هذه مجربة نذر مجرب لقضاء الحاجة يعتمد على النية قبل العمل بها فتنذر لله تعالى على حسب حاجتك 9 فئات نقدية من عملات بلدكم , فمثلا لو اردت تيسير الأمور لشراء منزل فيكون تطبيق نذر مجرب لقضاء الحاجة بجلب تسعة انواع من العملات النقدية .
اي تجلب ريال وخمسة ريال و 10 ريال و 20 ريال و 100 ريال و 500 ريال وتنوع بها اي تجعل ال100 ريال قطعتين منها وهكذا حتى يصبح العدد 9 من الفئات المالية المتوفرة في بلدك .
ثم تجلب ورقة غير مسطرة بيضاء وتكتب بالمداد الطاهر على الورقة .
- بسم الله الرحمن الرحيم ان الله وعد الصابرين المخرج عما يكرهون والرزق من حيث لا يحتسبون جعلنا الله وإياكم من الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون .
فهذه الكتابة تنفع في سرعة قضاء الحاجة بلا شك, ثم تضع الورقة ضمن منديل ابيض وتلف بها الاوراق المالية السابقة الذكر, وتضع الجميع في مكان امن .
ثم في اليوم الثالث وهو نهاية عمل نذر مجرب لقضاء الحاجة تخرج اللفافة تقرأ عليها / ياأيها الذين امنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون 11 مرة .
وترجع الاغراض الى مكانه وتنتظر الاجابة للعمل واعلم انه مجرد تحقيق المراد يجب ان توزع المال الى مستحقيه من الضفعاء والمساكين .
ملاحظة : الاوراق النقدية حسب الحاجة المراد لها العمل فمثلا قيمة الامر 100 الف ريال يكون مختلف عن القمية 1000 .
اي تجلب ريال وخمسة ريال و 10 ريال و 20 ريال و 100 ريال و 500 ريال وتنوع بها اي تجعل ال100 ريال قطعتين منها وهكذا حتى يصبح العدد 9 من الفئات المالية المتوفرة في بلدك .
ثم تجلب ورقة غير مسطرة بيضاء وتكتب بالمداد الطاهر على الورقة .
- بسم الله الرحمن الرحيم ان الله وعد الصابرين المخرج عما يكرهون والرزق من حيث لا يحتسبون جعلنا الله وإياكم من الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون .
فهذه الكتابة تنفع في سرعة قضاء الحاجة بلا شك, ثم تضع الورقة ضمن منديل ابيض وتلف بها الاوراق المالية السابقة الذكر, وتضع الجميع في مكان امن .
ثم في اليوم الثالث وهو نهاية عمل نذر مجرب لقضاء الحاجة تخرج اللفافة تقرأ عليها / ياأيها الذين امنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون 11 مرة .
وترجع الاغراض الى مكانه وتنتظر الاجابة للعمل واعلم انه مجرد تحقيق المراد يجب ان توزع المال الى مستحقيه من الضفعاء والمساكين .
ملاحظة : الاوراق النقدية حسب الحاجة المراد لها العمل فمثلا قيمة الامر 100 الف ريال يكون مختلف عن القمية 1000 .
