طلب تفسير حلمت اني انقذت الرئيس .
لقد حلمت البارحة كاني في غابة مظلمة و انا احارب اشخاص.. فتظهر مصايد و افخاخ من لا شئ و يقعون فيها.. فقلت في نفسي هذا من بركة دعائك يا امي, ثم مررت من الغابة و وجدت نفسي اما ساحة كبيرة امام القصر الرئاسي و وجدت شخص او اشخاص يريدون الهجوم على الرئيس.. فلا اعلم اقتلتهم او سلمتهم ..
ثم اصبح هناك ناس كثر في الساحة يريدون رؤية رئيس الدولة عند خروجه و هو قيس سعيد.. و الحراس ييعدوننا عن الممشى الذي سيمر منه الرئيس فابتعدت معهم..
و عند خروجه اتى الي و اخرجني من وسط العامة.. و شكرني على انقاذه.. و اخذ صورة معي .
ثم وجدت نفسي في شركة.. و هناك مكتب فارغ.. فقلت ساشتغل معهم رغما عنهم ليس لي حل اخر.. فوجدت لافتة مكتوب فيه اسم شركة قديمة و قلت هذا المكتب كان لابي.
ثم اتت امراة و جلست فوق مكتبي و هي تنظر و تبتسم لي.. استغربت.. فقالت انت الذي انقذت الرئيس و تجمهر الناس حولي.
ثم عندما غادرت المكتب وجدت الاعلام يتحدث معي عن انقاذ الرئيس فبكيت.. و قلت انا اصلا لم اخبر.. ابي و امي بعد
ثم ذهبت لمحطة للنقل العمومي و بقيت انتظر الحافلة من الناس.. و اذا برجل غضبان بيده سكين و يريد ان يقتل رجل و انا احاول ان لا يلاحظني.. فلما وضع السكين على صدر من يريد قتله.. انتبه لي و اصبح يريد قتلي انا..
فركبت في الحافلة بسرعة و الباب الذي في الوسط و وصلت الى منطقة الوصول بسرعة فنزلت و لم ادفع الاجرة.. فرميت قطعة نقدية هو ضعف ثمن مرسوم النقل من نافذة الحافلة
فرايت عادل امام و زوجته في نافذة اخرى من الحافلة و هم ينظرون لي باعجاب و يتحدثون عني.. و انا اشير اليه ان ياخذ القطعة النقدية و يدفع ثم المرسوم فظن اني اسلم عليه.. فاشرت له مرة اخرى الى ان فهمني و راح ياخذ القطعة النقدية لخلا مرسوم الحافلة .
لقد حلمت البارحة كاني في غابة مظلمة و انا احارب اشخاص.. فتظهر مصايد و افخاخ من لا شئ و يقعون فيها.. فقلت في نفسي هذا من بركة دعائك يا امي, ثم مررت من الغابة و وجدت نفسي اما ساحة كبيرة امام القصر الرئاسي و وجدت شخص او اشخاص يريدون الهجوم على الرئيس.. فلا اعلم اقتلتهم او سلمتهم ..
ثم اصبح هناك ناس كثر في الساحة يريدون رؤية رئيس الدولة عند خروجه و هو قيس سعيد.. و الحراس ييعدوننا عن الممشى الذي سيمر منه الرئيس فابتعدت معهم..
و عند خروجه اتى الي و اخرجني من وسط العامة.. و شكرني على انقاذه.. و اخذ صورة معي .
ثم وجدت نفسي في شركة.. و هناك مكتب فارغ.. فقلت ساشتغل معهم رغما عنهم ليس لي حل اخر.. فوجدت لافتة مكتوب فيه اسم شركة قديمة و قلت هذا المكتب كان لابي.
ثم اتت امراة و جلست فوق مكتبي و هي تنظر و تبتسم لي.. استغربت.. فقالت انت الذي انقذت الرئيس و تجمهر الناس حولي.
ثم عندما غادرت المكتب وجدت الاعلام يتحدث معي عن انقاذ الرئيس فبكيت.. و قلت انا اصلا لم اخبر.. ابي و امي بعد
ثم ذهبت لمحطة للنقل العمومي و بقيت انتظر الحافلة من الناس.. و اذا برجل غضبان بيده سكين و يريد ان يقتل رجل و انا احاول ان لا يلاحظني.. فلما وضع السكين على صدر من يريد قتله.. انتبه لي و اصبح يريد قتلي انا..
فركبت في الحافلة بسرعة و الباب الذي في الوسط و وصلت الى منطقة الوصول بسرعة فنزلت و لم ادفع الاجرة.. فرميت قطعة نقدية هو ضعف ثمن مرسوم النقل من نافذة الحافلة
فرايت عادل امام و زوجته في نافذة اخرى من الحافلة و هم ينظرون لي باعجاب و يتحدثون عني.. و انا اشير اليه ان ياخذ القطعة النقدية و يدفع ثم المرسوم فظن اني اسلم عليه.. فاشرت له مرة اخرى الى ان فهمني و راح ياخذ القطعة النقدية لخلا مرسوم الحافلة .