تجربتي الثانية مع حزب الوقاية لمن اراد الولاية للشيخ سمير عبدالحي وهي رحلتي الثانية لقراءة حزب الوقاية لمن اراد الولاية للشيخ سمير عبدالحي بدأت بعد نشري للتجربة الاولى والمرحلة الثانية بنيت على ارشادات شيخي سمير اطال الله في عمره وبارك في صحته (عسى ان يقبلني طالبًا عنده).
والله ثم والله ثم والله ان اثار قراءة الحزب بانت تباشيرها منذ اليوم الاول، راحة وتوفيق وسعادة والاحساس بالبعد عن المعاصي او مايقرب منها.
الجو العام مريح والحمدلله الحياة مريحة وطبيعية من دون تنغيص، لاحظت تحسن علاقة الناس معي بشكل عام. هنالك اناس كانوا يبغضوني ولكن الان هم يحاولون التكلم معي بل وحتى التقرب الي. الحقيقة انه كانت لدي مشكلة مع شخص مقرب لي شخصيًا ومن سنين كنت احاول اصلاح الامر ولكن دائمآ كان الامر منقوصًا. فجأة جاء الي هو واعتذر وطلب ان ننسى المشاكل ونبدا صفحة جديدة؛ بل وحدثت مشادة قوية جدا معه ولكن في اليوم التالي جاء معتذراً مبتسمًا. هذا الامر جعلني فعلا اؤمن واتاكد ان الامر من بركات الحزب وارشادات الشيخ سمير.
والله مهما تحدثت وشرحت فلن اوفي الحزب حقه.
اثناء الاربعين يومًا كنت اقرأ الحزب واحسست بشيء قرب قدمي كأن شيئًا يسحب الفراش من تحتي وعندما نظرت اختفى. رمي وتحرك الاشياء تكررت مرات عديدة، مرة سلة المهملات ومرة الاضائة الكهربائية واشياء اخرى ولكن لم تكن بتلك الكثرة في المرحلة الاولى لقراءة الحزب. اخر يومين لقراءة الحزب كثر تحرك الاشياء حولي وسقوطهم واخرهم عند دخولي الحمام (اجلكم الله) اذ سقطت شفرة الحلاقة رغم عدم استخدامي لها ٣ مرات وبكل مرة اضعها في مكانها يسقط وهنا قلت بصوت عالي "اذا لم تتوقفوا والله سأقرأ سورة الدخان واخرجكم من هنا" فهنا عم الهدوء.
تجربتي الثانية مع حزب الوقاية لمن اراد الولاية للشيخ سمير عبدالحي ؟
الاحلام والرؤى كانت كالتالي:
والله ثم والله ثم والله ان اثار قراءة الحزب بانت تباشيرها منذ اليوم الاول، راحة وتوفيق وسعادة والاحساس بالبعد عن المعاصي او مايقرب منها.
الجو العام مريح والحمدلله الحياة مريحة وطبيعية من دون تنغيص، لاحظت تحسن علاقة الناس معي بشكل عام. هنالك اناس كانوا يبغضوني ولكن الان هم يحاولون التكلم معي بل وحتى التقرب الي. الحقيقة انه كانت لدي مشكلة مع شخص مقرب لي شخصيًا ومن سنين كنت احاول اصلاح الامر ولكن دائمآ كان الامر منقوصًا. فجأة جاء الي هو واعتذر وطلب ان ننسى المشاكل ونبدا صفحة جديدة؛ بل وحدثت مشادة قوية جدا معه ولكن في اليوم التالي جاء معتذراً مبتسمًا. هذا الامر جعلني فعلا اؤمن واتاكد ان الامر من بركات الحزب وارشادات الشيخ سمير.
والله مهما تحدثت وشرحت فلن اوفي الحزب حقه.
اثناء الاربعين يومًا كنت اقرأ الحزب واحسست بشيء قرب قدمي كأن شيئًا يسحب الفراش من تحتي وعندما نظرت اختفى. رمي وتحرك الاشياء تكررت مرات عديدة، مرة سلة المهملات ومرة الاضائة الكهربائية واشياء اخرى ولكن لم تكن بتلك الكثرة في المرحلة الاولى لقراءة الحزب. اخر يومين لقراءة الحزب كثر تحرك الاشياء حولي وسقوطهم واخرهم عند دخولي الحمام (اجلكم الله) اذ سقطت شفرة الحلاقة رغم عدم استخدامي لها ٣ مرات وبكل مرة اضعها في مكانها يسقط وهنا قلت بصوت عالي "اذا لم تتوقفوا والله سأقرأ سورة الدخان واخرجكم من هنا" فهنا عم الهدوء.
