السلام عليكم مشكلتي مع المس العاشق ، بالبداية احمد الله سبحانه واثني عليه العزيز القهار لان بفضله اكتشفت ماذا يحدث معي لانني كنت غافل واشكر من نصحني وفسر لي الاحلام منذ بداية الطريق وانا لن انساهم ابد في طريقي مهما مرت الايام .
بداية الامر كانت الاحداث كثيرة من سحر وحسد وعين وتابعة ومس وامراض يعلم الله بها . وكنت اضن انني متوهم لكثرتها . التزمت بكل السنن وبالصلاة والرقية والذكر الكثيف وبدأت ضهور جميع العلامات ومن ثم اتبعت الفوائد الكثيرة هنا وهناك . ولله الحمد من رمضان او قبله باسابيع الى يومنا هذا استطعت التخلص من كل شيء لله الحمد عدا شيء واحد وهو المس العاشق ، تم ابطال الاسحار برؤى من الله سبحانه وتم اخراج الحسد والعين واخراج العوارض برؤى مبشرة من الله سبحانه والكثير من الامور التي تعجبت منها .
المهم الان مشكلتي مع المس العاشق لانني اعلمه انه لدي من البداية بسبب الاحلام ؟ ارى رؤى عن اذيته احيانا وانه راحل ، او شي من هذا القبيل ام انها خدعة لا اعلم ، كشف لي احدهم بالصدفة وكان مكان مضمون وذو شعبية في العلاج وقال لي نفس الشي لديك مس عاشق منذ الصغر بسبب خوف او شيء . ولا يوجد اي اسحار او عيون او حسد او تابعة لله الحمد لانني تخلصت من كل شيء اخر . واحدهم استخار لي بهذا الشيء ورأى امرأة ايضا راحلة بالمطار وكانت ليست من الانس وواحدة بجانبه ليست من الانس تضحك وتقول انه مشتت وتعرف تفاصيلي .
بخصوص مشكلتي مع المس العاشق ، استخدم المسك الاسود منذ شهور بايات العذاب ، طبقت اغتسال ال٣ اوراق سدر والحلتيت ٣ ايام وشعرت بالحرارة ايامها بعد الاغتسال ، اغتسال يومي بماء مرقي قبلها وبعدها وشرب الكثير من الماء المرقي وأشعر انه يعمل يعني لله الحمد اشعر بالتاثير ولاكن لا ارى نتائج فورية ، نبض مختلف في انحاء الجسد ، مع ان صلاتي بوقتها للاذكار بوقتها كثيرة الذكر ولا يوجد اي شيء سيئ . والاعراض تكون دايما خمول وتعب وارهاق تشويش بالتفكير الارتباك التوتر والدوخة في مواقف تافهة جدا بالرغم من شخصيتي القوية السابقة والحالية والجرأة وكل شيء ممتاز لله الحمد بس فجأة تباغت هذه المشاعر واعلم انها ليست بسببي لانني اشعر داخليا ان هذا الشيء لا يوترني .
قرأت عن طلسم المس العاشق للشيخ ابو الحارث يكتب ع الاثر ويحمل وافكر في عمله ، ام هل هناك طرق تحرق شديدة ، لانني جربت الكثير الفاتحة ٦٦ واسم الله ٦٦ بنية ان هذا الماء يغلي غلياً كالجحيم واسماء الله بالمداد الطاهر والكثير والفوائد التي تحرق كل شيء وببدايتي حرقت ورأيتهم يحترقون والثقوب تملئهم ويستغيثون ، ف كيف لهذا المس التحمل ؟
ماذا افعل لاسرع هذا العملية ؟ لان هناك حياة متسارعة تريد منا العيش وتطلب منا الجري سعيا خلف الرزق ف كيف اسمح لهذا الشيء ان يعكر صفو حياتي ف والله لو اعلم كيف اتتي بجبريل عليه السلام لحرق هذا المس وحرقي معه بهدف ان انتصر حتى لو تعرضت للاذية لفعلت !
