الرقية ومعاناة مرضى الروحانية.
بسم الله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده واله وصحبه خير جنده.
احباب اسرار الطيبون تحية طيبة.
بعد الهجوم الذي تتعرض له العلوم الروحانية ورجالها من النقد والتقليل واتهامهم بالدجل والشعوذة والخرافه،بجانب التكفير وهو هجوم غير منصف من جوانب عدة لا يراعي في ذالك اي نص من النصوص الدينية وقلما نجد تلك الهجمات مبنية على فتاوى مبنية على الحجه والعقلانية المستنده على النصوص المثبوته بل مجرد فتاوى متأزمة ومتحيزه،وعلى الرغم من همجية تلك الهجمات الا ان بعض مدعي الروحانية بتصرفاتهم غير المسؤله فتحت ثغرة من خلالها نجد انها منطقة رخوه ومحور الهدف للترويج ضد العلوم الروحانية.
...
لذالك نجد ان كثيرا ممن يعانون الامراض الروحانية يتوجهون الى مراكز الرقيه والتي هي الاخرى تم استغلالها من قبل اصحاب المصالح الضيقه وذوي الفكر المادي والربحي.
غير انها لم تصب عليها الهجمات الممنهجه على الرغم انها تتجاوز الضرر المادي الى الاضرار النفسيه والجسدية للمرضى ولربما قي بعض الحالات ترقى الى مستوى الجريمة حيث فقد عدد من المرضى حياتهم في مراكز الرقيه.
ومن المعيب حقا ان نجد فتورا في النقد من قبل رجال الدين الذين ماتركوا للعلوم الروحانية ورجالها موضع قدم الا ورشقوه بإلسنتهم المتزمته.
بينما يغضوا الطرف عن كل التجاوزات من قبل بعض الرقاه واسلوبهم العلاجي للامراض الروحانية،وما يترتب عليها من التعذيب البدني والنفسي ناهيك عن ادوات التعذيب التي يتم جلبها في تلك المراكز من اجهزه كهربائية والكي الذي يصل الى اخطر مراحل الحروق علاوة على الضرب والتانيف واللطم وهتك كرامة الانسان وعزته وانسانية،مما اودى بحياة الكثير من المرضى رجالا ونساء واصبحت تلك المراكز شبيه بمراكز الاعتقال والارهاب النفسي والبدني علاوة على الاستغلال المادي.
متعذرين انهم بتلك الادوات والضرب المفرط والصدمات الكهربائية والاحراق بالنار والكي الذي يمزق الاعصاب ويقطع الجلود هو تعذيب للجن واحراق للسحر والشواهد في مجتمعنا العربي كثيرة لاتكاد تحصر.
وهنا يظهر الوجه القبيح لبعض رجال الدين والذين يكيلون بمكيالين.
دمتم بخير
بسم الله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده واله وصحبه خير جنده.
احباب اسرار الطيبون تحية طيبة.
بعد الهجوم الذي تتعرض له العلوم الروحانية ورجالها من النقد والتقليل واتهامهم بالدجل والشعوذة والخرافه،بجانب التكفير وهو هجوم غير منصف من جوانب عدة لا يراعي في ذالك اي نص من النصوص الدينية وقلما نجد تلك الهجمات مبنية على فتاوى مبنية على الحجه والعقلانية المستنده على النصوص المثبوته بل مجرد فتاوى متأزمة ومتحيزه،وعلى الرغم من همجية تلك الهجمات الا ان بعض مدعي الروحانية بتصرفاتهم غير المسؤله فتحت ثغرة من خلالها نجد انها منطقة رخوه ومحور الهدف للترويج ضد العلوم الروحانية.
...
لذالك نجد ان كثيرا ممن يعانون الامراض الروحانية يتوجهون الى مراكز الرقيه والتي هي الاخرى تم استغلالها من قبل اصحاب المصالح الضيقه وذوي الفكر المادي والربحي.
غير انها لم تصب عليها الهجمات الممنهجه على الرغم انها تتجاوز الضرر المادي الى الاضرار النفسيه والجسدية للمرضى ولربما قي بعض الحالات ترقى الى مستوى الجريمة حيث فقد عدد من المرضى حياتهم في مراكز الرقيه.
ومن المعيب حقا ان نجد فتورا في النقد من قبل رجال الدين الذين ماتركوا للعلوم الروحانية ورجالها موضع قدم الا ورشقوه بإلسنتهم المتزمته.
بينما يغضوا الطرف عن كل التجاوزات من قبل بعض الرقاه واسلوبهم العلاجي للامراض الروحانية،وما يترتب عليها من التعذيب البدني والنفسي ناهيك عن ادوات التعذيب التي يتم جلبها في تلك المراكز من اجهزه كهربائية والكي الذي يصل الى اخطر مراحل الحروق علاوة على الضرب والتانيف واللطم وهتك كرامة الانسان وعزته وانسانية،مما اودى بحياة الكثير من المرضى رجالا ونساء واصبحت تلك المراكز شبيه بمراكز الاعتقال والارهاب النفسي والبدني علاوة على الاستغلال المادي.
متعذرين انهم بتلك الادوات والضرب المفرط والصدمات الكهربائية والاحراق بالنار والكي الذي يمزق الاعصاب ويقطع الجلود هو تعذيب للجن واحراق للسحر والشواهد في مجتمعنا العربي كثيرة لاتكاد تحصر.
وهنا يظهر الوجه القبيح لبعض رجال الدين والذين يكيلون بمكيالين.
دمتم بخير