رؤية المفاوضة مع مجموعة تشبه العصابات تتكرر معى .
اخوانى واخواتى الكرام بمنتدانا لؤلؤة هذا العصر السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة وكل عام وحضراتكم واسركم الكريمة بكل الخير .
لقد تكررت معى رؤية قد رايتها منذ عامين ولكن بشكل مختلف قليلا الأولى أننى متواجد فى غرفة في الطابق الثاني وهذه الغرفة كانت قريبة من سلم النزول .
وكانت غرفة قديمة وبها تحف قديمة وبها شباك واحد يطل على الظلام وعندما دخلت انا والرجل الذى معى حضرو فجأة ثلاثة نساء احداهن سمراء سمينه والأخرى ترتدى ملابس من الذهب ولاكن خليعة .
وكذلك سلوكها والأخيرة هى المتحكمه فيهم وترتدى ملابس كلاسيكية جاكت اسود و جيبه قصيرة سوداء وقميص أبيض .
و كانت هى الوحيدة التى تجلس على مقعد والباقي من النساء والرجال يقفون وكان هناك ثلاث رجال يلبسون قميص أبيض وبنطلون أسود و كذلك انا ارتدى نفس الألوان ولكن الرجل الذى كان معى فى البداية اختفى و فى وجودهم بدأت اتفقد التحف التى بالغرفة و بدأت المرأة الكلاسيكية فى الحديث معى للتفاوض .
فقالت تاخد كام انت والرجاله اللى معاك وتمشى وكنت لا انوى الإتفاق معها على اى حال فرضت الاجابه فكررت السؤال كثيرا وظللت افكر كيف أخرج من هذا الموقف فجال فى خاطرى أن أقول لها اخد انا والرجاله اللى معايا النصف قالت احنا ممكن نساعدك ونخرج لك اى كنوز فى قاع البحر فى يدك فى أى بحر تريد فرفضت و مددت يدى لها .
و قلت لها توافقي على النصف ولم تجيب أو تمد يدها للمصافحه و الإتفاق فكررت هل توافقى على النصف فرفضت وبدأت المرأة الخليعة فى التمايل نحوى كالراقصات فغضبت ودفعتها بشده بعيد عنى فقامت المرأة الكلاسيكية ينهيها عن هذا ثم أحسست أن من معها من الرجال والنساء يستهينون بى فصحت فيهم هتحترمونى هحترمكم مش هتحترمونى هوريكم اعمل ايه وبدأت اقول ( اللهم يسر لمقفنجل) .
وكررتها ثلاث مرات فبدأت عاصفة شديدة في داخل الغرفة ودوامه من الهواء الشديد كانت تكاد أن تهلكهم فصرخت المرأة الكلاسيكية خلاص خلاص بلاش كده فتوجهت نحو الشباك بالغرفة لكى ااخذ اغراضى والتى كانت مرآة وشفرة حلاقة سوداء و مقص اسود ووضعتهم فى جيب البنطلون الأيسر وتوجهت للخروج .
فقام أحد الرجال المتواجدون أمام الباب وكان يحمل شفرة حلاقة سوداء بمحاولة لقطع جيب البنطلون حتى يأخذ المرآة منى فوضعت يدى سريعا على جيبى ونظرت له فقالت المرأة الكلاسيكية سيبوه خلاص خليه يمشى مش عايزين مشاكل ونزلت من هناك والحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه .
الرؤية الثانية ؟
وهى أننى متواجد في مبنى خشبي كبير ومعى رجل على يسارى ونفس المرأة الكلاسيكية والرجال فقط .
ولكن هذه المرة يرتدون ملابس بيضاء ناصعة وكأنهم من الطبقة الأرستقراطية و كان الرجال مسلحين أحدهم يحمل مسدس والآخر يحمل بندقية آلية وكلاهما بالألوان كالعاب الأطفال وبدأت في التفاوض .
وقالت هتشتغل معانا فرفضت واختفى من كان معى و بداو بتهديد بالسلاح وبدأت بالتفكير في الخروج من الموقف فوجدت طفل صغير معهم فخطفت الطفل وفجأة أصبح معى سكين على رقبة الصبى وهددتهم بزبح الصبى فتركونى أذهب ووجدت الرجل الذى كان معى موجود بالخارج فركضت بعيداً بين الابنيه .
ثم فجأة وجدت نفسى أعود لنفس المكان مرة أخرى ووجودهم هناك فبدأو بتهديدى مره اخرى وعرضو علي امتلاك قطعة أرض ٢٠٠متر أن عملت معهم بالإضافة أنهم سوف يشركونى فى صفقاتهم الثريه والتى هى بمبالغ طائلة فرفضت و نزعت المسدس من الرجال الأول واسقطه أرضا ووجهته إلى المرأة .
فوجدة بلاستيك ولا جدوى منه فنزعت البندقية الآلية من الثانى واسقطه ووجهتها إلى المرأة مرة أخرى فوجدتها بلاستيكية أيضا فبدأت بالايحاء أننى أطلق النار عليها وبدأت بالتقدم نحوى فدفعتها وفررت هاربا مرة أخرى .
