دعاء العز والمحبة والقبول
بسم الله الرحمن الرحيم:
بسم الله العزيزِ المُعتزِ بِعلو عِزِّهِ عزيزاً وكلُ عزيزٍ بعزةِ اللهِ يعتزون .
يا عزيزُ تعززتُ بعزتكَ . فمن اعتزَ بعزتكَ فهو عزيزٌ لا ذلَ بعده .
ومن اعتز بدون عزتك فهو ذليلٌ .
إنَّ الله قويٌ عزيز. وإنهُ لكتابٌ عزيزٌ . وينصركَ اللهُ نصراً عزيزاً .
لقد جاءكم رسولٌ من أنفسكم عزيزٌ يحبهم ويحبونه اللهم أعزني في عيون خلقك ، وأكرمني بينهم ولقد كرّمنا بني آدم،
إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون لا يمسه إلا المطهرون تنزيل من ربي العالمين ،
لقد جاءكم رسولٌ من أنفسكم عزيزٌ يحبهم ويحبونه اللهم أعزني في عيون خلقك ، وأكرمني بينهم ولقد كرّمنا بني آدم،
إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون لا يمسه إلا المطهرون تنزيل من ربي العالمين ،
وألقيتُ عليك محبة مني ولتصنع علي عيني إذ تمشي أختك فتقول هل أدلكم على من يكفله فرجعناك إلى أمك كي تقرَّ عينها ولا تحزن ،
وقتلت نفساً فنجيناك من الغم وفتناك فتونا ،عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودِّة والله قدير والله غفور رحيم ،
وقتلت نفساً فنجيناك من الغم وفتناك فتونا ،عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودِّة والله قدير والله غفور رحيم ،
اللهم ألف بيني وبين الخلائق كلهم أجمعين ،
كما ألّفت بين آدم و حواء ، وكما ألّفت بين موسى وطور سيناء ،
وكما ألّفت بين سيدنا محمد صّلى الله عليه وسلم وبين آله رضي الله عنهم وأمّته رحمهم الله ،
وكما ألّفت بين يوسف و زليخا قد شغفها حبّاً إنا لنراها في ضلال مبين ،
قالوا تالله تفتأ تذكر يوسف حتى تكون حرضاً أو تكون من الهالكـــين .
كما ألّفت بين آدم و حواء ، وكما ألّفت بين موسى وطور سيناء ،
وكما ألّفت بين سيدنا محمد صّلى الله عليه وسلم وبين آله رضي الله عنهم وأمّته رحمهم الله ،
وكما ألّفت بين يوسف و زليخا قد شغفها حبّاً إنا لنراها في ضلال مبين ،
قالوا تالله تفتأ تذكر يوسف حتى تكون حرضاً أو تكون من الهالكـــين .