تجربتي الثانية مع حزب الوقاية لمن اراد الولاية للشيخ سمير عبدالحي ؟
الاحلام والرؤى كانت كالتالي:
- حلمت انا في حديقة عامة والجو غائم وبنتي الصغيرة معي وهي تقود الدراجة الهوائية ولكن لا تستطيع الدخول لوجود حجر كبير يسد الطريق عليها وعلى البقية. ابعدت الحجر ودخلت الحديقة والجميع.
- حلمت انني في جمع من الناس وجاء الشيخ سمير وقال لي "خذ ما تمنيت" وكانت عبارة عن خواتم فيروزج باحجام كبيرة مربوطة بسلسلة فضة عددها سبعة خواتم وكنت فرحا جدا بأخذهم.
- حلمت مجددًا بنفس المراة زبيدة الفارسية وهذه المرة كانت كانها بعمر ال٥٠ او اكثر بقليل وتقول لي "انها كانت وزيرة وماتزال تمتلك نفوذ يمكن ان يفيدني في حياتي اليومية ". ولكنني بقيت صامتًا رافضًا لعروضها من دون ان ارد.
- حلمت انني في بيت اخي وكل عائلتي موجودة مع بعض معارفنا وكنت احل مشاكلهم الواحد تلو الاخر بين صعود ونزول في طوابق كثيرة.
- كنت أفكر دائما "كيف اتكلم مع الخدمة او الاعوان في حال جائوا لي في منامي"، لانني عادة لا ارد او اتكلم في احلامي عندما يخص الامر الروحانيات. الغريب انني حلمت بأشخاص غرباء لكن استفزوني بذكر اشخاص حقيقين كانوا سببًا في اذيتي وقطع رزقي الى هذا اليوم ولكن هذه المرة رددت بقوة عليهم وعلى اكاذيبهم. الاغرب انني لم اقم بسؤال احد او اناقش احد بموضوع (عدم الكلام او صعوبة الرد في احلامي)، هل هذه بركات الحزب؟؟؟
- الحقيقة كان يشغلني مرض الشيخ سمير وعدم رده على رسائلي في المنتدى وقد قررت ان اقرأ القران الكريم وبعض الادعية واهدائها للشيخ سمير عسى ان يفرج الله كربته ومرضه.
- وفي نفس الليلة حلمت انني بسيارة مع اهلي وكان مسلحون قد قطعوا الطريق فاخذت سلاح لاطلق عليهم النار وبعد فترة توقف اطلاق النار فرايت قمرين في السماء، واحد فوقنا واخر فوقهم وكنت قد قلت لاصدقائي "كأنها علامات الساعة" والكل كان مرتبك. فجاة اختفى قمرهم وبقي القمر فوقنا وصحوت من نومي عسى ان تفسيره خير.
- اليوم هو اليوم الاخير في قراءة الحزب، ورغم كثرة سقوط وتحرك الاشياء حولي الا ان الامر العجيب حدث أخيرًا في خاتمة الاربعين يومًا اذ كنت قد بقيت ساهرًا لاصلي صلاة الفجر وقراءة الادعية رايت ظل امرأة في الغرفة ولم اعر الامر انتباهًا فعند الصباح اوصلت زوجتي لدائرة العمل وعدت لفراشي كوني متعب وكنت احس بحرارة وتعرق شديدين فنهضت من فراشي فقالت لي زوجتي وهي جالسة جنبي"ما بك غير مرتاح في نومك" فقلت لها "لا اعرف مابي ولكن الحرارة عالية" فمسحت عرقي عن وجهي وعدت للنوم. وبعد ان صحوت متعبًا كأنني حملت الصخر على ظهري ورأسي يؤلمني وبعد ان قمت للاستحمام انتبهت ان زوجتي في العمل فمن كنت اتحدث معها!!!.
انا على استعداد للمرحلة الثالثة لحزب الوقاية لمن اراد الولاية وانتظر رد شيخي الجليل سمير عبد الحي (بالتفصيل ان شاءالله). ولكن اردت ان اشير الى امر فاتني رغم اهميته اذ حصل في المرة الاولى وحصل مرة اخرى، الشعور بالنفحات الالهية من سعادة وراحة وطمأنينة وتوفيق وبركات الحزب كانت قوية جدًا في الاسبوعين الاولين ولكن تلاشى الشعور ليمتد لنهاية الاربعين يومًا، ولكن يشهد الله ان اموري تغيرت للافضل ببركة الحزب والشيخ محي الدين بن عربي والشيخ عبدالقادر الكيلاني والشيخ سمير عبدالحي رضواناً وسلامًا عليهم اجمعين.