أحببت أن أشارككم اخواني الأحبة في هذه المملكة الطاهرة تركيبة تسمى ب (سم العفاريت الأكبر) وطريقة الإستخدام وكيفية الإستفادة منها، ومفعولها قوي جدا للقضاء على الجان و التوابع والأقران الضارة في جسد الإنسان.
نبدأ ببسم لله الرحمن الرحيم
إذا اأردت يااْخى تركيبه فخذ جزء من الميعة السايلة ومثله من الحلتيت الاْصلي الحر ثم وزنهما من الحرمل ،ثم وزنهما من الحنظل، ثم وزنهما من قشور الرمان الحامض اليابس ،ثم وزنهما من ورق السدر الاخضر اْو اليابس اْوبزره .
ثم اسحق الجميع فردا وجمعا سحقا بليغا واعجنهم بالخل الحاذق واجعلهم فى آنية من زجاج وادفنها فى الزبل الحار عشرين يوما اْواْربعين يوما- كله ينفع - وكل عشرة اْيام اجعل عليهم شيئا من زيت الزيتون الاْصلي الحر فإذا تمت المدة اْخرجهم تجدهم كالقار فاعجنهم بالثوم وارفعهم عندك فى زجاجه فهذا هو (سم العفاريت الأكبر) وقاهرالجن اْجمعين .
فإذا اْردت اْن تقتل الجن فقطر منه فى فتحتي اْنف المصاب وفى اْذنيه ويدهن منه جسده فإن الجن يحترق ويموت بإذن لله تعالى وذلك مجرب صحيح واْقوى اْعمال هذا الدواء في الهارب والطيار والمتمرد الذى لاتجدى فيه العزايم والقراءة.وإن جعل هذا الدواء فى خرقة وبخر بها إنسان ثيابه لم يستطع الجن اْن يدنو منه حتى يغسل ثيابه وكذا يفرون من رائحته ومن كان مدهونا بشي منه . يقول الفقير ابو محمد ممدوح : ومن لايشفى على هذا الدواءالجليل ويقول إنى مصاب من عالم الجن وإنهم متسلطون على فاعلم اْنه كاذب اْو مريض بالوهم اْو عنده مرض نفسي اْوصرع تقمصي اْويتصنع بسبب مشكلة.
وليس مريضا من الامراض الارضية اْوالاْسحار والشباشب التسخيرية .
وهذا الدواء الاكبر يااْخى ينفع اْيضا للطفل المبدل بدنه من التوابع والقرناء فبمجرد اْن يدهن جسده يعود للعافية بإذن لله تعالى وذلك مجرب صحيح مرارا عديدة وإن لم يكتب له الشفاء فإنه يموت ويستريح هو ويستريح اهله برحمة رب العالمين. وأي إنسان رجلا كان اْو امراْةلابسه جن ويتكلم على لسانه وياْبى الخروج فأمر الناس ان يمسكوه جيدا حتى لايضطرب وقطر في فتحتي اْنفه وفي اْذنيه من هذا الدواء فإنه يقوم في الحال صحيحا معافى بإذنه تعالى وإلا فليس مصابا من الجن اْواْنه يتصنع ذلك بسبب مشكلة اْواْنه مريض بمرض نفسى اْو صرع تقمصى .ومن الفوايدالجليلة لهذا الدواءانك إذاجعلت منه شيئا في قصبة وعلقتها على المصاب في عنقه لم يقربه سبع ولاجان مادامت معلقة عليه.
وإذا جعلتها في عنق صبي فإن الجان والقرناء والتوابع يجفلون منه وإن علقتها على امراْةبطل سحرها التسخيرى وإن غمست خرقة وبخرت بها مكانا اوبيتا لم يقربه جن مادامت فيه هذه الرائحة .
نبدأ ببسم لله الرحمن الرحيم
إذا اأردت يااْخى تركيبه فخذ جزء من الميعة السايلة ومثله من الحلتيت الاْصلي الحر ثم وزنهما من الحرمل ،ثم وزنهما من الحنظل، ثم وزنهما من قشور الرمان الحامض اليابس ،ثم وزنهما من ورق السدر الاخضر اْو اليابس اْوبزره .
ثم اسحق الجميع فردا وجمعا سحقا بليغا واعجنهم بالخل الحاذق واجعلهم فى آنية من زجاج وادفنها فى الزبل الحار عشرين يوما اْواْربعين يوما- كله ينفع - وكل عشرة اْيام اجعل عليهم شيئا من زيت الزيتون الاْصلي الحر فإذا تمت المدة اْخرجهم تجدهم كالقار فاعجنهم بالثوم وارفعهم عندك فى زجاجه فهذا هو (سم العفاريت الأكبر) وقاهرالجن اْجمعين .
فإذا اْردت اْن تقتل الجن فقطر منه فى فتحتي اْنف المصاب وفى اْذنيه ويدهن منه جسده فإن الجن يحترق ويموت بإذن لله تعالى وذلك مجرب صحيح واْقوى اْعمال هذا الدواء في الهارب والطيار والمتمرد الذى لاتجدى فيه العزايم والقراءة.وإن جعل هذا الدواء فى خرقة وبخر بها إنسان ثيابه لم يستطع الجن اْن يدنو منه حتى يغسل ثيابه وكذا يفرون من رائحته ومن كان مدهونا بشي منه . يقول الفقير ابو محمد ممدوح : ومن لايشفى على هذا الدواءالجليل ويقول إنى مصاب من عالم الجن وإنهم متسلطون على فاعلم اْنه كاذب اْو مريض بالوهم اْو عنده مرض نفسي اْوصرع تقمصي اْويتصنع بسبب مشكلة.
وليس مريضا من الامراض الارضية اْوالاْسحار والشباشب التسخيرية .
وهذا الدواء الاكبر يااْخى ينفع اْيضا للطفل المبدل بدنه من التوابع والقرناء فبمجرد اْن يدهن جسده يعود للعافية بإذن لله تعالى وذلك مجرب صحيح مرارا عديدة وإن لم يكتب له الشفاء فإنه يموت ويستريح هو ويستريح اهله برحمة رب العالمين. وأي إنسان رجلا كان اْو امراْةلابسه جن ويتكلم على لسانه وياْبى الخروج فأمر الناس ان يمسكوه جيدا حتى لايضطرب وقطر في فتحتي اْنفه وفي اْذنيه من هذا الدواء فإنه يقوم في الحال صحيحا معافى بإذنه تعالى وإلا فليس مصابا من الجن اْواْنه يتصنع ذلك بسبب مشكلة اْواْنه مريض بمرض نفسى اْو صرع تقمصى .ومن الفوايدالجليلة لهذا الدواءانك إذاجعلت منه شيئا في قصبة وعلقتها على المصاب في عنقه لم يقربه سبع ولاجان مادامت معلقة عليه.
وإذا جعلتها في عنق صبي فإن الجان والقرناء والتوابع يجفلون منه وإن علقتها على امراْةبطل سحرها التسخيرى وإن غمست خرقة وبخرت بها مكانا اوبيتا لم يقربه جن مادامت فيه هذه الرائحة .