .. لست وحدي !!
وﻟﻮ ﺑﺤﺜﺖ ﻋﻦ ﻛﻠﻤﺔ " ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ " ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻟﻮﺟﺪﺕ ﺑﻌﺪﻫﺎ
(ﻻ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ - ﻻ ﻳﺸﻜﺮﻭﻥ - ﻻ ﻳﺆﻣﻨﻮﻥ)
ﻭﻟﻮ ﺑﺤﺜﺖ ﻋﻦ ﻛﻠﻤﺔ " ﺃﻛﺜﺮﻫﻢ " ﻟﻮﺟﺪﺕ ﺑﻌﺪﻫﺎ (ﻓﺎﺳﻘﻮﻥ - ﻳﺠﻬﻠﻮﻥ - ﻣﻌﺮﺿﻮﻥ - ﻻ ﻳﻌﻘﻠﻮﻥ - ﻻ ﻳﺴﻤﻌﻮﻥ)
ﻓﻜﻦ أﻧﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻴﻬﻢ :
{ ﻭﻗﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﻋﺒﺎﺩﻱ ﺍﻟﺸﻜﻮﺭ }
{ ﻭﻣﺎ ﺁﻣﻦ ﻣﻌﻪ ﺇﻻ ﻗﻠﻴﻞ }
{ ﺛﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻷﻭﻟﻴﻦ ﻭﻗﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ }