احبتي احباب اسرار...بعد ايام من الغياب عدنا اليكم والشوق يسبقنا ويحث الخطى.
لذا احببت ان اسرد قصة ذكرتني بها قصة لشيخ سمير عبد الحي وهي بعنون الحب والعشق حلال ام حرام؟
في هذه القصه حب وعشق اخترق الحدود وكسر قاعدة انحصار الحب بين البشر الى الحب والعشق بين البشر والجن.
في زوال شمس احد الايام طرق باب منزلنا رجلا كهلا وشابا يافعا تبين فيما بعد بأن الكهل جد ذالك الشباب.
كنا في المجلس (مخزنييين)مجموعة من الناس ووالدي.
بعد دخولهم سالوا هذا منزل السيدفلان فقلنا نعم وكان واضحا عليهما عناء السفر.
جلسوا بعضا من الوقت ثم سال والدي الشاب قائلا هذا جدك.
الشاب:نعم.
الوالد:جدك متزوج؟.
الشاب:لا.
الوالد:كيف لا وجدك متزوج.
الشاب:ماتت جدتي منذ عشرون عاما وهو يسكن بمفرده باحد احياء الصفيح بالحديده.
طبعا كانوا من اصحاب البشره السوداء ويغلب عليهم الجنس الزنجي..شكل الرجل الكهل مخيف وكأنه متوحش وزاد وحشته صمته الذي كسره بالاجابه وقطع الحوار:نعم صدقت انا متزوج ومعي زوجتان بالسر.
كان يعاني فيما يبدوا بمرض في معدته وحسب كلام الشاب انهم طرقوا اكثر من مستشفى في الحديده وصنعاء وبعد مناضير وغيرها ولاكن لافائده.
طبعا طلب منه الوالد ان يتبعه الى غرفه منعزله وتبعتهم وكان الحوار كالاتي:
الوالد: لماذا كلفت على نفسك هذا الحمل الثقيل ولماذا لم تربط على قلبك بعد وفاة زرجتك..واما يكفيك انك تزوجت باثنتين من بنات الجن لتعشق الثالثه.
الرجل المسن:جلست وحيدا في بيت منعزلا كون اولادي كل واحد مستقلا لوحده..وبينما انا اشتغل في البحر وفي احد الجزر المعزولة قابلت جنية واحببتها وتزوجتها وانجبت لي ولدا وبينما انا سعيدا معها عرضت علي ان اتزوج بصديقة لها من المدينه وتزوجتها ولم يقصروا معي في شيئ وتوقفت عن العمل وقعدت مترفها اكل مما لذا وطاب فما طلبته احضروه ومن ارقى مطاعم المدينه...واستمرت حياتي الى ان عرضت علي الزوجه الثانيه ان تحضر ابنة خالتها من موصل العراق وكانت شابة جميلة فوافقت على ذالك كونها يتيمه وهي وحيدة اسرتها.
وبعد ان جلست معنا انشغفت بحبها فاحببتها واهي بادلتني الحب واكتشفت زوجتي الاولى قصة عشقي للفتاه الحسناء والمسمى الجوهره وهاهي نفخت معدتي فلا يقر لي قرار.
فرد الوالد:اذا اردت ان تشفى فعليك ان تتخلى عن ما تهواه نفسك وارقب الله في ماتبقى من عمرك وكان يتكلم معه ويغمز رقبته ويخبط اعلى بطنه خبطا خفيفا وفي لحظات والله لم يتمالك نفسه حتى صاح بانه سيتقيأ وتقيأ ماء بكمية والله لا يتصورها العقل وكانك فتحت حنفية من خزان سكب الماء من بطنه بشكل مخيف..وبعد ذالك تنفس الصعداء وحمد الله وشعر بالجوع وراحت شهقت المعده..واتضح انه كان سابقا يخدم للولي المشهور القطب احمد ابن علون وحكى قصة ايام خدمته وكيف كان يجدب ويغرز الرمح في بطنه..
