تفسير الروحى لايه (وان يكاد الذين كفروا أن يزلقةنك بابصارهم لما سمعوا الزكر) ( انا أنزلنا الزكر وانا له لحافظون)- ( أن كل نفس لما عليها حافظ ) إذا أراد أحد أن يحفظ نفسه من الوسواس الدائم .
لابد من تكرار الايات فهى حافظة للنفس وتستخدم كأداة تحصين قويه فعندما نلقى الرقيه على الأفراد المحسودين ونكرر هذه الآيات (وان يكاد الذين كفروا أن يزلقونك بابصارهم لما سمعوا الزكر) ( انا أنزلنا الزكر وانا له لحافظون)- ( أن كل نفس لما عليها حافظ ) فيبدأ الكشف عن نوع السحر فى الجسد فيكون هو سحر العيون اى بمعنى الحسد او النظره والاستجابه السريعه للمريض لقول الله عز وجل ومن ثم تسارع فى قول المعوذتين على وجه السرعه ثم تبدأ باستخراج السحر بزكر سورة الزلزله .
وتفسير ذلك أن الله عز وجل اى بالسريانيه قز مز هو أنه جعل الزكر اى التسبيح هو طريقك للحفظ أو للخلاص من أذى الجن وانا له لحافظون اى أن من زكرنى زكرا زكرا أو تسبيح كثيرا حفظته من أذى اى مخلوق خلقه الله كتسبيح يونس فى بطن الحوت وكذلك تسبيح الملائكة فى السماء العلى والبرهان على ذلك يعلمه من علم فحواه وايقن بذلك لما وجد من استجابه من الخالق .
فمثلا عندما تزكر الله كثيرا تجد نفسك بين الملآ الاعلى واول شيئ تسمعه تسابيح الملائكة وبالتالى فالبدايه فى التحصين القرانى الذى ليس له مثيل لان الله فى البدايه و النهايه هو الحاكم على مخلوقاته ومن فهم غير ذلك فتتلاقفه الجن كدميه لا وزن و لا قيمة لها ومن هنا نقول بأن الزكر اى التسبيح مدد لمن ليس له مدد أو سند لمن ليس له سند أو سلاح لمن ليس له سلاح اى بمعنى إذا لم تكن لك جن مؤمن يعاونك فهذا الزكر يعاونك وإذا أردت اذن روحى من شيخ .
فإن زكر الله هو الاذن وفى اخر قولنا نصلى ونسلم على خير الخلق اجمعين وسيد المرسلين سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله .
لابد من تكرار الايات فهى حافظة للنفس وتستخدم كأداة تحصين قويه فعندما نلقى الرقيه على الأفراد المحسودين ونكرر هذه الآيات (وان يكاد الذين كفروا أن يزلقونك بابصارهم لما سمعوا الزكر) ( انا أنزلنا الزكر وانا له لحافظون)- ( أن كل نفس لما عليها حافظ ) فيبدأ الكشف عن نوع السحر فى الجسد فيكون هو سحر العيون اى بمعنى الحسد او النظره والاستجابه السريعه للمريض لقول الله عز وجل ومن ثم تسارع فى قول المعوذتين على وجه السرعه ثم تبدأ باستخراج السحر بزكر سورة الزلزله .
وتفسير ذلك أن الله عز وجل اى بالسريانيه قز مز هو أنه جعل الزكر اى التسبيح هو طريقك للحفظ أو للخلاص من أذى الجن وانا له لحافظون اى أن من زكرنى زكرا زكرا أو تسبيح كثيرا حفظته من أذى اى مخلوق خلقه الله كتسبيح يونس فى بطن الحوت وكذلك تسبيح الملائكة فى السماء العلى والبرهان على ذلك يعلمه من علم فحواه وايقن بذلك لما وجد من استجابه من الخالق .
فمثلا عندما تزكر الله كثيرا تجد نفسك بين الملآ الاعلى واول شيئ تسمعه تسابيح الملائكة وبالتالى فالبدايه فى التحصين القرانى الذى ليس له مثيل لان الله فى البدايه و النهايه هو الحاكم على مخلوقاته ومن فهم غير ذلك فتتلاقفه الجن كدميه لا وزن و لا قيمة لها ومن هنا نقول بأن الزكر اى التسبيح مدد لمن ليس له مدد أو سند لمن ليس له سند أو سلاح لمن ليس له سلاح اى بمعنى إذا لم تكن لك جن مؤمن يعاونك فهذا الزكر يعاونك وإذا أردت اذن روحى من شيخ .
فإن زكر الله هو الاذن وفى اخر قولنا نصلى ونسلم على خير الخلق اجمعين وسيد المرسلين سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله .