بحث حول القرين والتابعه وعلاقتهما بالبشر .
يسأل البعض عن إذا كان هناك فرق بين القرين والتابعه وكذالك أم الصبيان.
ولقد ذكر الله القرين في كتابه في عدد من الآيات القرانيه.
والقرين يطلق على الملازم للأنسان سواء كان من الأنس او من الجن..وكذالك التابعه وهي القرينه وهي من يلازم النساء.
يقول الله تعالى في كتابه(ومن يكن الشيطان له قرينا فساء قرينا) والشيطان كل متشيطن وكل شرير من الأنس او الجن ومن تبعه هواه فقد اتبع الشيطان.
ويقول تعالى (قال قائل منهم إني كان لي قرين) ويقصد في هذه الايه الكريمه بالقرين هو رفيق السوء.
ويقول تعالى (ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين) في هذه الايه كان النص القراني صريحا واضحا بأنه من يتعاما ويتغافل ويعرض عن ما انزل الله ويتجاوز حدود الله سيسلط عليه شيطان يرافقه ويلازمه ليظله ظلالا بعيدا.
وهذا ينطبق على القرينه او مايسمى االتابعه.
في العلم الروحاني ليس بالصدفه ان يكون للأنسان قرين من الجن بل الامر يتعلق بالأبراج وماتتضمنه من الكواكب وطوالعها واطباعها.
وبما أن الامراض الروحانيه تتنوع بتنوع الجان فمرض القرين هو نوعا من اكثر من 360نوعا والتي لا يستطيع اغلب الروحانين والرقاه في عصرنا تصنيف كل مرضا بحد عينه.
متى قد يصاب الأنسان بمرض القرين؟
يسلط القرين على الانسان في حالات السحر والتي يكون القرين جزأ منه توكيله وهذا من السهل أن يعالج روحانيا وينتهي بأنتهاء السحر سواء باستخراجه او باي الطرق المتفق عليها عند غالبية كبار هذا العلم.
كذالك يسلط عند اصابة الشخص بمايسمى(الزاار) وهنا يكون من اصعب حالات الأصابه والذي لن تتعامل مع القرين لوحده عند علاج الحاله لأنه هناك جماعه من الجان يتملكون اناسا ويتوارثوهم وكانهم عبيدا عندهم واغلبهم من الصنف الغيلان وهم سحرة الشياطين.
وعند الرقيه سيدخل الراقي الغير المتمكن في متاههه عند استنطاق عارضه إما انه سحر او حالة عشق او تسليط.
وقد يظهر على المريض حالات مرضيه غير تلك التي قد يتلبس فيها جسد الممسوس.
اما أم الصبيان نوعا ومرضا منفصلا عن القرائن والتوابع وكما ان في العلم الروحاني بأن التوابع والقرائن يحكمهم ملك واحد ولا تدخل ام الصبيان تحت سيطرته ولانها قد تكون من اشرس عالم الاشباح السفلي..اعاذنا الله واياكم منها.
ساكتفي بهذا القدر وسأترك المجال مفتوحا لكبار مشائخ هذا المنتدى الفريد المتميز ليطرحوا ما افاض الله عليهم من بحر علمه .
يسأل البعض عن إذا كان هناك فرق بين القرين والتابعه وكذالك أم الصبيان.
ولقد ذكر الله القرين في كتابه في عدد من الآيات القرانيه.
والقرين يطلق على الملازم للأنسان سواء كان من الأنس او من الجن..وكذالك التابعه وهي القرينه وهي من يلازم النساء.
يقول الله تعالى في كتابه(ومن يكن الشيطان له قرينا فساء قرينا) والشيطان كل متشيطن وكل شرير من الأنس او الجن ومن تبعه هواه فقد اتبع الشيطان.
ويقول تعالى (قال قائل منهم إني كان لي قرين) ويقصد في هذه الايه الكريمه بالقرين هو رفيق السوء.
ويقول تعالى (ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين) في هذه الايه كان النص القراني صريحا واضحا بأنه من يتعاما ويتغافل ويعرض عن ما انزل الله ويتجاوز حدود الله سيسلط عليه شيطان يرافقه ويلازمه ليظله ظلالا بعيدا.
وهذا ينطبق على القرينه او مايسمى االتابعه.
في العلم الروحاني ليس بالصدفه ان يكون للأنسان قرين من الجن بل الامر يتعلق بالأبراج وماتتضمنه من الكواكب وطوالعها واطباعها.
وبما أن الامراض الروحانيه تتنوع بتنوع الجان فمرض القرين هو نوعا من اكثر من 360نوعا والتي لا يستطيع اغلب الروحانين والرقاه في عصرنا تصنيف كل مرضا بحد عينه.
متى قد يصاب الأنسان بمرض القرين؟
يسلط القرين على الانسان في حالات السحر والتي يكون القرين جزأ منه توكيله وهذا من السهل أن يعالج روحانيا وينتهي بأنتهاء السحر سواء باستخراجه او باي الطرق المتفق عليها عند غالبية كبار هذا العلم.
كذالك يسلط عند اصابة الشخص بمايسمى(الزاار) وهنا يكون من اصعب حالات الأصابه والذي لن تتعامل مع القرين لوحده عند علاج الحاله لأنه هناك جماعه من الجان يتملكون اناسا ويتوارثوهم وكانهم عبيدا عندهم واغلبهم من الصنف الغيلان وهم سحرة الشياطين.
وعند الرقيه سيدخل الراقي الغير المتمكن في متاههه عند استنطاق عارضه إما انه سحر او حالة عشق او تسليط.
وقد يظهر على المريض حالات مرضيه غير تلك التي قد يتلبس فيها جسد الممسوس.
اما أم الصبيان نوعا ومرضا منفصلا عن القرائن والتوابع وكما ان في العلم الروحاني بأن التوابع والقرائن يحكمهم ملك واحد ولا تدخل ام الصبيان تحت سيطرته ولانها قد تكون من اشرس عالم الاشباح السفلي..اعاذنا الله واياكم منها.
ساكتفي بهذا القدر وسأترك المجال مفتوحا لكبار مشائخ هذا المنتدى الفريد المتميز ليطرحوا ما افاض الله عليهم من بحر علمه .