هي من سيرشدك شيخك له بعد تفحصك والتدقيق والتحقق منك ومن قدراتك الممكنة وعلمك وحده ومداه عندها سيكون هناك ترتيب الأولويات فالعلم الأهم لك هو الذي سيجعله شيخك هو الأهم وهو الأول لك
لكن من أين تأخذ العلوم الروحانية؟
المصدر الصحيح الوحيد المضمون وهو الأصل وماسواه يعتبر تبعا له هو
التلقي من عالم مشهود له من ذوي العلم والخبرة بالثقة والأمانة العلمية وان يقدر ويعرف شرف العلم وأهله وطلابه
العلم من صدور الرجال العلماء الأفذاذ النوادر فقط (وهو المصدر الصحيح الدقيق)
هناك علوم ممكن تقرئ وتستوعب إذا كانت كتبت بشكل صحيح ببعض الكتب أو المواقع وبعد استيعابها وفهم مضمونها يكون الطالب متهيئ جدا وسهل التعلم لدي شيخه وهذا يسهل علي الطالب والشيخ ويسرع بتجاوز مراحل بالتعلم بشكل أسرع
ولذلك كثرة القراءة ولو بها بعض الغلط الذي سيصححه شيخك لاحقا قد تفيد هذه التهيئة والاستيعاب وتجعل منك طالبا لديه معرفة وقبول ولو بسيطا
إلا انه من حسن الحظ والفال الطيب أن يوفق الطالب بعالم محب طيب القلب يريد له الوصول بسرعة ويعامله كائنه ابن له بغض النظر عن بلده او انتمائه العرقي أو الديني أو المذهبي أنهم هؤلاء العلماء أندر من الكبريت الأحمر ولكن من حسن الحظ أنهم موجودون ببقاع كثيرة من هذه المعمورة وان الرجال (الروحانيين العظماء) لهم قلوب من انقي القلوب ولهم عقول فذة وفكر مستنير منفتح علي الكل ولهم محبة لكل الخلق بلا استثناء يحبون للبعيد كما للقريب ويبذلون مالهم ووقتهم ابتغاء رضوان الله خصوصا في أمرين وهما تعليم العلوم وعلاجات الناس المتضررين بأقل الكلفة أو بدونها بأغلب الحالات
خلاصة القول أن العلم والتعلم يكون بأفضل السبل هو من الصدور إلي الصدور مباشرة وكل الوسائل الاخري تأتي بعد هذه الغاية ذات الأهمية القصوى
لذلك أخواني وأخواتي يرجى أخذ الحيطة والحذر عند الشروع بتعلم العلوم الروحانية
اطلب العلم ولو في الصين
اطلب العلم من المهد الي اللحـد
لكن من أين تأخذ العلوم الروحانية؟
المصدر الصحيح الوحيد المضمون وهو الأصل وماسواه يعتبر تبعا له هو
التلقي من عالم مشهود له من ذوي العلم والخبرة بالثقة والأمانة العلمية وان يقدر ويعرف شرف العلم وأهله وطلابه
العلم من صدور الرجال العلماء الأفذاذ النوادر فقط (وهو المصدر الصحيح الدقيق)
هناك علوم ممكن تقرئ وتستوعب إذا كانت كتبت بشكل صحيح ببعض الكتب أو المواقع وبعد استيعابها وفهم مضمونها يكون الطالب متهيئ جدا وسهل التعلم لدي شيخه وهذا يسهل علي الطالب والشيخ ويسرع بتجاوز مراحل بالتعلم بشكل أسرع
ولذلك كثرة القراءة ولو بها بعض الغلط الذي سيصححه شيخك لاحقا قد تفيد هذه التهيئة والاستيعاب وتجعل منك طالبا لديه معرفة وقبول ولو بسيطا
إلا انه من حسن الحظ والفال الطيب أن يوفق الطالب بعالم محب طيب القلب يريد له الوصول بسرعة ويعامله كائنه ابن له بغض النظر عن بلده او انتمائه العرقي أو الديني أو المذهبي أنهم هؤلاء العلماء أندر من الكبريت الأحمر ولكن من حسن الحظ أنهم موجودون ببقاع كثيرة من هذه المعمورة وان الرجال (الروحانيين العظماء) لهم قلوب من انقي القلوب ولهم عقول فذة وفكر مستنير منفتح علي الكل ولهم محبة لكل الخلق بلا استثناء يحبون للبعيد كما للقريب ويبذلون مالهم ووقتهم ابتغاء رضوان الله خصوصا في أمرين وهما تعليم العلوم وعلاجات الناس المتضررين بأقل الكلفة أو بدونها بأغلب الحالات
خلاصة القول أن العلم والتعلم يكون بأفضل السبل هو من الصدور إلي الصدور مباشرة وكل الوسائل الاخري تأتي بعد هذه الغاية ذات الأهمية القصوى
لذلك أخواني وأخواتي يرجى أخذ الحيطة والحذر عند الشروع بتعلم العلوم الروحانية
اطلب العلم ولو في الصين
اطلب العلم من المهد الي اللحـد