السلام عليكم ورحمه الله ، اما بعد اللهم علمنا وانفعنا وانفع بنا .
الغيلان ، او كما يسميها اهل الصحراء الغول مشتقه من كلمه التغول ،، وهيا نوع كما ورد من انواع شياطين
وتكون بل صحراء مهمتها تشكل في صحراء لا اتاهت الماشي بها ...... ويقول الفوزان في شرح حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ...
*????ما هو ﺍﻟﻐـﻮﻝ : ????
الغول هو: ﺟﻨﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻦ ﻳﺘﻌﺮﺿﻮﻥ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ ، ﻭﻳﻀﻠﻮﻧﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﻭﻳﺨﻮﻓﻮﻧﻬﻢ
*ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﻔﻮﺯﺍﻥ : ﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻻﻋﺪﻭﻯ ، ﻭﻻﻃﻴﺮﺓ ، ﻭﻻﻫﺎﻣﺔ ، ﻭﻻﺻﻔﺮ ، ﻭﻻﻧﻮﺀ ، ﻭﻻﻏُﻮﻝ ﻭﻗﻮﻟﻪ : " ﻭﻻﻏُﻮﻝ " ﺍﻟﻐُﻮﻝ - ﺑﻀﻢ ﺍﻟﻐﻴﻦ : - ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻐﻴﻼﻥ ، ﻭﺍﻟﻐﻴﻼﻥ ﻣﻦ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺷﻴﺎﻃﻴﻦ ﺗﺘﺸﻜﻞ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻠﻮﺍﺕ ، ﺧﺼﻮﺻﺎً ﺇﺫﺍ ﺍﺳﺘﻮﺣﺶ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺗﺘﺸﻜﻞ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺗﻀﻠﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ، ﺇﻣﺎ ﺑﺄﻥ ﻳﺮﻯ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﻧﺎﺭﺍ ﺗﺘﻨﻘﻞ ، ﺃﻭ ﺃﺻﻮﺍﺗﺎ ﻳﺴﻤﻌﻬﺎ ، ﺃﻭ ﻏﻴﺮ ﺫﺍﻟﻚ ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: " ﺇﺫﺍ ﺗﻐﻮﻟﺖ ﺍﻟﻐﻴﻼﻥ ﻓﺒﺎﺩﺭﻭﺍ ﺑﺎﻷﺫﺍﻥ*
*ﺑﻤﻌﻨﻰ : ﺃﻧﻪ ﺇﺫﺍ ﺗﻐﻮﻝ ﺍﻟﻐﻮﻝ ﺃﻣﺎﻣﻚ ﻓﺒﺎﺩﺭ ﺇﻟﻰ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻓﺈﻥ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻄﺮﺩ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ، ﻓﺈﺫﺍ ﺫﻛﺮﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻭ ﺗﻠﻮﺕ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺫﻫﺐ ﻋﻨﻚ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻧﻲ*
????ﺷﺮﺡ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﺝ ( ٢ ) ﺹ ( ١١ )????
----------------------------------------------------
قال ابن الأثير في النهاية: الغول: أحد الغيلان، وهي جنس من الجن والشياطين، كانت العرب تزعم أن الغول في الفلاة تتراءى للناس فتتغول تغولا: أي تتلون تلونا في صور شتى، وتغولهم أي تضلهم عن الطريق وتهلكهم، فنفاه النبي صلى الله عليه وسلم وأبطله، وقيل: قوله: لا غول ـ ليس نفيا لعين الغول ووجوده، وإنما فيه إبطال زعم العرب في تلونه بالصور المختلفة واغتياله، فيكون المعنى بقوله: لا غول ـ أنها لا تستطيع أن تضل أحدا، ويشهد له الحديث الآخر: لا غول ولكن السعالي ـ السعالي: سحرة الجن: أي ولكن في الجن سحرة، لهم تلبيس وتخييل، ومنه الحديث: إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان ـ أي ادفعوا شرها بذكر الله تعالى، وهذا يدل على أنه لم يرد بنفيها عدمها. اهـ.