وخسر جوهرة العراق وتعهد انه سيتخلى عن عشقه بعد ان راى الموت ههههه
لذا احببت ان اسرد قصة ذكرتني بها قصة لشيخ سمير عبد الحي وهي بعنون الحب والعشق حلال ام حرام؟
في هذه القصه حب وعشق اخترق الحدود وكسر قاعدة انحصار الحب بين البشر الى الحب والعشق بين البشر والجن.
في زوال شمس احد الايام طرق باب منزلنا رجلا كهلا وشابا يافعا تبين فيما بعد بأن الكهل جد ذالك الشباب.
كنا في المجلس (مخزنييين)مجموعة من الناس ووالدي.
بعد دخولهم سالوا هذا منزل السيدفلان فقلنا نعم وكان واضحا عليهما عناء السفر.
جلسوا بعضا من الوقت ثم سال والدي الشاب قائلا هذا جدك.
الشاب:نعم.
الوالد:جدك متزوج؟.
الشاب:لا.
الوالد:كيف لا وجدك متزوج.
الشاب:ماتت جدتي منذ عشرون عاما وهو يسكن بمفرده باحد احياء الصفيح بالحديده.
طبعا كانوا من اصحاب البشره السوداء ويغلب عليهم الجنس الزنجي..شكل الرجل الكهل مخيف وكأنه متوحش وزاد وحشته صمته الذي كسره بالاجابه وقطع الحوار:نعم صدقت انا متزوج ومعي زوجتان بالسر.
كان يعاني فيما يبدوا بمرض في معدته وحسب كلام الشاب انهم طرقوا اكثر من مستشفى في الحديده وصنعاء وبعد مناضير وغيرها ولاكن لافائده.
طبعا طلب منه الوالد ان يتبعه الى غرفه منعزله وتبعتهم وكان الحوار كالاتي:
الوالد: لماذا كلفت على نفسك هذا الحمل الثقيل ولماذا لم تربط على قلبك بعد وفاة زرجتك..واما يكفيك انك تزوجت باثنتين من بنات الجن لتعشق الثالثه.
الرجل المسن:جلست وحيدا في بيت منعزلا كون اولادي كل واحد مستقلا لوحده..وبينما انا اشتغل في البحر وفي احد الجزر المعزولة قابلت جنية واحببتها وتزوجتها وانجبت لي ولدا وبينما انا سعيدا معها عرضت علي ان اتزوج بصديقة لها من المدينه وتزوجتها ولم يقصروا معي في شيئ وتوقفت عن العمل وقعدت مترفها اكل مما لذا وطاب فما طلبته احضروه ومن ارقى مطاعم المدينه...واستمرت حياتي الى ان عرضت علي الزوجه الثانيه ان تحضر ابنة خالتها من موصل العراق وكانت شابة جميلة فوافقت على ذالك كونها يتيمه وهي وحيدة اسرتها.
وبعد ان جلست معنا انشغفت بحبها فاحببتها واهي بادلتني الحب واكتشفت زوجتي الاولى قصة عشقي للفتاه الحسناء والمسمى الجوهره وهاهي نفخت معدتي فلا يقر لي قرار.
فرد الوالد:اذا اردت ان تشفى فعليك ان تتخلى عن ما تهواه نفسك وارقب الله في ماتبقى من عمرك وكان يتكلم معه ويغمز رقبته ويخبط اعلى بطنه خبطا خفيفا وفي لحظات والله لم يتمالك نفسه حتى صاح بانه سيتقيأ وتقيأ ماء بكمية والله لا يتصورها العقل وكانك فتحت حنفية من خزان سكب الماء من بطنه بشكل مخيف..وبعد ذالك تنفس الصعداء وحمد الله وشعر بالجوع وراحت شهقت المعده..واتضح انه كان سابقا يخدم للولي المشهور القطب احمد ابن علون وحكى قصة ايام خدمته وكيف كان يجدب ويغرز الرمح في بطنه..
وخسر جوهرة العراق وتعهد انه سيتخلى عن عشقه بعد ان راى الموت ههههه