اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ الزَّاهِدِ رَسُولِ المَلِكِ الصَّمَدِ الْوَاحِدِ ﷺ
صَلَاةً دَائِمَةً إِلَى مُنْتَهَى الْأَبَدِ بِلَا انْقِطَاعٍ وَلَا نَفَادٍ، صَلَاةً تُنَجِّينَا بِهَا مِنْ حَرِّ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ الأُمِّىِّ، وَعَلَى آلِهِ وَسَلِّمْ، صَلَاةً لاَ يُحْصَى لهَا عَدَدٌ، وَلاَ يُعَدُّ لهَا مَدَدٌ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُكْرِمُ بِهَا مَثْوَاهُ وَتُبَلِّغُ بِهَا يَوْمَ القِيَامَةِ مِنَ الشَّفَّاعَةِ رِضَاهُ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ الْأَصِيلِ، السَّيِدِ النَّبِيلِ، الَّذِى جَاءَ بالْوَحِىِّ وَالتَنْزِيلِ، وأَوْضَحَ بَيَانَ التَأْوِيلِ، وَجَاءَهُ الْأَمِينُ جِبْرِيلُ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - بالكَرَامَةِ والتَفْضِيلِ، وَأَسْرَى بِهِ المَلِكُ الجَلِيلُ فِى اللَّيلِ الْبَهِيمِ الطَّوِيلِ، فكَشَفَ لَهُ عَنْ أَعْلَى المَلَكُوتِ، وَأَرَاهُ سَنَاءَ الجَبَرُوتِ، وَنَظَرَ إِلَى قُدْرَةِ الحَىِّ الدَّائِمِ الْبَاقِى الَّذِى لَا يَمُوتُ ﷺ
صَلَاةً مَقْرُونَةً بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ، وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْأَقْطَارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ وَرَقِ الْأَشْجَارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ زَبَدِ الْبِحَارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الأَنْهَارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ رَمْلِ الصَّحَارِى وَالْقِفَارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ ثِقَلِ الْجِبَالِ وَالْأَحْجَارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ أَهْلِ الجَنَّةِ وَأَهْلِ النَّارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْأَبْرَارِ وَالفُجَّارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا يَخْتَلِفُ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ، واجْعَلِ اللَّهُمَّ صَلَاتَنَا عَلَيْهِ حِجَابًا مِنْ عَذَابِ النَّارِ، وَسَبَبًا لِإِبَاحَةِ دَارِ الْقَرَارِ، إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ، وَصَلَّى اللَّـهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ الطَّيِّبِينَ وَذُرِّيَّتِهِ المُبَارَكِينَ، وَصَحَابَتِهِ الْأَكْرَمِينَ، وَأَزْوَاجِهِ أُمَّهَاتِ الْـمُؤْمِنِينَ، صَلَاةً مَوْصُولَةً تَتَرَدَّدُ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِِ الْأَبْرَارِ وَزَيْنِ المُرْسَلِينَ الْأَخْيَارِ، وَأَكْرَمِ مَنْ أَظْلَمَ عَلَيْهِ اللَّيلُ وَأَشْرَقَ عَلَيْهِ النَّهَارُ.
صَلَاةً دَائِمَةً إِلَى مُنْتَهَى الْأَبَدِ بِلَا انْقِطَاعٍ وَلَا نَفَادٍ، صَلَاةً تُنَجِّينَا بِهَا مِنْ حَرِّ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ الأُمِّىِّ، وَعَلَى آلِهِ وَسَلِّمْ، صَلَاةً لاَ يُحْصَى لهَا عَدَدٌ، وَلاَ يُعَدُّ لهَا مَدَدٌ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُكْرِمُ بِهَا مَثْوَاهُ وَتُبَلِّغُ بِهَا يَوْمَ القِيَامَةِ مِنَ الشَّفَّاعَةِ رِضَاهُ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ الْأَصِيلِ، السَّيِدِ النَّبِيلِ، الَّذِى جَاءَ بالْوَحِىِّ وَالتَنْزِيلِ، وأَوْضَحَ بَيَانَ التَأْوِيلِ، وَجَاءَهُ الْأَمِينُ جِبْرِيلُ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - بالكَرَامَةِ والتَفْضِيلِ، وَأَسْرَى بِهِ المَلِكُ الجَلِيلُ فِى اللَّيلِ الْبَهِيمِ الطَّوِيلِ، فكَشَفَ لَهُ عَنْ أَعْلَى المَلَكُوتِ، وَأَرَاهُ سَنَاءَ الجَبَرُوتِ، وَنَظَرَ إِلَى قُدْرَةِ الحَىِّ الدَّائِمِ الْبَاقِى الَّذِى لَا يَمُوتُ ﷺ
صَلَاةً مَقْرُونَةً بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ، وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْأَقْطَارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ وَرَقِ الْأَشْجَارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ زَبَدِ الْبِحَارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الأَنْهَارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ رَمْلِ الصَّحَارِى وَالْقِفَارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ ثِقَلِ الْجِبَالِ وَالْأَحْجَارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ أَهْلِ الجَنَّةِ وَأَهْلِ النَّارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْأَبْرَارِ وَالفُجَّارِ، وَصَلِّ عَلَى (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا يَخْتَلِفُ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ، واجْعَلِ اللَّهُمَّ صَلَاتَنَا عَلَيْهِ حِجَابًا مِنْ عَذَابِ النَّارِ، وَسَبَبًا لِإِبَاحَةِ دَارِ الْقَرَارِ، إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ، وَصَلَّى اللَّـهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ الطَّيِّبِينَ وَذُرِّيَّتِهِ المُبَارَكِينَ، وَصَحَابَتِهِ الْأَكْرَمِينَ، وَأَزْوَاجِهِ أُمَّهَاتِ الْـمُؤْمِنِينَ، صَلَاةً مَوْصُولَةً تَتَرَدَّدُ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِِ الْأَبْرَارِ وَزَيْنِ المُرْسَلِينَ الْأَخْيَارِ، وَأَكْرَمِ مَنْ أَظْلَمَ عَلَيْهِ اللَّيلُ وَأَشْرَقَ عَلَيْهِ النَّهَارُ.