وهذا هو الأظهر، أنه لم يرد نفي وجودها، وإنما إبطال ما يعتقده الناس فيها، قال الخطابي في معالم السنن: ليس معناه نفي الغول عيناً وإبطالها كوناً، وإنما فيه إبطال ما يتحدثون عنها من تغولها واختلاف تلونها في الصور المختلفة وإضلالها الناس عن الطريق وسائر ما يحكون عنها مما لا يعلم له حقيقة، يقول: لا تصدقوا بذلك ولا تخافوها، فإنها لا تقدر على شيء من ذلك إلا بإذن الله عز وجل، ويقال: إن الغيلان سحرة الجن تسحر الناس وتفتنهم بالإضلال عن الطريق. اهـ
---------------------------------------------------
الشيطان الرجيم ، وابوه اللعين لم يتركوا ، باب الى ودخلوه ليضلوا المسلم واستقعدوا وتمادوا بل الاضلال ع المسلم في دينه وطرقه وسفره ثبتنا الله وحفضنا واياكم وغفر لنا وسترنا ونصرنا ع العدو الاول لانسان والتاريخي الممتل حسد وغل ، ونجس ودناه وحقاره قبحهم الله ونصرنا
ويقول الله تعالى في كتابه
﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴾ [1].
وقوله تعالى: ﴿ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [2].
كما سجل الحديث الشريف كيف تبدأ عداوة الشيطان لكل مولود ابتداء من يوم ولادته:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ما من بني آدم مولود إلا يمسَّه الشيطان حين يولد، فيستهل صارخًا من مسِّ الشيطان، غير مريم وابنها». ثم يقول أبو هريرة: ﴿ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴾ [3]. وفي رواية لمسلم: «إلا نخسه الشيطان».
وإذا كانت العداوة بهذا الحجم، كان على المسلم أن يعرف عدوه معرفة تامة، حتى يكون قادرًا على أخذ الحيطة والحذر من مخططات الغواية التي ينصبها للناس.
وقد أوضح القرآن السبل التي يسلكها الشيطان كما جاء ذلك على لسان إبليس:
قال تعالى: ﴿ لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ * ثُمَّ لَآَتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ ﴾ [4].
وهكذا.. فهي معركة على الجبهات جميعها.
واللهم صلي وسلم وبارك ع خير البريه المصطفى الهادي
وعلى اله وصحبه اجمعين ماوفقنا به فمن الله وماجانبنا فيه من الشيطان والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
صور من ضهور الغيلان الرجيمه كنار لاضلال الماشي بصحراء حفظكم الله من كل شر
الغيلان ، او كما يسميها اهل الصحراء الغول مشتقه من كلمه التغول ،، وهيا نوع كما ورد من انواع شياطين
وتكون بل صحراء مهمتها تشكل في صحراء لا اتاهت الماشي بها ...... ويقول الفوزان في شرح حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ...
*????ما هو ﺍﻟﻐـﻮﻝ : ????
الغول هو: ﺟﻨﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻦ ﻳﺘﻌﺮﺿﻮﻥ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ ، ﻭﻳﻀﻠﻮﻧﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﻭﻳﺨﻮﻓﻮﻧﻬﻢ
*ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﻔﻮﺯﺍﻥ : ﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻻﻋﺪﻭﻯ ، ﻭﻻﻃﻴﺮﺓ ، ﻭﻻﻫﺎﻣﺔ ، ﻭﻻﺻﻔﺮ ، ﻭﻻﻧﻮﺀ ، ﻭﻻﻏُﻮﻝ ﻭﻗﻮﻟﻪ : " ﻭﻻﻏُﻮﻝ " ﺍﻟﻐُﻮﻝ - ﺑﻀﻢ ﺍﻟﻐﻴﻦ : - ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻐﻴﻼﻥ ، ﻭﺍﻟﻐﻴﻼﻥ ﻣﻦ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺷﻴﺎﻃﻴﻦ ﺗﺘﺸﻜﻞ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻠﻮﺍﺕ ، ﺧﺼﻮﺻﺎً ﺇﺫﺍ ﺍﺳﺘﻮﺣﺶ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺗﺘﺸﻜﻞ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺗﻀﻠﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ، ﺇﻣﺎ ﺑﺄﻥ ﻳﺮﻯ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﻧﺎﺭﺍ ﺗﺘﻨﻘﻞ ، ﺃﻭ ﺃﺻﻮﺍﺗﺎ ﻳﺴﻤﻌﻬﺎ ، ﺃﻭ ﻏﻴﺮ ﺫﺍﻟﻚ ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: " ﺇﺫﺍ ﺗﻐﻮﻟﺖ ﺍﻟﻐﻴﻼﻥ ﻓﺒﺎﺩﺭﻭﺍ ﺑﺎﻷﺫﺍﻥ*
*ﺑﻤﻌﻨﻰ : ﺃﻧﻪ ﺇﺫﺍ ﺗﻐﻮﻝ ﺍﻟﻐﻮﻝ ﺃﻣﺎﻣﻚ ﻓﺒﺎﺩﺭ ﺇﻟﻰ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻓﺈﻥ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻄﺮﺩ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ، ﻓﺈﺫﺍ ﺫﻛﺮﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻭ ﺗﻠﻮﺕ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺫﻫﺐ ﻋﻨﻚ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻧﻲ*
????ﺷﺮﺡ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﺝ ( ٢ ) ﺹ ( ١١ )????
