التخاطر
التخاطر هي مقدرة الإنسان على التواصل ونقل المعلومات من عقل إنسان لآخر, وتعتبر ظاهرة غريبة كغيرها مثل بعد النظر و الاستبصار و التقمص العاطفي يحاول العلماء التأكد من صحتها, وهي ظاهرة مثيرة للجدل ولا تلقى قبول لدى الكثيرين.
في فترة الإتحاد السوفيتي سخرت الدولة الشيوعية الكثير من المقدرات المالية والبشرية لأثبات القدرات العقلية غير الطبيعية من دون نتائج. وقد ذكر ابن خلدون في مقدمته بعض الكرامات التي يمنحها الله لبعض عباده لغرض لايعلمه الا هو.
والانسا يعيش على كوكب الأرض منذ زمن طويل ومن المؤكد إنه طور قدرات لتساعده في البقاء والمحافظة على نسله، وخلال الثلاثة آلاف سنة الأخيرة لم تعد الحاجة لها مع ظهور الحضارة بإنتشار الديانات السماوية، لكن تلك القدرات بقيت مدفونة.
وهي مازالت موجودة عند البدو الرحل بما يعرف ب قص الاثر الذي تمكنهم البحث عن الناس المفقودين في الصحراء.
وكل إنسان له من القدرات المدفونة التى تظهر عند أقتراب الخطر، او بالرياضة النفسية . ويضم التخاطر أنواعا كثيرة منها:
- التخاطر الموسع.
- التخاطر الكامن.
- التخاطر التنبؤي.
- تخاطر كاما .
- تخاطر كابا .
[ العالم الحسي والعالم الروحي يعيش الإنسان في عالمين أولهما معروف وهو الذي تهيمن عليه الأدراكات الحسية، كالسمع والبصر والذوق واللمس والشم، ويطلق عليه أيضا عالم الحس، والآخر هو العالم الروحي أو كما يحلو للعلماء تسميته بعالم اللاوعي، وهو الذي تهيمن عليه أبجدية غير معروفة لحد الآن ويتخبط العلماء في فك رموزها، وبمعنى آخر لو أستعملنا مصطلحات الباراسيكولوجيا فهو يعرف بعالم الأستشفاف، وهو العالم الذي تتجلى فيه جميع الظواهر الروحية والقدرات غير الحسية، وكلا العالمين يعيشان جنبا إلى جنب، في حياة الناس، ويطغى بعضها على بعض حسب طبيعة الشخص ومقدراته الروحية أو الحسية، وطبيعة البيئة التي يعيش فيها والعوامل المؤثرة التي يخضع لتأثيراتها، فالتواصل مع الآخرين عن طريق التخاطر، يحدث عندما يهيمن عالم الأستشفاف على عالم الحس، (أي إنخفاض قدرات عالم الحس وإنكفاءه)، ولا علاقة بين القدرة اللاحسية من جهة والذكاء والأمور الغيبية، من جهة أخرى.
التخاطر هي مقدرة الإنسان على التواصل ونقل المعلومات من عقل إنسان لآخر, وتعتبر ظاهرة غريبة كغيرها مثل بعد النظر و الاستبصار و التقمص العاطفي يحاول العلماء التأكد من صحتها, وهي ظاهرة مثيرة للجدل ولا تلقى قبول لدى الكثيرين.
في فترة الإتحاد السوفيتي سخرت الدولة الشيوعية الكثير من المقدرات المالية والبشرية لأثبات القدرات العقلية غير الطبيعية من دون نتائج. وقد ذكر ابن خلدون في مقدمته بعض الكرامات التي يمنحها الله لبعض عباده لغرض لايعلمه الا هو.
والانسا يعيش على كوكب الأرض منذ زمن طويل ومن المؤكد إنه طور قدرات لتساعده في البقاء والمحافظة على نسله، وخلال الثلاثة آلاف سنة الأخيرة لم تعد الحاجة لها مع ظهور الحضارة بإنتشار الديانات السماوية، لكن تلك القدرات بقيت مدفونة.
وهي مازالت موجودة عند البدو الرحل بما يعرف ب قص الاثر الذي تمكنهم البحث عن الناس المفقودين في الصحراء.
وكل إنسان له من القدرات المدفونة التى تظهر عند أقتراب الخطر، او بالرياضة النفسية . ويضم التخاطر أنواعا كثيرة منها:
- التخاطر الموسع.
- التخاطر الكامن.
- التخاطر التنبؤي.
- تخاطر كاما .
- تخاطر كابا .
[ العالم الحسي والعالم الروحي يعيش الإنسان في عالمين أولهما معروف وهو الذي تهيمن عليه الأدراكات الحسية، كالسمع والبصر والذوق واللمس والشم، ويطلق عليه أيضا عالم الحس، والآخر هو العالم الروحي أو كما يحلو للعلماء تسميته بعالم اللاوعي، وهو الذي تهيمن عليه أبجدية غير معروفة لحد الآن ويتخبط العلماء في فك رموزها، وبمعنى آخر لو أستعملنا مصطلحات الباراسيكولوجيا فهو يعرف بعالم الأستشفاف، وهو العالم الذي تتجلى فيه جميع الظواهر الروحية والقدرات غير الحسية، وكلا العالمين يعيشان جنبا إلى جنب، في حياة الناس، ويطغى بعضها على بعض حسب طبيعة الشخص ومقدراته الروحية أو الحسية، وطبيعة البيئة التي يعيش فيها والعوامل المؤثرة التي يخضع لتأثيراتها، فالتواصل مع الآخرين عن طريق التخاطر، يحدث عندما يهيمن عالم الأستشفاف على عالم الحس، (أي إنخفاض قدرات عالم الحس وإنكفاءه)، ولا علاقة بين القدرة اللاحسية من جهة والذكاء والأمور الغيبية، من جهة أخرى.