تزوجا عن حب وانتهي وشهر العسل .
هذه القصة حقيقية على لسان.....
بإختصار
فى احدى الايام والزوج راجع من عمله لمنزله تعرض لحادث ومع العلاج تبين بعد الكشف عليه انه اصيب فى عموده الفقرى وعجز فى النشاط الجنسى فَقَدَ على اثره فحولته !؟!.
مع مرور الأسابيع والأشهر نفذ صبر الوالدين واسألة الأصحاب عن موعد مجيىء الاولاد ، وازداد الاحباط عند الزوجة وأزمات نفسية عند الزوج حتى صار الخصام كشربة ماء يوميا بين الزوجين.
كل يوم والزوجة تطلب الطلاق وتتراجع عندما ترى دموعه وتوسلاته وتذكيرها بالحب بينهما وعن ماذا يقول الناس واهله اذا علمو بالامر.
صارحته انها بشر وانها من حقها ان تمارس حياتها الجنسية وان تنجب الأولاد وان تعيش مثل الناس ، لكنه أصـرَّ على رأيه وهددها بالانتحار.
فقالت له الحقيقة :
بإن لها عشيق تذهب إليه (عسى يغضب زوجها ويطلقها) فبعد هذا الكلام لزم الزوج الصمت قليلا ثم قال لها :
موافق على ان يكون لك عشيق لأني أحبك ولا أستطيع العيش بدونك ، بشرط ان تكوني زوجة لي امام الناس والاهل والأقارب ، وحتى نأمن من الفضيحة من أن يعلم الناس يوما ما عنك وعن عشيقك ليس عندي مانع أن يأتي إلى المنزل أفضل من أن تذهبي إليه.
فلما رأت هذا الرضا من زوجها فمن حقها ان تنفذ شرطه ما دام يخشى الناس والاهل ولا يخشى الله وضميره ووجدانه.
وبعد مدة حملت من عشيقها بولد وأخبرت زوجها بأنها حامل فطار من الفرح وبشر الجميع بان زوجته حامل.
وبعد أن أتى المولود ذبح الذبائح وعزم الاهل والاصحاب وكملت هى مشوارها مع عشيقها وتُخبر زوجها بأن عشيقها سيأتي اليوم الساعة الفلانية ، فيغيب الزوج عن البيت حتى تتصل زوجته به في التلفون بأن عشيقها قذ ذهب. وكان ذلك ليلا أو نهار مع عشيقها في بيت الزوجية أمان من الفضيحة.
وأختصرتُ من القصة أشياء لا يليق أن أكتبها.
ياما في البيوت أسرار*
تذكروا هذا اليوم:
هذه القصة حقيقية على لسان.....
بإختصار
فى احدى الايام والزوج راجع من عمله لمنزله تعرض لحادث ومع العلاج تبين بعد الكشف عليه انه اصيب فى عموده الفقرى وعجز فى النشاط الجنسى فَقَدَ على اثره فحولته !؟!.
مع مرور الأسابيع والأشهر نفذ صبر الوالدين واسألة الأصحاب عن موعد مجيىء الاولاد ، وازداد الاحباط عند الزوجة وأزمات نفسية عند الزوج حتى صار الخصام كشربة ماء يوميا بين الزوجين.
كل يوم والزوجة تطلب الطلاق وتتراجع عندما ترى دموعه وتوسلاته وتذكيرها بالحب بينهما وعن ماذا يقول الناس واهله اذا علمو بالامر.
صارحته انها بشر وانها من حقها ان تمارس حياتها الجنسية وان تنجب الأولاد وان تعيش مثل الناس ، لكنه أصـرَّ على رأيه وهددها بالانتحار.
فقالت له الحقيقة :
بإن لها عشيق تذهب إليه (عسى يغضب زوجها ويطلقها) فبعد هذا الكلام لزم الزوج الصمت قليلا ثم قال لها :
موافق على ان يكون لك عشيق لأني أحبك ولا أستطيع العيش بدونك ، بشرط ان تكوني زوجة لي امام الناس والاهل والأقارب ، وحتى نأمن من الفضيحة من أن يعلم الناس يوما ما عنك وعن عشيقك ليس عندي مانع أن يأتي إلى المنزل أفضل من أن تذهبي إليه.
فلما رأت هذا الرضا من زوجها فمن حقها ان تنفذ شرطه ما دام يخشى الناس والاهل ولا يخشى الله وضميره ووجدانه.
وبعد مدة حملت من عشيقها بولد وأخبرت زوجها بأنها حامل فطار من الفرح وبشر الجميع بان زوجته حامل.
وبعد أن أتى المولود ذبح الذبائح وعزم الاهل والاصحاب وكملت هى مشوارها مع عشيقها وتُخبر زوجها بأن عشيقها سيأتي اليوم الساعة الفلانية ، فيغيب الزوج عن البيت حتى تتصل زوجته به في التلفون بأن عشيقها قذ ذهب. وكان ذلك ليلا أو نهار مع عشيقها في بيت الزوجية أمان من الفضيحة.
وأختصرتُ من القصة أشياء لا يليق أن أكتبها.
ياما في البيوت أسرار*
تذكروا هذا اليوم: