السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
هذه قصتي التي حيرت كل المعالجين والروحانيين الذين ذهبت إليهم.
أنا في الواقع مسحور بعدة أسحار منها منذ الصغر ومنها عند الكبر.
أهداف هذه الأسحار هي تعطيل كل شيء ووقف الحال.
الإحتقار والذلة.
المحبة والألفة والطاعة.
الوسواس القهري.
القتل والمرض.
الخ...
وخادم هذه الأسحار مارد ملعون من الجن. مكانته سلطان من النخبة الكبرى من الجن.
هذا اللعين عشقني وتمسك بجسدي.
ولم يقدر عليه أي راقي أو روحاني إلى يومي هذا.
كلما إحترق وضعف أغواني بأن أدخل عالم الروحانيات وأصبح روحاني. إستغربت أنا من الموقف كيف أتى ليعذبني والآن يتحكم بمشاعري وتفكيري بأن أصبح روحاني.
يوجد مرة قرأت سورة الصافات 7 مرات قبل النوم وبعد الظهر. حتى أنه آتاني إلهام أن جبرائيل قد حضرت وأتتني سعادة فجأة دون إرادة مني. فقلت عساه خير.
بعدة عدة أيام ذهب هذا العارض للشخص الذي أعطاني هذه الفائدة وكلمه في المنام. قال له (أنا ملك علوي كبير. لما تعذبني وأنا أريد أن أصبح خادم له)
يعني هذا العارض اللعين الذي عذبني سنين ومازال يعذبني يريد أن يصبح خادم لي.
وقالوا لي أنه سوف أكون أقوى روحاني في العالم أجمع إذا إتخذته خادم.
عندها تذكرت كل الشيوخ الذين ذهبت لأتعلم عندهم. كلهم قالوا لي سوف تصبح ولي. ودائما ما تأتيني إلهامات أنه سوف أصبح قطب من الأقطاب الأربعة وأنه سوف أصل إلى أعلى الملوك الذين هم حاكمون على الملك طحيطمغيليال.
وكلما قال لي شيخ أنه مستحيل أن أقوم بكذا وكذا كأن يأتي جني ويطبخ لي وووو والله أشعر بأني أنافي رأيه وأني أقدر على فعل كل ذلك وكل ما أريد.
والله توجد أشياء عظيمة حصلت معي لم أخبرها بأحد. وأيضا تأتيني إلهامات و وشواشات بأن لا أخبرها لأحد.
حتى أنه تأتيني إلهامات أني سأكون أقوى من سحرة فرعون وأنه سوف يكون لي جيش كبير من الجن متشكل على أشكال الإنس والخ من القوة...
سؤالي هنا للمشرفين والشيخ الدكتور أبو الحارث والشيوخ المتمكنين فقط.
أنا لا أريد هذا العارض أن يصبح لي خادما رغم كل المحاولات التي حاولها ليخدمني. وأريد قتله.
فماهو الحل برأيكم؟ كيف أتخلص من هذا اللعين؟
معظم أسألتي هنا لم يجب عليها أحد فلا تجعلوا هذا السؤال المهم كمثل باقي الأسئلة وجزاكم الله خيرا.
هذه قصتي التي حيرت كل المعالجين والروحانيين الذين ذهبت إليهم.
أنا في الواقع مسحور بعدة أسحار منها منذ الصغر ومنها عند الكبر.
أهداف هذه الأسحار هي تعطيل كل شيء ووقف الحال.
الإحتقار والذلة.
المحبة والألفة والطاعة.
الوسواس القهري.
القتل والمرض.
الخ...
وخادم هذه الأسحار مارد ملعون من الجن. مكانته سلطان من النخبة الكبرى من الجن.
هذا اللعين عشقني وتمسك بجسدي.
ولم يقدر عليه أي راقي أو روحاني إلى يومي هذا.
كلما إحترق وضعف أغواني بأن أدخل عالم الروحانيات وأصبح روحاني. إستغربت أنا من الموقف كيف أتى ليعذبني والآن يتحكم بمشاعري وتفكيري بأن أصبح روحاني.
يوجد مرة قرأت سورة الصافات 7 مرات قبل النوم وبعد الظهر. حتى أنه آتاني إلهام أن جبرائيل قد حضرت وأتتني سعادة فجأة دون إرادة مني. فقلت عساه خير.
بعدة عدة أيام ذهب هذا العارض للشخص الذي أعطاني هذه الفائدة وكلمه في المنام. قال له (أنا ملك علوي كبير. لما تعذبني وأنا أريد أن أصبح خادم له)
يعني هذا العارض اللعين الذي عذبني سنين ومازال يعذبني يريد أن يصبح خادم لي.
وقالوا لي أنه سوف أكون أقوى روحاني في العالم أجمع إذا إتخذته خادم.
عندها تذكرت كل الشيوخ الذين ذهبت لأتعلم عندهم. كلهم قالوا لي سوف تصبح ولي. ودائما ما تأتيني إلهامات أنه سوف أصبح قطب من الأقطاب الأربعة وأنه سوف أصل إلى أعلى الملوك الذين هم حاكمون على الملك طحيطمغيليال.
وكلما قال لي شيخ أنه مستحيل أن أقوم بكذا وكذا كأن يأتي جني ويطبخ لي وووو والله أشعر بأني أنافي رأيه وأني أقدر على فعل كل ذلك وكل ما أريد.
والله توجد أشياء عظيمة حصلت معي لم أخبرها بأحد. وأيضا تأتيني إلهامات و وشواشات بأن لا أخبرها لأحد.
حتى أنه تأتيني إلهامات أني سأكون أقوى من سحرة فرعون وأنه سوف يكون لي جيش كبير من الجن متشكل على أشكال الإنس والخ من القوة...
سؤالي هنا للمشرفين والشيخ الدكتور أبو الحارث والشيوخ المتمكنين فقط.
أنا لا أريد هذا العارض أن يصبح لي خادما رغم كل المحاولات التي حاولها ليخدمني. وأريد قتله.
فماهو الحل برأيكم؟ كيف أتخلص من هذا اللعين؟
معظم أسألتي هنا لم يجب عليها أحد فلا تجعلوا هذا السؤال المهم كمثل باقي الأسئلة وجزاكم الله خيرا.