ما احقر بني ادم وهو يٌظلم ولا يفعل شيء فلا يمكنني السماح لهذه الامور بأذيتي واني مؤمن تائب لله من كل قلبي .
بداية الامر كانت الاحداث كثيرة من سحر وحسد وعين وتابعة ومس وامراض يعلم الله بها . وكنت اضن انني متوهم لكثرتها . التزمت بكل السنن وبالصلاة والرقية والذكر الكثيف وبدأت ضهور جميع العلامات ومن ثم اتبعت الفوائد الكثيرة هنا وهناك . ولله الحمد من رمضان او قبله باسابيع الى يومنا هذا استطعت التخلص من كل شيء لله الحمد عدا شيء واحد وهو المس العاشق ، تم ابطال الاسحار برؤى من الله سبحانه وتم اخراج الحسد والعين واخراج العوارض برؤى مبشرة من الله سبحانه والكثير من الامور التي تعجبت منها .
المهم الان مشكلتي مع المس العاشق لانني اعلمه انه لدي من البداية بسبب الاحلام ؟ ارى رؤى عن اذيته احيانا وانه راحل ، او شي من هذا القبيل ام انها خدعة لا اعلم ، كشف لي احدهم بالصدفة وكان مكان مضمون وذو شعبية في العلاج وقال لي نفس الشي لديك مس عاشق منذ الصغر بسبب خوف او شيء . ولا يوجد اي اسحار او عيون او حسد او تابعة لله الحمد لانني تخلصت من كل شيء اخر . واحدهم استخار لي بهذا الشيء ورأى امرأة ايضا راحلة بالمطار وكانت ليست من الانس وواحدة بجانبه ليست من الانس تضحك وتقول انه مشتت وتعرف تفاصيلي .
بخصوص مشكلتي مع المس العاشق ، استخدم المسك الاسود منذ شهور بايات العذاب ، طبقت اغتسال ال٣ اوراق سدر والحلتيت ٣ ايام وشعرت بالحرارة ايامها بعد الاغتسال ، اغتسال يومي بماء مرقي قبلها وبعدها وشرب الكثير من الماء المرقي وأشعر انه يعمل يعني لله الحمد اشعر بالتاثير ولاكن لا ارى نتائج فورية ، نبض مختلف في انحاء الجسد ، مع ان صلاتي بوقتها للاذكار بوقتها كثيرة الذكر ولا يوجد اي شيء سيئ . والاعراض تكون دايما خمول وتعب وارهاق تشويش بالتفكير الارتباك التوتر والدوخة في مواقف تافهة جدا بالرغم من شخصيتي القوية السابقة والحالية والجرأة وكل شيء ممتاز لله الحمد بس فجأة تباغت هذه المشاعر واعلم انها ليست بسببي لانني اشعر داخليا ان هذا الشيء لا يوترني .
قرأت عن طلسم المس العاشق للشيخ ابو الحارث يكتب ع الاثر ويحمل وافكر في عمله ، ام هل هناك طرق تحرق شديدة ، لانني جربت الكثير الفاتحة ٦٦ واسم الله ٦٦ بنية ان هذا الماء يغلي غلياً كالجحيم واسماء الله بالمداد الطاهر والكثير والفوائد التي تحرق كل شيء وببدايتي حرقت ورأيتهم يحترقون والثقوب تملئهم ويستغيثون ، ف كيف لهذا المس التحمل ؟
ماذا افعل لاسرع هذا العملية ؟ لان هناك حياة متسارعة تريد منا العيش وتطلب منا الجري سعيا خلف الرزق ف كيف اسمح لهذا الشيء ان يعكر صفو حياتي ف والله لو اعلم كيف اتتي بجبريل عليه السلام لحرق هذا المس وحرقي معه بهدف ان انتصر حتى لو تعرضت للاذية لفعلت !
ما احقر بني ادم وهو يٌظلم ولا يفعل شيء فلا يمكنني السماح لهذه الامور بأذيتي واني مؤمن تائب لله من كل قلبي .