----------------------------------------------------
قال ابن الأثير في النهاية: الغول: أحد الغيلان، وهي جنس من الجن والشياطين، كانت العرب تزعم أن الغول في الفلاة تتراءى للناس فتتغول تغولا: أي تتلون تلونا في صور شتى، وتغولهم أي تضلهم عن الطريق وتهلكهم، فنفاه النبي صلى الله عليه وسلم وأبطله، وقيل: قوله: لا غول ـ ليس نفيا لعين الغول ووجوده، وإنما فيه إبطال زعم العرب في تلونه بالصور المختلفة واغتياله، فيكون المعنى بقوله: لا غول ـ أنها لا تستطيع أن تضل أحدا، ويشهد له الحديث الآخر: لا غول ولكن السعالي ـ السعالي: سحرة الجن: أي ولكن في الجن سحرة، لهم تلبيس وتخييل، ومنه الحديث: إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان ـ أي ادفعوا شرها بذكر الله تعالى، وهذا يدل على أنه لم يرد بنفيها عدمها. اهـ.
وهذا هو الأظهر، أنه لم يرد نفي وجودها، وإنما إبطال ما يعتقده الناس فيها، قال الخطابي في معالم السنن: ليس معناه نفي الغول عيناً وإبطالها كوناً، وإنما فيه إبطال ما يتحدثون عنها من تغولها واختلاف تلونها في الصور المختلفة وإضلالها الناس عن الطريق وسائر ما يحكون عنها مما لا يعلم له حقيقة، يقول: لا تصدقوا بذلك ولا تخافوها، فإنها لا تقدر على شيء من ذلك إلا بإذن الله عز وجل، ويقال: إن الغيلان سحرة الجن تسحر الناس وتفتنهم بالإضلال عن الطريق. اهـ
---------------------------------------------------
الشيطان الرجيم ، وابوه اللعين لم يتركوا ، باب الى ودخلوه ليضلوا المسلم واستقعدوا وتمادوا بل الاضلال ع المسلم في دينه وطرقه وسفره ثبتنا الله وحفضنا واياكم وغفر لنا وسترنا ونصرنا ع العدو الاول لانسان والتاريخي الممتل حسد وغل ، ونجس ودناه وحقاره قبحهم الله ونصرنا
ويقول الله تعالى في كتابه
﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴾ [1].
وقوله تعالى: ﴿ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [2].
كما سجل الحديث الشريف كيف تبدأ عداوة الشيطان لكل مولود ابتداء من يوم ولادته:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ما من بني آدم مولود إلا يمسَّه الشيطان حين يولد، فيستهل صارخًا من مسِّ الشيطان، غير مريم وابنها». ثم يقول أبو هريرة: ﴿ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴾ [3]. وفي رواية لمسلم: «إلا نخسه الشيطان».
وإذا كانت العداوة بهذا الحجم، كان على المسلم أن يعرف عدوه معرفة تامة، حتى يكون قادرًا على أخذ الحيطة والحذر من مخططات الغواية التي ينصبها للناس.
وقد أوضح القرآن السبل التي يسلكها الشيطان كما جاء ذلك على لسان إبليس:
قال تعالى: ﴿ لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ * ثُمَّ لَآَتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ ﴾ [4].
وهكذا.. فهي معركة على الجبهات جميعها.
واللهم صلي وسلم وبارك ع خير البريه المصطفى الهادي
وعلى اله وصحبه اجمعين ماوفقنا به فمن الله وماجانبنا فيه من الشيطان والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
صور من ضهور الغيلان الرجيمه كنار لاضلال الماشي بصحراء حفظكم الله من كل شر