أحكام الجن
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
تحية طيبة للجميع.
ماجعلني اكتب هذه القصه واستذكرها إشارة أخي الحبيب محمد ابو احمد بموضوع إفشاء سر من أسرار الروحانية والذي نوه فيه عن مخاطر إفشاء أسرار التعامل مع الجن،زاده الله علما وحكما،كذالك إشارة الوالد الحبيب مساهم وما وضعه في رده بأن هناك من لاتسري عليهم الأحكام.
لذا ساكتب هذه القصة بلغة بسيطه
اسمي محمد بن علي بن علي بن عثمان النهاري،هناك قصة مشهورة عن جدي عثمان رجلا اميا استلم ورث السر عن أبيه محمد،يحكى انه كانت ذريته ذكورا وبنت واحده حينها كانوا أطفالا ويأتي القبائل إليه في أيام القحط والجدب يأتي من كل قبيلة رجل،فينبه قبل مجيئهم بليله واحده،وهو يسكن في تبة معزوله عن القرى المجاوره وقد وصلت حيث كان يسكن.
زوجته لا تستطيع وحدها دق الحب لجمع من الناس يفوقوا الستين على اقل تقدير لم يكن حينها يوجد الدقيق ولا آلات تطحين الحبوب.
كان له ثلاث غرف يأمرها ان تخلي غرفه وتضع على الباب ستاره ثم يقول لها قدمي الحبوب لجدتي ورده ولوزه وبناتهن يطحن حبوب الذره وفي ظهيرة اليوم الثاني لاتطبخ ولا تنفخ ماعليها الا وضع اللحم والسمن والعسل وماتم طحنه ليلا بتلك الغرفه ليقمن الجواري بإعداد طعام الغداء لزائرين ويعلمهم بأن ام عياله انهكها تربية العيال لذا فقد أعد الغداء جدتي فلانه وجدتي فلانه وبناتهن.
ثم يأمر رجلا يذهب لصخرة قريبة من المنزل ليحمل القات الذي احضره احد خادمه من جبل برع الذي يبعد مسافة 40كيلو ووقتها يحتاج المسافر يوما وليله لقطع المسافه التي يأتي فيها القات طريا وكانه قطف في ساعته وحينه.
الغريب لاوجوووود لاحكام.
سالت والدي وبجانبي صديق لي هل مازلت ورده على قيد الحياة علما ان جدي متوفي منذ 130عاما فقال نعم ليس وحدها فهم يملؤن الجبل.
هل تتواصل معهم؟
لا احتاج إليهم لاكنهم ياتون لزيارتنا
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
تحية طيبة للجميع.
ماجعلني اكتب هذه القصه واستذكرها إشارة أخي الحبيب محمد ابو احمد بموضوع إفشاء سر من أسرار الروحانية والذي نوه فيه عن مخاطر إفشاء أسرار التعامل مع الجن،زاده الله علما وحكما،كذالك إشارة الوالد الحبيب مساهم وما وضعه في رده بأن هناك من لاتسري عليهم الأحكام.
لذا ساكتب هذه القصة بلغة بسيطه
اسمي محمد بن علي بن علي بن عثمان النهاري،هناك قصة مشهورة عن جدي عثمان رجلا اميا استلم ورث السر عن أبيه محمد،يحكى انه كانت ذريته ذكورا وبنت واحده حينها كانوا أطفالا ويأتي القبائل إليه في أيام القحط والجدب يأتي من كل قبيلة رجل،فينبه قبل مجيئهم بليله واحده،وهو يسكن في تبة معزوله عن القرى المجاوره وقد وصلت حيث كان يسكن.
زوجته لا تستطيع وحدها دق الحب لجمع من الناس يفوقوا الستين على اقل تقدير لم يكن حينها يوجد الدقيق ولا آلات تطحين الحبوب.
كان له ثلاث غرف يأمرها ان تخلي غرفه وتضع على الباب ستاره ثم يقول لها قدمي الحبوب لجدتي ورده ولوزه وبناتهن يطحن حبوب الذره وفي ظهيرة اليوم الثاني لاتطبخ ولا تنفخ ماعليها الا وضع اللحم والسمن والعسل وماتم طحنه ليلا بتلك الغرفه ليقمن الجواري بإعداد طعام الغداء لزائرين ويعلمهم بأن ام عياله انهكها تربية العيال لذا فقد أعد الغداء جدتي فلانه وجدتي فلانه وبناتهن.
ثم يأمر رجلا يذهب لصخرة قريبة من المنزل ليحمل القات الذي احضره احد خادمه من جبل برع الذي يبعد مسافة 40كيلو ووقتها يحتاج المسافر يوما وليله لقطع المسافه التي يأتي فيها القات طريا وكانه قطف في ساعته وحينه.
الغريب لاوجوووود لاحكام.
سالت والدي وبجانبي صديق لي هل مازلت ورده على قيد الحياة علما ان جدي متوفي منذ 130عاما فقال نعم ليس وحدها فهم يملؤن الجبل.
هل تتواصل معهم؟
لا احتاج إليهم لاكنهم ياتون لزيارتنا