ما هي أسباب تكوٌن الحصى في المرارة؟
ان 80 في المئة من حصى المرارة سببها الكولسترول ، وهي تعد تعبير (سوية مع السكري والكبد المدهن والبدانة) لما هو معروف باسم المتلازمة الأيضية ، يرتبط تكوٌن وتطور هذه الحصى بنمط الحياة ، وأبرز عوامل خطر الإصابة بها هي البدانة والنظام الغذائي المشبع بالسعرات الحرارية. كما تعتبر النساء الأكثر تعرضاً لهذا الخطر نتيجة نوع من الكسل يصيب المرارة ويرتبط بالحمل أم بالدورات الشهرية .
ما هي العوارض المتعلقة بحصى المرارة ؟
ليس هناك عوارض أبداً في 80 في المئة من الحالات ! هناك بعض الاضطرابات كما الحرقة في المعدة أو الانتفاخ أو صعوبة الهضم بيد أن هذه الاضطرابات تتكرر بنفس الوتيرة لدى من هو غير مصاب بحصى المرارة ، أما الإصابة بالمغص فهي تتميز بوجع في فم المعدة أم في طرفها الأيمن ، يستمر هذا الوجع نصف ساعة أم ساعة بالكامل ولا يختفي حتى بعد التغوط ، ان هذا الحدث جرس إنذار يكفي لالتقاط صورة بالموجات الصوتية للمرارة بهدف تشخيص الإصابة المحتملة بالحصى .
ماذا يستطيع المريض أن يفعل ؟
لا تكمن الاستراتيجية العلاجية الوحيدة في استئصال المرارة جراحياً بعد الإصابة بالمغص، كما أن خطر إصابة المريض مجدداً بالمغص يرسو على 50 في المئة ، لكن المعطيات المتوافرة لدينا لا تخولنا الجزم ان كان المريض( أم فئة من المرضى ) سيعاني مجدداً من المغص أم لا ، في حال غياب التداعيات الصحية الخطرة على المريض، يمكننا أن نتفادى مؤقتاً استئصال المرارة لاتباع استراتيجية علاجية مؤلفة من مراقبة صحية دورية( مع تعاطي الأدوية المناسبة ) ونصائح حول تحسين نمط الحياة الغذائي .
ان 80 في المئة من حصى المرارة سببها الكولسترول ، وهي تعد تعبير (سوية مع السكري والكبد المدهن والبدانة) لما هو معروف باسم المتلازمة الأيضية ، يرتبط تكوٌن وتطور هذه الحصى بنمط الحياة ، وأبرز عوامل خطر الإصابة بها هي البدانة والنظام الغذائي المشبع بالسعرات الحرارية. كما تعتبر النساء الأكثر تعرضاً لهذا الخطر نتيجة نوع من الكسل يصيب المرارة ويرتبط بالحمل أم بالدورات الشهرية .
ما هي العوارض المتعلقة بحصى المرارة ؟
ليس هناك عوارض أبداً في 80 في المئة من الحالات ! هناك بعض الاضطرابات كما الحرقة في المعدة أو الانتفاخ أو صعوبة الهضم بيد أن هذه الاضطرابات تتكرر بنفس الوتيرة لدى من هو غير مصاب بحصى المرارة ، أما الإصابة بالمغص فهي تتميز بوجع في فم المعدة أم في طرفها الأيمن ، يستمر هذا الوجع نصف ساعة أم ساعة بالكامل ولا يختفي حتى بعد التغوط ، ان هذا الحدث جرس إنذار يكفي لالتقاط صورة بالموجات الصوتية للمرارة بهدف تشخيص الإصابة المحتملة بالحصى .
ماذا يستطيع المريض أن يفعل ؟
لا تكمن الاستراتيجية العلاجية الوحيدة في استئصال المرارة جراحياً بعد الإصابة بالمغص، كما أن خطر إصابة المريض مجدداً بالمغص يرسو على 50 في المئة ، لكن المعطيات المتوافرة لدينا لا تخولنا الجزم ان كان المريض( أم فئة من المرضى ) سيعاني مجدداً من المغص أم لا ، في حال غياب التداعيات الصحية الخطرة على المريض، يمكننا أن نتفادى مؤقتاً استئصال المرارة لاتباع استراتيجية علاجية مؤلفة من مراقبة صحية دورية( مع تعاطي الأدوية المناسبة ) ونصائح حول تحسين نمط الحياة الغذائي .