الحالةالأولى:
قال تعالى:"وإذ قلتم ياموسى لن نؤمن لك
حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون،ثم بعثناكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون".
الحالةالثانية:
قال تعالى:"وإذ قتلتم نفسا فادارءتم فيها والله
مخرج ما كنتم تكتمون،فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحي الله الموتى ويريكم ءاياته لعلكم تعقلون".
الحالةالثالثة:
قال تعالى:"ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم
وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثرالناس لا يشكرون".
الحالةالرابعة:
قال تعالى:"أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على
عروشها قال أنى يحي هذه الله بعد موتها فأماته الله
مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض
يوم قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر إلى حمارك ولنجعلك ءاية للناس وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير".
قال تعالى:"أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على
عروشها قال أنى يحي هذه الله بعد موتها فأماته الله
مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض
يوم قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر إلى حمارك ولنجعلك ءاية للناس وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير".
الحالةالخامسة:
قال تعالى:"وإذ قال إبراهم رب أرني كيف تحي الموتى
قال أو لم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي
قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم اجعل
على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا واعلم أن الله عزيز حكيم".
قال تعالى:"وإذ قال إبراهم رب أرني كيف تحي الموتى
قال أو لم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي
قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم اجعل
على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا واعلم أن الله عزيز حكيم".