والحمدلله على نعمه .
اخوانى واخواتى الكرام بمنتدانا لؤلؤة هذا العصر السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة وكل عام وحضراتكم واسركم الكريمة بكل الخير .
لقد تكررت معى رؤية قد رايتها منذ عامين ولكن بشكل مختلف قليلا الأولى أننى متواجد فى غرفة في الطابق الثاني وهذه الغرفة كانت قريبة من سلم النزول .
وكانت غرفة قديمة وبها تحف قديمة وبها شباك واحد يطل على الظلام وعندما دخلت انا والرجل الذى معى حضرو فجأة ثلاثة نساء احداهن سمراء سمينه والأخرى ترتدى ملابس من الذهب ولاكن خليعة .
وكذلك سلوكها والأخيرة هى المتحكمه فيهم وترتدى ملابس كلاسيكية جاكت اسود و جيبه قصيرة سوداء وقميص أبيض .
و كانت هى الوحيدة التى تجلس على مقعد والباقي من النساء والرجال يقفون وكان هناك ثلاث رجال يلبسون قميص أبيض وبنطلون أسود و كذلك انا ارتدى نفس الألوان ولكن الرجل الذى كان معى فى البداية اختفى و فى وجودهم بدأت اتفقد التحف التى بالغرفة و بدأت المرأة الكلاسيكية فى الحديث معى للتفاوض .
فقالت تاخد كام انت والرجاله اللى معاك وتمشى وكنت لا انوى الإتفاق معها على اى حال فرضت الاجابه فكررت السؤال كثيرا وظللت افكر كيف أخرج من هذا الموقف فجال فى خاطرى أن أقول لها اخد انا والرجاله اللى معايا النصف قالت احنا ممكن نساعدك ونخرج لك اى كنوز فى قاع البحر فى يدك فى أى بحر تريد فرفضت و مددت يدى لها .
و قلت لها توافقي على النصف ولم تجيب أو تمد يدها للمصافحه و الإتفاق فكررت هل توافقى على النصف فرفضت وبدأت المرأة الخليعة فى التمايل نحوى كالراقصات فغضبت ودفعتها بشده بعيد عنى فقامت المرأة الكلاسيكية ينهيها عن هذا ثم أحسست أن من معها من الرجال والنساء يستهينون بى فصحت فيهم هتحترمونى هحترمكم مش هتحترمونى هوريكم اعمل ايه وبدأت اقول ( اللهم يسر لمقفنجل) .
وكررتها ثلاث مرات فبدأت عاصفة شديدة في داخل الغرفة ودوامه من الهواء الشديد كانت تكاد أن تهلكهم فصرخت المرأة الكلاسيكية خلاص خلاص بلاش كده فتوجهت نحو الشباك بالغرفة لكى ااخذ اغراضى والتى كانت مرآة وشفرة حلاقة سوداء و مقص اسود ووضعتهم فى جيب البنطلون الأيسر وتوجهت للخروج .
فقام أحد الرجال المتواجدون أمام الباب وكان يحمل شفرة حلاقة سوداء بمحاولة لقطع جيب البنطلون حتى يأخذ المرآة منى فوضعت يدى سريعا على جيبى ونظرت له فقالت المرأة الكلاسيكية سيبوه خلاص خليه يمشى مش عايزين مشاكل ونزلت من هناك والحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه .
الرؤية الثانية ؟
وهى أننى متواجد في مبنى خشبي كبير ومعى رجل على يسارى ونفس المرأة الكلاسيكية والرجال فقط .
ولكن هذه المرة يرتدون ملابس بيضاء ناصعة وكأنهم من الطبقة الأرستقراطية و كان الرجال مسلحين أحدهم يحمل مسدس والآخر يحمل بندقية آلية وكلاهما بالألوان كالعاب الأطفال وبدأت في التفاوض .
وقالت هتشتغل معانا فرفضت واختفى من كان معى و بداو بتهديد بالسلاح وبدأت بالتفكير في الخروج من الموقف فوجدت طفل صغير معهم فخطفت الطفل وفجأة أصبح معى سكين على رقبة الصبى وهددتهم بزبح الصبى فتركونى أذهب ووجدت الرجل الذى كان معى موجود بالخارج فركضت بعيداً بين الابنيه .
ثم فجأة وجدت نفسى أعود لنفس المكان مرة أخرى ووجودهم هناك فبدأو بتهديدى مره اخرى وعرضو علي امتلاك قطعة أرض ٢٠٠متر أن عملت معهم بالإضافة أنهم سوف يشركونى فى صفقاتهم الثريه والتى هى بمبالغ طائلة فرفضت و نزعت المسدس من الرجال الأول واسقطه أرضا ووجهته إلى المرأة .
فوجدة بلاستيك ولا جدوى منه فنزعت البندقية الآلية من الثانى واسقطه ووجهتها إلى المرأة مرة أخرى فوجدتها بلاستيكية أيضا فبدأت بالايحاء أننى أطلق النار عليها وبدأت بالتقدم نحوى فدفعتها وفررت هاربا مرة أخرى .
والحمدلله على نعمه .
