دعاء لمنع الطلاق والشقاق بين الزوجين .
الحمد لله القائل:
{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}
أَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ومن هَمْزِهِ ونَفْخَهِ ونَفْثِهِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ[1] *
يا وَدُودُ يا وَدُودُ*أسْألُكَ بِكُلِّ إسْمٍ هُوَ لَكَ*سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَك*أوْ عَلَّمْتَهُ أحَداً مِنْ خَلْقِكَ*أوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ أنْ تُألِّفْ بَيْنَ قَلْبْ عَبْدُك(****) وقَلْبِ أمَتُكَ( ****)كَمَا الَّفْتَ بَيْنَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم وبَيْنَ خديجة بنت خويلد بن أسد القرشية* وَاجَعَلَ بَيْنَهُمَا مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً*كَمَا جَعَلْتَ بَيْنَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم وبَيْنَ خديجة بنت خويلد بن أسد القرشية مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً
بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِميِنَ*اللهُمَّ أرْزِقْهَا بِرَّهُ وارْزِقْهُ بِرَّهَا*اللهُمَّ حَبِّبْهَا الَى قَلْبِهِ وجَمِّلْهَا فِي عَيْنِهَ*واسْتُرْ عُيوُبَهَأ عَنْهُ واسْتُرْ عُيوُبَهُ عَنْهَا* وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنَهُمَا*وَاهْدِهُمَا سُبُلَ السَّلاَمِ* وَنَجِّهُمَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ*وَجَنِّبْهُمَا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ* وَبَارِكْ لَهُمَا فِي أَسْمَاعِهِم وَأَبْصَارِهِم وَقُلُوبِهِم* وَأَزْوَاجِهِم* وَذُرِّيَّاتِهِم وَتُبْ عَلَيْهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ*وَاجْعَلْهُمْ شَاكِرِينَ لِنِعْمَتِكَ مُثْنِينَ بِهَا قَابِلِيهَا*وَأَتِمَّهَا عَلَيْهِم*يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدْ جَآءَكُم بُرْهَٰنٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَآ إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا بالحَقِّ البُرْهَانِ المُبِينِ*لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِى ٱلْأَرْضِ جَمِيعًا مَّآ أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُۥ عَزِيزٌ حَكِيمٌ* وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى إِخْوَانِهِ مِنَ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ]
كررها عدة أيام*
واعْلَم أنَّه لا يُرَدُّ دعاء إلاَّ وسَبَبَهُ العِصْيَان
والحمدُ للهِ والصَّلاَةُ على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
الحمد لله القائل:
{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}
أَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ومن هَمْزِهِ ونَفْخَهِ ونَفْثِهِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ[1] *
يا وَدُودُ يا وَدُودُ*أسْألُكَ بِكُلِّ إسْمٍ هُوَ لَكَ*سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَك*أوْ عَلَّمْتَهُ أحَداً مِنْ خَلْقِكَ*أوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ أنْ تُألِّفْ بَيْنَ قَلْبْ عَبْدُك(****) وقَلْبِ أمَتُكَ( ****)كَمَا الَّفْتَ بَيْنَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم وبَيْنَ خديجة بنت خويلد بن أسد القرشية* وَاجَعَلَ بَيْنَهُمَا مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً*كَمَا جَعَلْتَ بَيْنَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم وبَيْنَ خديجة بنت خويلد بن أسد القرشية مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً
بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِميِنَ*اللهُمَّ أرْزِقْهَا بِرَّهُ وارْزِقْهُ بِرَّهَا*اللهُمَّ حَبِّبْهَا الَى قَلْبِهِ وجَمِّلْهَا فِي عَيْنِهَ*واسْتُرْ عُيوُبَهَأ عَنْهُ واسْتُرْ عُيوُبَهُ عَنْهَا* وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنَهُمَا*وَاهْدِهُمَا سُبُلَ السَّلاَمِ* وَنَجِّهُمَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ*وَجَنِّبْهُمَا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ* وَبَارِكْ لَهُمَا فِي أَسْمَاعِهِم وَأَبْصَارِهِم وَقُلُوبِهِم* وَأَزْوَاجِهِم* وَذُرِّيَّاتِهِم وَتُبْ عَلَيْهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ*وَاجْعَلْهُمْ شَاكِرِينَ لِنِعْمَتِكَ مُثْنِينَ بِهَا قَابِلِيهَا*وَأَتِمَّهَا عَلَيْهِم*يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدْ جَآءَكُم بُرْهَٰنٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَآ إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا بالحَقِّ البُرْهَانِ المُبِينِ*لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِى ٱلْأَرْضِ جَمِيعًا مَّآ أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُۥ عَزِيزٌ حَكِيمٌ* وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى إِخْوَانِهِ مِنَ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ]
كررها عدة أيام*
واعْلَم أنَّه لا يُرَدُّ دعاء إلاَّ وسَبَبَهُ العِصْيَان
والحمدُ للهِ والصَّلاَةُ على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم