بسم الله الرحمن الرحيم
[ يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ ]
[قال ابن سيرين عن رؤية داود عليه السلام في المنام :
أن من رآه في المنام فإنه يصيب قوة وسلطاناً ويقع في أمر خطأ ثم يندم ويتزهد، ويبتلى بسلطان ظالم ثم ينجيه الله تعالى منه، ويظفر به، وينصره عليه، ويرزقه الملك والشرف] وهذا ماحصل لي .
لقد سبق لي أن إبتليتُ عدد سنين بسلطان جائر يهودي من عفاريت الجن وله اعوان وجنود إلى أن أظفرني الله به ونصرني عليه وكان آخر كلامه لي :
سأحاكمك عند لله يوم القيامة.
وبإختصار القصة أني كنتُ أعالج إمرأة مطلقة ممسوسة من الجن وكان هذا الجني يعشقها ... وبحكمة الله العليم القدير تزوجتها ومازال هذا الجن اليهودي في جسدها حبسته في الجسد ما يقارب الثلاث سنوات.
وفي هذه المدة روى لي هذا العفريت معركة [ الردة] في أيام أبوبكر الصديق التي دارت بينه وبين المسلمين ، رواها لي وهو يبكي.
المهم : لما كان محبوس قي الجسد كان يزوره بعض أتباعه وجنوده من الجن ، وبعد أن طال حبسه لم يعد أحد يزوره ، بدأ يطلب مني الخروج من الجسد فكنتُ أقول له:
[ حتى يأتي أمر الله]
فيقول لي:
الأمر بيدك فأردد له قول
[ حتى يأتي أمر الله ].
عرضت عليه الإسلام عدة مرات وفي كل مرة يرفض إلى أن جاء وقت الخروج وقبل أن يخرج قال لي:
تعلمتُ في هذا الحبس كثيرا فسألته ماذا تقصد قال لي :
تعلمتُ كيف لم يعد يزورني من الأصدقاء في مدة الحبس !؟!؟
وبعد خروجه من الجسد بقوة اللة القادر المعين ، بدأ هذا العفريت اليهودي يُسلط أتباعه عليَّ وعلى زوجتي وزالت هذه التساليط عدد سنين إلى أن منَّ الله علينا وصرف عنا أذاه .
وفي هذه القصة خبايا وخفايا لم يصدقها شيخي الروحاني فكيف بالعامة !؟!
وصدق الله:
[فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى]
ورحم الله من قال:
[وَما نَيلُ المَطالِبِ بِالتَمَنّي...وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا...
وَما اِستَعصى عَلى قَومٍ مَنالُ ...ِإذا الإِقدامُ كانَ لَهُم رِكابا]
[ يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ ]
[قال ابن سيرين عن رؤية داود عليه السلام في المنام :
أن من رآه في المنام فإنه يصيب قوة وسلطاناً ويقع في أمر خطأ ثم يندم ويتزهد، ويبتلى بسلطان ظالم ثم ينجيه الله تعالى منه، ويظفر به، وينصره عليه، ويرزقه الملك والشرف] وهذا ماحصل لي .
لقد سبق لي أن إبتليتُ عدد سنين بسلطان جائر يهودي من عفاريت الجن وله اعوان وجنود إلى أن أظفرني الله به ونصرني عليه وكان آخر كلامه لي :
سأحاكمك عند لله يوم القيامة.
وبإختصار القصة أني كنتُ أعالج إمرأة مطلقة ممسوسة من الجن وكان هذا الجني يعشقها ... وبحكمة الله العليم القدير تزوجتها ومازال هذا الجن اليهودي في جسدها حبسته في الجسد ما يقارب الثلاث سنوات.
وفي هذه المدة روى لي هذا العفريت معركة [ الردة] في أيام أبوبكر الصديق التي دارت بينه وبين المسلمين ، رواها لي وهو يبكي.
المهم : لما كان محبوس قي الجسد كان يزوره بعض أتباعه وجنوده من الجن ، وبعد أن طال حبسه لم يعد أحد يزوره ، بدأ يطلب مني الخروج من الجسد فكنتُ أقول له:
[ حتى يأتي أمر الله]
فيقول لي:
الأمر بيدك فأردد له قول
[ حتى يأتي أمر الله ].
عرضت عليه الإسلام عدة مرات وفي كل مرة يرفض إلى أن جاء وقت الخروج وقبل أن يخرج قال لي:
تعلمتُ في هذا الحبس كثيرا فسألته ماذا تقصد قال لي :
تعلمتُ كيف لم يعد يزورني من الأصدقاء في مدة الحبس !؟!؟
وبعد خروجه من الجسد بقوة اللة القادر المعين ، بدأ هذا العفريت اليهودي يُسلط أتباعه عليَّ وعلى زوجتي وزالت هذه التساليط عدد سنين إلى أن منَّ الله علينا وصرف عنا أذاه .
وفي هذه القصة خبايا وخفايا لم يصدقها شيخي الروحاني فكيف بالعامة !؟!
وصدق الله:
[فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى]
ورحم الله من قال:
[وَما نَيلُ المَطالِبِ بِالتَمَنّي...وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا...
وَما اِستَعصى عَلى قَومٍ مَنالُ ...ِإذا الإِقدامُ كانَ لَهُم رِكابا]