استفسار حول منامات

اخواني كي تتم الافادة للجميع .
يرجى ذكر العمر والحالة الاجتماعية وهل تواضب على قراءة اوراد او عزائم و ماهي طبيعة عملك .
وسؤال يخص حلمك هل هناك سوء احوال مادية فقط لاجل علامة السمكة .

السلام عليكم انا عزباء العمر37سنة لا اواضب لا على اوراد ولا عزائم .
نعم امر بضائقة مادية منذ سنتين مقارنة بالسنين الماضية فيما يخص العمل .
انا املك محل للخياطة وانا بصدد بداية مشروع جديد في صناعة الصابون ومواد التجميل الطبيعية والمراهم العلاجية .... ويوم كتبت لكم هاذا المنام في تلك الليلة رايت نفسي افتح ابواب كبيرة كالتي تكون في القلاع .
ولفتح تلك القلاع كنت استعمل طاقة لا اعلم ماهي وتلك الطاقة تنتشر في البوابات كطريق المتاهة رسم يشبه تماما شكل البصمة التي نستعملها في اعدادات الهاتف عند استخدامها اول مرة ويبقى الاثر يزداد فيها حتى تصبح البصمة مشعة كاملة هكذا كان المنظر شكل مصفوفة او بصمات كبيرة .
وتبدأ الطاقة تمشي في الرسمة الى حين اكتمالها وتفتح البوابات والبوابات الوان وكان هناك صوت امرأة لم ارى وجهها فقط اسمع صوتها تقول لي انكي تتحكمين في طاقة فتح هاته البوابات ( البوابات طاقاتها مختلفة على حسب اللون احمر اخضر اصفر ...) .
وطلبت مني التحكم في غضبي قالت لي يجب ان تتحكمي في طاقتك اثناء الغضب لانه اذا فتحتي بوابة الدم سوف تهلكي الشخص الذي فتحتها عليه تقصد البوابة التي طاقتها حمراء ..
فجاة ارى احدى صديقاتي تقول لي ان فلانة تكلمت عنكي بسوء وذكرت لي الجملة التي قالتها فرفعتي صوتي مؤذنة بصوت في المنام بدا لي يملا الكون الآذان كله دون نقصان وفي ذلك الوقت هبت الرياح وكأن مخلوقات جاءتني من كل ارجاء الكون مخلوقات لم اراها .
لكن كنت احس بها بعدها فتحت باب الدم وبدات اقرا فالاقامة بنفس الصوت القوي وكان جثة الفتاة التي تحدثت عني كانت امام قدماي .
وانا اقيم صلاة جنازة عليها ...قمت من المنام مفزوعة وقلت لعله اذان الفجر ولسماعي له ظننت انني انام فاذا بالساعة منتصف الليل ....
انا اعاني من هاذ النوع من المنامات هذه الفترة كل مناماتي على طاقات خارقة لي فتح بوابات تسمى بوابات طاقة محاربتي لقوات شريرة قدرتي على تحويل اماكن دمار الى احياء متطورة جدا الطيران ....
للتوضيح الفتاة التي رايت انني قتلتها بفتح بوابة الدم ٱذتني كثيرا باسحار كثيرة وتسببت في قطع رزقي وتوقف عملي وكذا تشويه سمعتي وهتك عرضي بالاكاذيب وظلما وبهتانا جعلتني اعيش اسوء ايام حياتي ولازالت تتبعني بالاذى الى يومنا هاذا .